الشبهات المتصلة بـ القرآنُ الكريم
-
ادِّعاءُ أن القرآنَ يدعو إلى إرهابِ غيرِ المسلِمين
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 331آيةُ السَّيْفِ في القرآنِ - وهي الآيةُ الخامسةُ مِن سورةِ التوبةِ - نسَخَتْ كلَّ الآياتِ التي تدعو للتسامُحِ؛ فهل يَعْني هذا أن القرآنَ يدعو المسلِمين إلى إرهابِ غيرِ المسلِمين، ويحُثُّ على قتالِهم؟
-
ادِّعاءُ إجبارِ الناسِ على الكفرِ في القرآن
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 328أخبَرَ اللهُ في القرآنِ: أنه جعَلَ على قلوبِ الكافِرينَ أَكِنَّةً، وعلى أبصارِهم غِشاوةً، وأنه يُصِمُّهم ويُعمِيهم عن الحقِّ؛ فهل هذا يعني أنه يُجبِرُ الناسَ على الكفر؟
-
ادِّعاءُ أن القرآنَ يؤيِّدُ فكرةَ الحلولِ والاتِّحاد
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 386هناك ما يُشيرُ إلى أن القرآنَ يؤكِّدُ فكرةَ الحلولِ والاتِّحادِ؛ وذلك في قولِ اللهِ تعالى في قصَّةِ موسى عليه السلامُ: {مِنَ الشَّجَرَةِ}، في الآيةِ: {فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِنْ شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَنْ يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ} [القصص: 30] فهل حَلَّ اللهُ في الشجرةِ، ونادى موسى؟
-
ادِّعاءُ أن وقوعَ التشريعِ في آياتِ القرآنِ المدَنيِّ، دون المكِّيِّ: دليلٌ على تأثُّرِ القرآنِ بالبيئةِ وطبيعةِ الناس
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 406وجودُ التشريعِ في السُّوَرِ المدنيَّةِ، وعدمُ وجودِهِ في السُّوَرِ المكِّيَّةِ -: دليلٌ على تأثُّرِ القرآنِ بالحياةِ في المدينةِ، وطبيعةِ الناسِ فيها، ووجودِ اليهود.
-
هل يجوزُ تبديلُ كلامِ الله؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 398في آيةٍ قرآنيَّةٍ يقولُ اللهُ تعالى: {لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ} [الأنعام: 115] وفي آيةٍ أخرى يقولُ: {وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ} [النحل: 101] فهل هذا تناقُضٌ في القرآن؟
-
عدمُ موافَقةِ ترجمةِ القرآنِ لجميعِ معانيه
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 270لا يُمكِنُ أن يكونَ القرآنُ بلاغًا للعالَمِين؛ لأنه لا يُمكِنُ تفسيرُهُ؛ لأن الترجمةَ الحرفيَّةَ غيرُ ممكِنةٍ؛ لاختلافِ اللغتَيْنِ في طريقِ توصيلِ المعنى، وكذلك التفسيرُ بالمعنى سيكونُ قاصرًا عن تأديةِ جميعِ معاني القرآن؛ وفي كلا الحالَيْنِ: سيكونُ التفسيرُ ناقصًا، وبالتالي يكونُ مقتصِرًا على العربِ الفصحاء، وليس بلاغًا للعالَمِين.
-
ادِّعاءُ الاستطاعةِ بإيجادِ مثلِ علومِ القرآنِ ومعارفِهِ لبعضِ النابِغين ذوي المواهبِ مِن الناس
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 303هل يَصِحُّ القولُ بأن ما في القرآنِ مِن علومٍ ومعارفَ ما هي إلا آثارٌ لمواهبِ بعضِ النابِغين مِن الناس، وهذه المواهبُ وآثارُها وُجِدَتْ، ويُمكِنُ أن تُوجَدَ في كلِّ أُمَّة؟
-
هل التخييرُ في القراءاتِ القرآنيَّةِ يُوقِعُ الشكَّ في القرآن؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 333الاختلافُ في القراءاتِ القرآنيَّةِ يُوقِعُ الشكَّ في القرآنِ، مع ملاحَظةِ أن في بعضِ الرواياتِ ما قد يُفهَمُ منه تخييرُ الشخصِ أن يأتِيَ مِن عندِهِ باللفظِ، وما يرادِفُهُ، أو باللفظِ وما لا يضادُّهُ في المعنى.
