-
هل يَقدَحُ في النبوَّةِ ما يُرْوى مِن طريقةِ قتلِ النبيِّ ^ لبني قُرَيظةَ؟
هل يَقدَحُ في النبوَّةِ ما يُرْوى مِن طريقةِ قتلِ النبيِّ ^ لبني قُرَيظةَ؟
259 -
أليست شرائعُ الإسلامِ صعبةً؛ بدليلِ عزوفِ كثيرٍ ممن يقتنِعُ بالإسلامِ عن الإسلام؟
أليست شرائعُ الإسلامِ صعبةً؛ بدليلِ عزوفِ كثيرٍ ممن يقتنِعُ بالإسلامِ عن الإسلام؟
277 -
هل يَقدَحُ في النبوَّةِ ما يُشاعُ أن محمَّدًا ^ يقَعُ في حُبِّ امرأةٍ متزوِّجة؟
هل يَقدَحُ في النبوَّةِ ما يُشاعُ أن محمَّدًا ^ يقَعُ في حُبِّ امرأةٍ متزوِّجة؟
250 -
ما الموقفُ مِن الدعوةِ إلى وَحْدةِ الأديان، وإزالةِ الفوارِق بين المِلَلِ والدِّيانات؟
إن الأديانَ جميعًا تَدْعو إلى المحبَّةِ والسلامِ ونَشْرِ الخير؛ فلهذا ما المانعُ مِن الدعوةِ إلى الوَحْدةِ بين الأديان، وإزالةِ الفوارقِ بينها؟
261 -
ادِّعاءُ مخالَفةِ حادثةِ الإسراءِ والمِعْراجِ للقرآن
إن اللهَ تعالى ذكَرَ في كتابِهِ اقتراحاتِ المشرِكين، ومنها: {أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ} [الإسراء: 93] ؛ فالقولُ بأن النبيَّ ^ بعد أن تعجَّب مِن هذا الاقتراحِ يَرْقى في السماءِ -: يناقِضُ القرآنَ الكريم.
258 -
ما الموقفُ مِن الدارْوِينيَّة؟
إن الدارْوِينيَّةَ يتبنَّاها اليومَ أكابرُ العلماءِ في الغَرْبِ، كما أن عددًا مِن المفكِّرين المسلِمين قالوا بصحَّتِها؛ فما الإشكالُ فيها مِن وجهةِ نظرِ مَن يرفُضُها؟
310 -
كيف تؤمِنون بمعجِزاتٍ للنبيِّ ^ سوى القرآن، مع أن ذلك يعارِضُ القرآن؟
إنَّ كلَّ الرواياتِ والأحاديثِ - التي تنسُبُ معجِزاتٍ للنبيِّ ^ سوى القرآنِ - غيرُ صحيحة؛ لأن هذه الرواياتِ تناقِضُ النصوصَ القرآنيَّةَ الصريحةَ التي تنُصُّ على أن الآيةَ الوحيدةَ للنبيِّ ^ هي القرآنُ، إضافةً إلى الآياتِ التي تَحْكي مطالَباتِ المشرِكين المستمِرَّةَ بأن يأتيَهِمُ النبيُّ ^ بمعجِزةٍ، مع عدمِ استجابتِهِ لذلك، وإنما نتَجَتْ تلك الرواياتُ عن دخولِ العنصرِ الأجنبيِّ - ذي الخلفيَّةِ اليهوديَّةِ والنصرانيَّةِ - في حظيرةِ الإسلام؛ حيثُ إن الأممَ التي كانت تعتنِقُ هذه الدياناتِ قبل الإسلام، لم تنعتِقْ منها تمامًا؛ بل جلَبَتْ معها موروثاتِها الدينيَّةَ السابقةَ، والتي ترفُضُ - في مُجمَلِها - أن يكونَ هناك نبيٌّ بلا معجِزةٍ حسِّيَّةٍ، وتُرجِمَ هذا في وضعِ آلافِ المرويَّاتِ التي تنسُبُ إلى الرسولِ ^ معجِزاتٍ وخوارقَ شبيهةً بتلك التي حكَتْها الأناجيلُ عن عيسى عليه السلام.
296 -
كيف نجيبُ على سؤال: مَن خلَقَ اللهَ؟
إن الإلحادَ الجديدَ يقدِّمُ عددًا مِن الأسئلةِ التي يجادِلُ بها لنفيِ وجودِ الإلهِ؛ مِن ذلك السؤالُ عن الله؛ مَن خلَقَه؟ فما الجَوابُ في هذه الحالة؟
349 -
هل شَكَّ إبراهيمُ في قدرةِ اللهِ على إحياءِ الموتى؛ ولذلك طلَبَ مِن اللهِ أن يُثبِتَ له ذلك؟
الشكُّ أمرٌ ضروريٌّ قبل الإيمانِ بأيِّ شيءٍ؛ وهذا ما فعَلهُ إبراهيمُ مع ربِّه.
324 -
هل كان البخاريُّ في «صحيحِهِ» يُجاري رغَباتِ العبَّاسيِّين؟
كيف يُمكِنُنا أن نَقبَلَ «صحيحَ البخاريِّ»، مع تعرُّضِ البخاريِّ لضغوطاتٍ مِن العبَّاسيِّين، كان يُجاري بسببِها رغَباتِهم في «صحيحِه»؟
217