الشبهات المتصلة بـ حجِّيَّةُ السنَّة
-
لماذا المنعُ مِن الخَلْوةِ بالمرأةِ الأجنبيَّةِ، ومَسِّها؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 469لماذا المنعُ مِن الخَلْوةِ بالمرأةِ الأجنبيَّةِ، ومَسِّها، مع أن النبيَّ ﷺ كان يَخْلو بامرأةٍ أجنبيَّةٍ عنه، وتَفْلِي له رأسَهُ، وهي أمُّ حَرَامٍ بنتُ مِلْحانَ؟هل يجوزُ أن يخلُوَ النبيُّ ﷺ بامرأةٍ أجنبيَّةٍ؟ وهل يَصِحُّ لغيرِهِ ذلك؟
-
كيف نَقبَلُ أن البخاريَّ جمَعَ «صحيحَهُ» مِن ستِّ مئةِ ألفِ حديثٍ، في ستَّ عَشْرةَ سنةً، وهو أمرٌ غيرُ منطقيّ؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 357جاء أن البخاريَّ جمَعَ «صحيحَهُ» مِن ستِّ مئةِ ألفِ حديثٍ، وجاء أن مدَّةَ جمعِهِ هي ستَّ عَشْرةَ سنةً، وهي لا تَكْفي لتنقيحِ ذلك العددِ الضخم، خصوصًا وأن البخاريَّ يدقِّقُ في الروايات، ومِن شرطِهِ العدالةُ والصدقُ، وعدمُ التدليسِ واشتراطُ اللقاء. وبحِسْبةٍ سريعةٍ: فهو يحتاجُ إلى قُرَابةِ خمسَ عَشْرةَ دقيقةً بدونِ انقطاعٍ مِن أكلٍ ونومٍ لكلِّ حديثٍ، وهي غيرُ كافيةٍ لِلِقاءِ الرواةِ وتطبيقِ المعاييرِ؛ فهذا أمرٌ مستحيلٌ غيرُ معقول.
-
كيف نَقبَلُ السنَّةَ، وقد كان الصحابةُ يَرْوُون عن كعبِ الأحبار؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 404كيف نَقبَلُ كتُبَ السنَّةِ، والصحابةُ تلَقَّوْا كلَّ ما يُلْقيهِ كعبُ الأحبارِِ - الذي كان يهوديًّا - بغيرِ نقدٍ، أو تمحيصٍ، معتبِرينَ أنه صحيحٌ لا ريبَ فيه؟
-
كيف نَقبَلُ «صحيحَ البخاريِّ»، وهو يذكُرُ أن النبيَّ ﷺ حاوَلَ الانتحارَ؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 313ورَدَ في «صحيحِ البخاريِّ» خبَرٌ عن محاوَلةِ النبيِّ ﷺ الانتحارَ؛ وهذا يؤيِّدُ مَزاعِمَ أعداءِ الإسلامِ بأن ما كان يظُنُّهُ النبيُّ ﷺ وحيًا، إنما هو في الحقيقةِ صَرَعٌ كان يُصِيبُه؛ فإن محاوَلةَ الانتحارِ مِن أعراضِ الإصابةِ بالصَّرَعِ؛ فكيف يكونُ «صحيحُ البخاريِّ» مَرجِعًا للأمَّةِ، وهو يتضمَّنُ مِثلَ هذه الرواية؟
-
كيف نعتمِدُ على «صحيحِ البخاريِّ»، مع مخالَفتِهِ لشرطِه، وروايتِهِ عن المبتدِعة؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 297إن الإمامَ البخاريَّ رحمَهُ اللهُ تعالى روى في «صحيحِهِ» عن مبتدِعةٍ؛ مثلُ روايتِهِ عن عِمْرانَ بنِ حِطَّانَ، وهو مِن الخوارج؛ فكيف لنا أن نَقبَلَ بعد ذلك صحيحَه؟
-
كيف نطمئِنُّ لـ «صحيحِ البخاريِّ»، وقد مات قبل أن يبيِّضَه؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 334كيف نطمئِنُّ لـ «صحيحِ البخاريِّ»، وهو نفسُهُ مات دون أن يطمئِنَّ له؛ حيثُ ترَكهُ مسوَّدةً؟
-
كيف نطمئِنُّ لـ «صحيحِ البخاريِّ»، مع وقوعِ الاختلافاتِ والاضطراباتِ بين نُسَخِهِ ورواياتِه؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 326إن «صحيحَ البخاريِّ» قد تعدَّدت رواياتُه، ووجَدْنا اختلافاتٍ وزياداتٍ بينها؛ مما يعني أننا أمام أشكالٍ متعدِّدةٍ متعارِضةٍ للأحاديثِ، لا نَعرِفُ رجحانَ بعضِها على بعض؛ وهذا يُسقِطُ الثقةَ بـ «صحيحِ البخاريّ».
-
كيف يَجزِمُ أهلُ السنَّةِ بصحَّةِ أحاديثِ الصحيحَيْنِ، والبخاريُّ ومسلِمٌ ليسا معصومَيْن
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 328إن الإسلامَ لا يُثبِتُ العصمةَ إلا للنبيِّ ﷺ، ولا يقدِّسُ الأشخاصَ، والبخاريُّ ومسلِمٌ لم يكونا معصومَيْنِ، ولا عالِمَيْنِ بالغيوب؛ فكيف يَجزِمُ أهلُ السنَّةِ بصحَّةِ أحاديثِ كتابَيْهِما؟
-
كيف نُثبِتُ السنَّةَ النبويَّةَ، وهي ظنِّيَّةٌ
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 293كيف تكونُ السنَّةُ النبويَّةُ ثابتةً، وهي ظنِّيَّةٌ؟ ويدُلُّ على ذلك مثلًا الاختلافُ بين المحدِّثين، ووجودُ الأحاديثِ الصحيحةِ والضعيفة
-
الزعمُ أن السنَّةَ رُوِيَتْ بالمعنى؛ مما أدَّى إلى تحريفِها
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 321كيف نُؤمِنُ بأن السنَّةَ التي بين أيدينا الآنَ قالها النبيُّ ﷺ، مع وجودِ روايةٍ للحديثِ بالمعنى؟
-
كيف نطمئِنُّ للسنَّةِ، ورواتُها بشَرٌ غيرُ معصومين؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 381إن رواةَ السنَّةِ عن رسولِ اللهِ ﷺ بشَرٌ يُخطِئون ويُصيبُون؛ فهم - إذَنْ - غيرُ معصومين؛ فكيف نُؤمِنُ بصحَّةِ وصدقِ ما روَوْهُ لنا مِن مئاتِ الآلافِ مِن الأحاديثِ المنسوبةِ إلى رسولِ الله ﷺ؟
-
دعوى حصرِ طاعةِ الرسولِ ﷺ بطاعتِهِ في الأخذِ بما جاء في القرآن
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 348ما المانعُ مِن حصرِ دَلالةِ الآياتِ الآمِرةِ بطاعةِ الرسولِ ﷺ بطاعتِهِ في الأخذِ بما جاء في القرآنِ فحَسْبُ؟
-
دعوى أن السنَّةَ ليست وحيًا كالقرآن
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 1723لماذا نعُدُّ السنَّةَ وحيًا مِن عندِ اللهِ، وهي كلامُ رسولِهِ ﷺ؟
-
هل القرآنُ الكريمُ يُغْني عن السنَّةِ النبويَّة؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 999إن القرآنَ الكريمَ يُغْني عن السنَّةِ النبويَّة؛ ويدُلُّ على ذلك قولُهُ تعالى: {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ} [النحل: 89] وقولُهُ: {مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ} [الأنعام: 38]