شبهات المشككين في الإسلام

شبهات المشككين في الإسلام

..

عدد المؤلفات : 234

المؤلفات

  • دعوى مخالفة القرآن الكريم التوراة في عدد آيات موسى عليه السلام

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين تعارض القرآن الكريم مع الكتاب المقدس في عدد الآيات التي جاء بها موسى عليه السلام، ففي حين أنها في التوراة عشر آيات، نجد القرآن يقول: إنها تسع، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات( (الإسراء: ١٠١).

    عدد المشاهدات : 283
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى خطأ القرآن الكريم بشأن إيمان سحرة فرعون

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن سحرة فرعون لم يسجدوا لإله موسى عليه السلام، وأن القرآن الكريم أخطأ في ذلك حيث قال: )وألقي السحرة ساجدين (120) قالوا آمنا برب العالمين (121) رب موسى وهارون (122)( (الأعراف). وتارة يقول: )قالوا آمنا برب هارون وموسى (70)( (طه)، مستدلين بما جاء في الكتاب المقدس على لسان موسى وهارون - عليهما السلام - حينما طلبا من فرعون إطلاق بني إسرائيل، فقال فرعون: "من هو الرب حتى أسمع لقوله، فأطلق إسرائيل. لا أعرف الرب وإسرائيل لا أطلقه". (الخروج 5: 1، 2)، ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في القرآن الكريم.

    عدد المشاهدات : 354
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن القرآن خالف التوراة في عدد ألواح موسى عليه السلام

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن القرآن خالف التوراة في ألواح موسى - عليه السلام - فيقولون: إن موسى - عليه السلام - كتب الشريعة على لوحين لا على ألواح، وعلى اللوحين كتب الوصايا العشر فقط وليس تفصيلا لكل شيء، وهذا يتناقض مع قوله سبحانه وتعالى: )وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء فخذها بقوة وأمر قومك يأخذوا بأحسنها سأريكم دار الفاسقين (145)( (الأعراف).

    عدد المشاهدات : 340
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن شريعة موسى- عليه السلام - هي أولى الشرائع للبشر

    مضمون الشبهة:  يزعم بعض المتوهمين أن شريعة موسى - عليه السلام - هي شريعة تنظم حياة البشر من زواج وغيره، وأنه لم يكن هناك شرائع قبلها؛ بدليل أن الكتاب المقدس لم ينص على وجود شريعة قبل شريعة موسى عليه السلام.

    عدد المشاهدات : 328
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • توهم وقوع الخلط في القرآن بشأن قصة قارون

    مضمون الشبهة: يتوهم بعض المشككين أن القرآن يخلط في قصة قارون بين قارون وكروسوس ملك ليديا (560 - 546 ق. م) الذي هو علم على الغني عند العرب وغيرهم، وقورح الذي ورد ذكره في التوراة في زمن موسى عليه السلام، ويستدلون على ذلك بالتشابه الواقع بين قصص الأشخاص الثلاثة.

    عدد المشاهدات : 342
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن موسى - عليه السلام - تعدى على ملك الموت بلطمه، وفقء عينه

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن موسى - عليه السلام - لم يطع أمر ملك الموت حين أرسله الله إليه ليقبض روحه، وتعدى عليه بلطمه، وفقأ عينه؛ ويستدلون على ذلك بما جاء في الصحيح من طريق طاوس عن أبي هريرة - رضي الله عنه - موقوفا قال: «أرسل ملك الموت إلى موسى - عليه السلام - فلما جاءه صكه[1] فرجع إلى ربه، فقال: أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت. قال: ارجع إليه، فقل له يضع يده على متن ثور، فله بما غطت يده بكل شعرة سنة، قال: أي رب، ثم ماذا؟ قال: ثم الموت، قال: فالآن...» الحديث [2].

    عدد المشاهدات : 342
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن القرآن أخطأ في ذكر عقيدة ذي القرنين

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم أخطأ في ذكر عقيدة ذي القرنين، ويستدلون على زعمهم بقوله سبحانه وتعالى: )وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا (88)( (الكهف). فيزعمون أن القرآن قد مدح الإسكندر الأكبر - ذا القرنين - باعتباره عبدا صالحا يؤمن بالله، في حين أن جميع مؤرخي الإغريق يجمعون على أنه كان من عبدة الأوثان!

    عدد المشاهدات : 271
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن داود - عليه السلام - خائن وسفاك للدماء

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن داود - عليه السلام - كان خائنا وسفاكا للدماء، ويستدلون على ذلك بما فعله مع الفلسطينيين الذين أذلهم؛ حتى إنهم كانوا يقدمون له الهدايا؛ اتقاء لشره.

    عدد المشاهدات : 341
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن سليمان - عليه السلام - ليس نبيًّا، وأنه ساحر

    مضمون الشبهة: ينكر بعض المتوهمين نبوة سليمان عليه السلام، ويدعون أنه - عليه السلام - ساحر، ويستدلون على زعمهم هذا بأن الشياطين كتبوا السحر في كتاب، وختموه بخاتم سليمان.

    عدد المشاهدات : 342
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن داود - عليه السلام - قد حكم ظلمًا بين المتخاصمين لديه؛ لاستغفاره بعد الحكم

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن اللذين تسورا المحراب على داود من الملائكة، أرسلهما الله - عز وجل - ليعرضا عليه قضية ليس لها وجود حقيقي، وإنما قصد بها تدريبه على القضاء. ولما حكم داود - عليه السلام - على المدعى عليه - قبل أن يسمع منه - أدرك أنه امتحن بما عرض عليه؛ فاستغفر ربه؛ لذا أمره الله - عز وجل - أن يحكم بين الناس بالحق في قوله سبحانه وتعالى: )يا داوود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب (26)( (ص). ويتساءل هؤلاء: ألا يتنافى هذا مع ما يقال عن عصمة الأنبياء

    عدد المشاهدات : 285
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: