-
كيف نَقبَلُ السنَّةَ، وقد كان الصحابةُ يَرْوُون عن كعبِ الأحبار؟
كيف نَقبَلُ كتُبَ السنَّةِ، والصحابةُ تلَقَّوْا كلَّ ما يُلْقيهِ كعبُ الأحبارِِ - الذي كان يهوديًّا - بغيرِ نقدٍ، أو تمحيصٍ، معتبِرينَ أنه صحيحٌ لا ريبَ فيه؟
330 -
دعوى امتهانِ الإسلامِ لعقليَّةِ المرأةِ باعتبارِ أن شهادتَها تَعدِلُ نصفَ شهادةِ الرجُل
جعَلَ القرآنُ شهادةَ المرأةِ نصفَ شهادةِ الرجُل؛ فلِمَ هذه النظرةُ الدُّونيَّةُ للمرأةِ بالنسبةِ للرجُلِ في الإسلام؟
241 -
الطعنُ في حديثِ إثباتِ سِحرِ النبيِّ ﷺ؛ لمخالَفتِهِ للقرآنِ، ولِمَا فيه مِن مخالَفةِ العصمة
كيف نُؤمِنُ بوقوعِ السِّحرِ للنبيِّ ﷺ، واللهُ تعالى يقولُ لنبيِّه: {وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ} [المائدة: 67]
250 -
كيف نَقبَلُ الأحاديثَ التي فيها إخبارُ النبيِّ ﷺ بالغيوبِ المستقبليَّة؟
هل صحيحٌ أن إخبارَ النبيِّ ﷺ بالغيوبِ المستقبليَّةِ يناقِضُ القرآنَ؟
252 -
كيف نَقبَلُ «صحيحَ البخاريِّ»، وهو يذكُرُ أن النبيَّ ﷺ حاوَلَ الانتحارَ؟
ورَدَ في «صحيحِ البخاريِّ» خبَرٌ عن محاوَلةِ النبيِّ ﷺ الانتحارَ؛ وهذا يؤيِّدُ مَزاعِمَ أعداءِ الإسلامِ بأن ما كان يظُنُّهُ النبيُّ ﷺ وحيًا، إنما هو في الحقيقةِ صَرَعٌ كان يُصِيبُه؛ فإن محاوَلةَ الانتحارِ مِن أعراضِ الإصابةِ بالصَّرَعِ؛ فكيف يكونُ «صحيحُ البخاريِّ» مَرجِعًا للأمَّةِ، وهو يتضمَّنُ مِثلَ هذه الرواية؟
235 -
لماذا الغضَبُ المتكرِّرُ مِن ظهورِ الأنبياءِ في الأفلام؟
في عددٍ مِن الأفلامِ التي خرَجَتْ عن المسيحِ أو غيرِهِ مِن الأنبياءِ عليهم السلام، كان هناك هجَماتُ انتقادٍ، مع أنها مجرَّدُ تمثيلٍ، وهي تُظهِرُ الجوانبَ الإنسانيَّةَ له، مِثلُها مِثلُ أيِّ عَرْضٍ عن أيِّ شخصيَّةٍ تاريخيَّة.
242 -
تحدَّى القرآنُ البشَرَ أن يأتوا بمِثلِهِ، مع وجودِ كلامٍ في غايةِ البلاغةِ للبشَر
تحدَّى القرآنُ البشَرَ أن يأتوا بمِثلِهِ، وقد رأَيْنا في كلامِ كثيرٍ مِن الناسِ والشعراءِ غايةَ البلاغةِ؛ أفلا يستطيعُ هؤلاءِ أن يأتوا بمِثلِ القرآن؟
245 -
الرغبةُ في الإسلامِ، والخشيةُ مِن سُخرِيَةِ الناس
أَرغَبُ في دخولِ الإسلامِ بعدما وجَدتُّ أنه الدِّينُ الحقُّ الذي يتوافَقُ مع الفطرةِ، لكنَّ أهلي ومَعارِفي عندهم صورةٌ سيِّئةٌ، ومضلِّلةٌ عن الإسلام، وأَخْشى مِن تنمُّرِهم والسُّخرِيَةِ منِّي.
505 -
أسلَمتِ امرأةٌ قبل زوجِها؛ فلماذا تفارِقُه؟
إذا أسلَمتِ امرأةٌ قبل زوجِها، فلماذا يأمُرُها الإسلامُ بأن تفارِقَه؟
242 -
ما الحكمةُ مِن تشريعِ الصوم؟
ما الحكمةُ مِن تشريعِ الصوم؟ وهل مجرَّدُ الامتناعِ عن الشهَواتِ نافعٌ للإنسان؟ خصوصًا أن الصومَ يتعارَضُ أحيانًا مع واجباتِ الدراسةِ والعملِ وغيرِها.
327