المؤلفون

الملائكةُ مخلوقاتٌ حقيقيَّة

هل الملائكةُ كائناتٌ حقيقيَّةٌ، أم معنويَّةٌ مجازيَّة؟

كيف عرَفَتِ الملائكةُ أن الإنسانَ سيُفسِدُ في الأرضِ، ويَسفِكُ الدماءَ، قبل أن يُخلَقَ؟

كيف عرَفَتِ الملائكةُ أن الإنسانَ سيُفسِدُ في الأرضِ، ويَسفِكُ الدماءَ، قبل أن يُخلَقَ: {قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ} [البقرة: 30]؟

السجودُ لا يكونُ إلا لله؛ فلماذا سجَدَتِ الملائكةُ لآدمَ؟

السجودُ لا يكونُ إلا لله؛ فلماذا سجَدَتِ الملائكةُ لآدمَ؟

هل تُفسِدُ الملائكةُ في الأرض؟

 يقولُ تعالى في القرآن: {يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ} [البقرة: 102] فهل تُفسِدُ الملائكةُ في الأرض؟

كيف تتأذَّى الملائكةُ مما يتأذَّى منه بنو آدمَ، مع أن الملائكةَ مخلوقةٌ مِن نورٍ، والناسَ مِن ترابٍ؟

الملائكةُ مخلوقةٌ مِن نُورٍ؛ فكيف تتأذَّى مما يتأذَّى منه بنو آدمَ؛ كما جاء في الحديث؟

لماذا نقولُ بالتحريفِ والضياعِ في كُتُبِ أهلِ الكتاب؟

هل وقَعَ التحريفُ في الكُتُبِ المقدَّسةِ عند أهلِ الكتابِ؛ كالتوراةِ، والإنجيل؟

إنكارُ وجودِ اللهِ تعالى

مِن المشاهَدِ: أن الطبيعةَ لها قوانينُ ثابتةٌ تسيِّرُ هذا الكونَ وتَضبِطُهُ؛ فلماذا نؤمِنُ بوجودِ إلهٍ؟

وجودُ اللهِ يعارِضُ الحرِّيَّةَ

كيف يكونُ الإيمانُ باللهِ حرِّيَّةً، مع أن هذا الإيمانَ له لوازمُ ومقتضَياتٌ يجبُ الالتزامُ بها مِن الطاعةِ والالتزامِ بالأمرِ والنهي؟

ادِّعاءُ أن إثباتَ الصفاتِ هو تشبيهٌ للهِ تعالى بخلقِه

أليس القولُ بإثباتِ الصفاتِ للهِ يقتضي التشبيهَ بينه وبين خلقِه؟

هل الملائكةُ كائناتٌ حقيقيَّةٌ، أم معنويَّةٌ مجازيَّة؟

هل الملائكةُ كائناتٌ حقيقيَّةٌ، أم معنويَّةٌ مجازيَّة؟

هل أخَذَ القرآنُ أسماءَ الملائكةِ مِن كُتُبِ اليهود؟

هل أخَذَ القرآنُ أسماءَ الملائكةِ مِن كُتُبِ اليهود؟

جاء في القرآنِ: أن أجنحةَ الملائكةِ مَثْنَى وثُلاثُ ورُباعُ فقطْ، وفي الحديثِ: «أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ رَأَى جِبْرِيلَ وَلَهُ سِتُّ مِئَةِ جَنَاحٍ»؛ فكيف ذلك؟

جاء في القرآنِ: أن أجنحةَ الملائكةِ مَثْنَى وثُلاثُ ورُباعُ فقطْ، وفي الحديثِ: «أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ رَأَى جِبْرِيلَ وَلَهُ سِتُّ مِئَةِ جَنَاحٍ»؛ فكيف ذلك؟

ما الحكمةُ مِن قيامِ الملائكةِ بأعمالِها، مع قدرةِ اللهِ أن يقولَ للشيءِ: كُنْ، فيكون؟

ما الحكمةُ مِن قيامِ الملائكةِ بأعمالِها، مع قدرةِ اللهِ أن يقولَ للشيءِ: كُنْ، فيكون؟

كيف عرَفَتِ الملائكةُ أن الإنسانَ سيُفسِدُ في الأرضِ، ويَسفِكُ الدماءَ، قبل أن يُخلَقَ؟

كيف عرَفَتِ الملائكةُ أن الإنسانَ سيُفسِدُ في الأرضِ، ويَسفِكُ الدماءَ، قبل أن يُخلَقَ: {قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ} [البقرة: 30]

هل يَقدَحُ في النبوَّةِ أن محمَّدًا ﷺ كان كثيرَ الزوجات؟

كيف يُؤمِنُ المسلِمون بمحمَّدٍ ﷺ ويحترِمونه، مع أنه كان كثيرَ الزوجات؛ حيثُ مات ﷺ وله تِسعٌ مِن الزوجات؟

هل يَقدَحُ في النبوَّةِ أن محمَّدًا ﷺ تزوَّج مِن فتاةٍ صغيرةٍ، وهو كَهْلٌ كبير؟

هل القرآنُ الكريمُ يُغْني عن السنَّةِ النبويَّة؟

إن القرآنَ الكريمَ يُغْني عن السنَّةِ النبويَّة؛ ويدُلُّ على ذلك قولُهُ تعالى: {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ} [النحل: 89] وقولُهُ: {مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ} [الأنعام: 38]

دعوى أن السنَّةَ ليست وحيًا كالقرآن

لماذا نعُدُّ السنَّةَ وحيًا مِن عندِ اللهِ، وهي كلامُ رسولِهِ ﷺ؟ 

هل الإسلامُ يحرِّمُ الفرَحَ، ويدعو للاكتئابِ؛ بتحريمِهِ للموسيقا والمعازِف؟:

هناك الكثيرُ الذي يَرَى أن الموسيقا والمعازِفَ مِن أسبابِ الفرَحِ وزوالِ الاكتئابِ، كما تُشيرُ بعضُ الدراسات؛ فلماذا تحرِّمون الموسيقا والمعازِفَ؛ أليس تحريمُ الإسلامِ للموسيقا والمعازِفِ يُعَدُّ دعوةً للاكتئاب؟

هل «النِّسْويَّةُ» مخالِفةٌ للإسلام؟

لماذا يتَّخِذُ كثيرٌ مِن المسلِمين موقِفًا ضِدَّ «النِّسْويَّة»، وهي تدعو إلى حمايةِ المرأة؟