نص السؤال

كيف يصبح المرء مسلمًا؟

المؤلف: مركز رواد الترجمة

المصدر: قاموس الأسئلة الشائعة حول الإسلام

الجواب التفصيلي

الحمد لله، 

الدخول في الإسلام أن يقول: 

أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله، معتقدًا معناها، وهو أنه لا معبود بحق إلا الله، ومتيقنًا بها، مع البراءة من كل المعبودات والأديان الأخرى، ويعتقد بقلبه الإيمانَ بالله تعالى، وأنه الرب المالك لكل شيءٍ والمتصرف فيه كما يشاء، 

والإيمانَ بالملائكة، وأنهم خلقٌ مطيعون لله تعالى، والإيمانَ بالكتب التي أنزلها الله على أنبيائه -عليهم الصلاة والسلام-، كالتوراة والإنجيل، وأن القرآن ناسخٌ لها، وهو الكتاب المنزل على نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم-، والإيمانَ بالرسل إجمالًا، ومنهم عيسى -عليه السلام- عبدُ الله ورسولُه خلقه بكلمة منه، وهي قوله: (كن) فكان، خاصَّةً إن كان نصرانيًّا، وأن نبينا محمدًا -صلى الله عليه وسلم- هو خاتمهم، وليس بعده نبي ولا رسول، وأن شريعتَه ناسخةٌ لكل الشرائع السابقة، والإيمانَ باليوم الآخر، والمراد به الغيب المتعلق بما بعد الموت، من العذاب والنعيم والبعث، واليومُ الآخر يومُ القيامة، وهو يوم الجزاء والحساب، والإيمانَ بالقضاء والقدر، وأن كل شيء يحصل في الكون فإن الله يعلمه بالتفصيل قبل وقوعه، وقد كتبه في اللوح المحفوظ، ولا يقع إلا بعلمه ومشيئته وخلقه له، ثم يتعلم بعد ذلك شعائر الإسلام شيئًا فشيئًا، من الطهارة والصلاة، وترك المحرمات، 

وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

الجواب التفصيلي

الحمد لله، 

الدخول في الإسلام أن يقول: 

أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله، معتقدًا معناها، وهو أنه لا معبود بحق إلا الله، ومتيقنًا بها، مع البراءة من كل المعبودات والأديان الأخرى، ويعتقد بقلبه الإيمانَ بالله تعالى، وأنه الرب المالك لكل شيءٍ والمتصرف فيه كما يشاء، 

والإيمانَ بالملائكة، وأنهم خلقٌ مطيعون لله تعالى، والإيمانَ بالكتب التي أنزلها الله على أنبيائه -عليهم الصلاة والسلام-، كالتوراة والإنجيل، وأن القرآن ناسخٌ لها، وهو الكتاب المنزل على نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم-، والإيمانَ بالرسل إجمالًا، ومنهم عيسى -عليه السلام- عبدُ الله ورسولُه خلقه بكلمة منه، وهي قوله: (كن) فكان، خاصَّةً إن كان نصرانيًّا، وأن نبينا محمدًا -صلى الله عليه وسلم- هو خاتمهم، وليس بعده نبي ولا رسول، وأن شريعتَه ناسخةٌ لكل الشرائع السابقة، والإيمانَ باليوم الآخر، والمراد به الغيب المتعلق بما بعد الموت، من العذاب والنعيم والبعث، واليومُ الآخر يومُ القيامة، وهو يوم الجزاء والحساب، والإيمانَ بالقضاء والقدر، وأن كل شيء يحصل في الكون فإن الله يعلمه بالتفصيل قبل وقوعه، وقد كتبه في اللوح المحفوظ، ولا يقع إلا بعلمه ومشيئته وخلقه له، ثم يتعلم بعد ذلك شعائر الإسلام شيئًا فشيئًا، من الطهارة والصلاة، وترك المحرمات، 

وصلى الله وسلم على نبينا محمد.