نص السؤال

ما هي حقوق الزوج على زوجته وحقوق الزوجة على زوجها؟

المؤلف: مركز رواد الترجمة

المصدر: قاموس الأسئلة الشائعة حول الإسلام

الجواب التفصيلي

الحمد لله، 

الزواج ميثاق مؤكَّد، وعلى كلٍّ من الزوج والزوجة أن يحترم هذا العقد ويقوم بالواجب الشرعي عليه، ومن فوائد ذلك أن تكون حياتهم مستقرة،

قال صلى الله عليه وسلم:

(فاتقوا الله في النساء، فإنكم أخذتموهن بأمان الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله، ولكم عليهن ألا يوطِئْنَ فُرُشَكم أحدًا تكرهونه، فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضربًا غير مبرح، ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف)

رواه مسلم (1218)،

وقال:

(أطعموهن مما تأكلون واكسوهن مما يكتسون ولا تضربوهن ولا تُقَبِّحُوهن)

حديث حسن، رواه أبو داود (2144) والنسائي في الكبرى (9106)،

فعلى الزوج أن ينفق على زوجته بحسب العرف، فيوفر لها الطعام والشراب والسكن واللباس ويعطيها حقها في المعاشرة في الفراش، وألا يسيء إليها ولا يظلمها، وإن كان له أكثر من زوجة فعليه أن يعدل بينهن، وعلى الزوجة أن تطيع زوجها في غير معصية الله تعالى، وأن تقوم بأمور البيت بالمعروف، كالطبخ والكنس ونحوهما، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

الجواب التفصيلي

الحمد لله، 

الزواج ميثاق مؤكَّد، وعلى كلٍّ من الزوج والزوجة أن يحترم هذا العقد ويقوم بالواجب الشرعي عليه، ومن فوائد ذلك أن تكون حياتهم مستقرة،

قال صلى الله عليه وسلم:

(فاتقوا الله في النساء، فإنكم أخذتموهن بأمان الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله، ولكم عليهن ألا يوطِئْنَ فُرُشَكم أحدًا تكرهونه، فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضربًا غير مبرح، ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف)

رواه مسلم (1218)،

وقال:

(أطعموهن مما تأكلون واكسوهن مما يكتسون ولا تضربوهن ولا تُقَبِّحُوهن)

حديث حسن، رواه أبو داود (2144) والنسائي في الكبرى (9106)،

فعلى الزوج أن ينفق على زوجته بحسب العرف، فيوفر لها الطعام والشراب والسكن واللباس ويعطيها حقها في المعاشرة في الفراش، وألا يسيء إليها ولا يظلمها، وإن كان له أكثر من زوجة فعليه أن يعدل بينهن، وعلى الزوجة أن تطيع زوجها في غير معصية الله تعالى، وأن تقوم بأمور البيت بالمعروف، كالطبخ والكنس ونحوهما، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.