نص السؤال
هل يمكنني اعتناق الإسلام رغم عدم دخول زوجي فيه؟
عبارات مشابهة للسؤال
الإنسانُ لا يكونُ حُرًّا إلا إذا أنكَرَ وجودَ الله؛ فإنه ما دام يُثبِتُ وجودَ اللهِ، فلا بُدَّ مِن اتِّباعِ أوامرِهِ، واجتنابِ نواهيه.
الجواب التفصيلي
الحمد لله،
نعم، يجب عليك الدخول في الإسلام؛ لأنه لا نجاة لأحد إلا بذلك، وننصحك بدعوة زوجك للإسلام أيضًا، فإن أسلمت قبله فلا يقربك مدة ثلاثة حيض أو إذا كان الحيض منقطعًا ثلاثة أشهر، فإن أسلم أثناء هذه المدة استمرت الزوجية، وإلم يسلم فيجب عليك مفارقته، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.