الشبهات المتصلة بـ صحيحُ البخاريّ
-
لماذا المنعُ مِن الخَلْوةِ بالمرأةِ الأجنبيَّةِ، ومَسِّها؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 468لماذا المنعُ مِن الخَلْوةِ بالمرأةِ الأجنبيَّةِ، ومَسِّها، مع أن النبيَّ ﷺ كان يَخْلو بامرأةٍ أجنبيَّةٍ عنه، وتَفْلِي له رأسَهُ، وهي أمُّ حَرَامٍ بنتُ مِلْحانَ؟هل يجوزُ أن يخلُوَ النبيُّ ﷺ بامرأةٍ أجنبيَّةٍ؟ وهل يَصِحُّ لغيرِهِ ذلك؟
-
كيف نَقبَلُ أن البخاريَّ جمَعَ «صحيحَهُ» مِن ستِّ مئةِ ألفِ حديثٍ، في ستَّ عَشْرةَ سنةً، وهو أمرٌ غيرُ منطقيّ؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 355جاء أن البخاريَّ جمَعَ «صحيحَهُ» مِن ستِّ مئةِ ألفِ حديثٍ، وجاء أن مدَّةَ جمعِهِ هي ستَّ عَشْرةَ سنةً، وهي لا تَكْفي لتنقيحِ ذلك العددِ الضخم، خصوصًا وأن البخاريَّ يدقِّقُ في الروايات، ومِن شرطِهِ العدالةُ والصدقُ، وعدمُ التدليسِ واشتراطُ اللقاء. وبحِسْبةٍ سريعةٍ: فهو يحتاجُ إلى قُرَابةِ خمسَ عَشْرةَ دقيقةً بدونِ انقطاعٍ مِن أكلٍ ونومٍ لكلِّ حديثٍ، وهي غيرُ كافيةٍ لِلِقاءِ الرواةِ وتطبيقِ المعاييرِ؛ فهذا أمرٌ مستحيلٌ غيرُ معقول.
-
كيف نَقبَلُ «صحيحَ البخاريِّ»، وهو يذكُرُ أن النبيَّ ﷺ حاوَلَ الانتحارَ؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 312ورَدَ في «صحيحِ البخاريِّ» خبَرٌ عن محاوَلةِ النبيِّ ﷺ الانتحارَ؛ وهذا يؤيِّدُ مَزاعِمَ أعداءِ الإسلامِ بأن ما كان يظُنُّهُ النبيُّ ﷺ وحيًا، إنما هو في الحقيقةِ صَرَعٌ كان يُصِيبُه؛ فإن محاوَلةَ الانتحارِ مِن أعراضِ الإصابةِ بالصَّرَعِ؛ فكيف يكونُ «صحيحُ البخاريِّ» مَرجِعًا للأمَّةِ، وهو يتضمَّنُ مِثلَ هذه الرواية؟
-
كيف نعتمِدُ على «صحيحِ البخاريِّ»، مع مخالَفتِهِ لشرطِه، وروايتِهِ عن المبتدِعة؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 297إن الإمامَ البخاريَّ رحمَهُ اللهُ تعالى روى في «صحيحِهِ» عن مبتدِعةٍ؛ مثلُ روايتِهِ عن عِمْرانَ بنِ حِطَّانَ، وهو مِن الخوارج؛ فكيف لنا أن نَقبَلَ بعد ذلك صحيحَه؟
-
كيف نطمئِنُّ لـ «صحيحِ البخاريِّ»، وقد مات قبل أن يبيِّضَه؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 333كيف نطمئِنُّ لـ «صحيحِ البخاريِّ»، وهو نفسُهُ مات دون أن يطمئِنَّ له؛ حيثُ ترَكهُ مسوَّدةً؟
-
كيف نطمئِنُّ لـ «صحيحِ البخاريِّ»، وقد كان يَرْوي الحديثَ بالمعنى؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 321إن البخاريَّ كان يَرْوي الحديثَ بالمعنى؛ وهذا مما يَمنَعُ مِن الاطمئنانِ والوثوقِ بصحيحِه؛ فكيف نَثِقُ بـ «صحيحِ البخاريِّ» مع ذلك؟
-
كيف نطمئِنُّ لـ «صحيحِ البخاريِّ»، مع وقوعِ الاختلافاتِ والاضطراباتِ بين نُسَخِهِ ورواياتِه؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 323إن «صحيحَ البخاريِّ» قد تعدَّدت رواياتُه، ووجَدْنا اختلافاتٍ وزياداتٍ بينها؛ مما يعني أننا أمام أشكالٍ متعدِّدةٍ متعارِضةٍ للأحاديثِ، لا نَعرِفُ رجحانَ بعضِها على بعض؛ وهذا يُسقِطُ الثقةَ بـ «صحيحِ البخاريّ».
-
أين اختفت نسخةُ «صحيحِ البخاريِّ» الأصليَّةُ؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 374إن نسخةَ «صحيحِ البخاريِّ» التي بين أيدينا اليومَ ليست النسخةَ الأصليَّةَ للصحيح؛ فأين اختفت نسخةُ «صحيحِ البخاريِّ» الأصليَّةُ؟
-
كيف يكونُ «صحيحُ البخاريِّ» كتابًا مُهِمًّا في معرفةِ الدِّينِ الإسلاميِّ، وصاحبُهُ كان أعجميًّا؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 385الإمامُ البخاريُّ رحمه اللهُ تعالى ذو أصلٍ فارسيٍّ؛ فاللغةُ العربيَّةُ ليست لغتَهُ الأصليَّةَ، وكلُّ المؤرِّخين والحُفَّاظ، والمحدِّثين والمترجِمين وكُتَّابِ السِّيَرِ، لم يبيِّنوا لنا متى وكيف تعلَّم اللغةَ العربيَّةَ، بل كلُّ ما أورَدوهُ هو شروعُهُ في حفظِ الحديثِ وهو صبيٌّ لم يتجاوَزِ العَشْرَ سِنِينَ؛ فكيف يَحْظى صحيحُهُ مع ذلك كلِّه بالأهمِّيَّة؟
-
كيف يَجزِمُ أهلُ السنَّةِ بصحَّةِ أحاديثِ الصحيحَيْنِ، والبخاريُّ ومسلِمٌ ليسا معصومَيْن
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 328إن الإسلامَ لا يُثبِتُ العصمةَ إلا للنبيِّ ﷺ، ولا يقدِّسُ الأشخاصَ، والبخاريُّ ومسلِمٌ لم يكونا معصومَيْنِ، ولا عالِمَيْنِ بالغيوب؛ فكيف يَجزِمُ أهلُ السنَّةِ بصحَّةِ أحاديثِ كتابَيْهِما؟