-
إحراقُ عثمانَ للأحرُفِ التي نزَلَ بها القرآنُ، واعتمادُ حرفٍ واحدٍ منها فقطْ، أَلَا يدُلُّ ذلك على أن القرآنَ ناقصٌ
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 299قام عثمانُ عند جمعِهِ للمصحفِ باعتمادِ حرفٍ واحدٍ فقطْ مِن الأحرُفِ السبعةِ التي نزَلَ بها القرآنُ، وأحرَقَ البقيَّةَ؛ أَلَا يدُلُّ ذلك على أن القرآنَ ناقصٌ؟
-
دعوى اقتباسِ القرآنِ مِن أشعارِ الجاهليِّين
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 307ورَدَتْ في سورةِ القمَرِ في القرآنِ خواتيمُ بعضِ الآياتِ التي تطابِقُ خواتيمَ أبياتٍ لامرِئِ القيسِ، ومنها: يَتَمَنَّى الْمَرْءُ فِي الصَّيْفِ الشِّتَا فَإِذَا جَاءَ الشِّتَا أَنْكَرَهُ فَهْوَ لَا يَرْضَى بِحَالٍ وَاحِدٍ قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ ومنها: دَنَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرْ مِنْ غَزَالٍ صَادَ قَلْبِي وَنَفَرْ مما يُثبِتُ أن القرآنَ مِن وضعِ محمَّدٍ، الذي اقتبَسَ مِن أشعارِ الجاهليِّين.
-
اختلافُ أسلوبِ القرآنِ المكِّيِّ والمدَنيّ.
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 395تغيُّرُ أسلوبِ القرآنِ المدَنيِّ عن القرآنِ المكِّيِّ مِن الشدَّةِ إلى اللِّينِ، يدُلُّ على تأثُّرِهِ بالبيئة؛ وهذا يدُلُّ على أنه مِن فعلِ البشَر.
-
ادِّعاءُ أن وجودَ المتشابِهِ في القرآنِ ينافي إعجازَهُ وبلاغتَه
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 307أَلَا يُعَدُّ وجودُ المتشابِهاتِ كما ورَدَتْ في الآيةِ: {فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ} [آل عمران: 7] ، نقصًا في البلاغةِ والإحكام؟
-
هل القرآنُ يحتوي على أخطاءٍ إملائيَّة؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 378هل القرآنُ يحتوي على الكثيرِ مِن الأخطاءِ الإملائيَّةِ؛ مثلُ كلمةِ «رحمةٍ» التي كُتِبتْ في القرآنِ: {رَحْمَت}، وكلمةِ «الصَّلَاةِ» التي كُتِبتْ في القرآنِ: {الصَّلَوة}؛ وذلك مما يدعو إلى الشكِّ في صحَّةِ القرآن؟
-
دعوى التناقُضِ بين قولِ النبيِّ ^: «أُوتِيتُ الْقُرْآنَ، وَمِثْلَهُ مَعَهُ»، وقولِ اللهِ تعالى: {لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ}
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 303كيف يَصِحُّ أن يقولَ الرسولُ ﷺ: «أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْقُرْآنَ، وَمِثْلَهُ مَعَهُ»؛ رواه أحمد (28/ 410 رقم 17174)، وأبو داود (4604)، واللهُ عزَّ وجلَّ يقولُ: {لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ} [الإسراء: 88]؟
-
ادِّعاءُ أن آياتِ القرآنِ وسُوَرَهُ غيرُ مرتَّبةٍ
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 379القرآنُ غيرُ مرتَّبٍ ولا منظَّمٍ؛ سواءٌ على المواضيعِ أو الأزمنةِ، فلم يُفرَدْ كلُّ غرَضٍ مِن أغراضِهِ بفصلٍ أو بابٍ أو زمَنِ نزولٍ، غيرُ مراعًى فيه نظامُ التأليفِ؛ فيبعُدُ أن يكونَ وحيًا مِن الله.
-
كيف يخاطِبُ القرآنُ مريَمَ بـ {يَا أُخْتَ هَارُونَ} [مريم: 28]، والزمَنُ كبيرٌ بينهما؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 299مخاطَبةُ مَريَمَ بـ {يَا أُخْتَ هَارُونَ} [مريم: 28]، والزمنُ كبيرٌ بينهما، دليلٌ على خطأِ القرآنِ واختلاقِه.
-
هل في القرآنِ الكريمِ ما يدُلُّ على ألوهيَّةِ عيسى عليه السلامُ؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 283أَلَا تدُلُّ معجِزاتُ عيسى التي ذكَرَها القرآنُ، ووَصْفُهُ بأنه كلمة الله، ورُوحٌ مِن اللهِ، على ما تقولُ به النصرانيَّةُ مِن ألوهيَّةِ عيسى عليه السلامُ؟
-
دعوى أن قضيَّةَ تعدُّدِ الزوجاتِ في القرآنِ تدعو إلى اتِّباعِ الشهَوات
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 324تعدُّدُ الزوجاتِ كما ورَدَ في قولِهِ تعالى: {فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ} [النساء: 3] دليلٌ على أن القرآنَ يَدْعو إلى اتِّباعِ الشهوة.
-
دعوى الخلطِ والاضطرابِ في القرآنِ في وصفِ مَريَمَ بأنها أختُ هارونَ.
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 304لقد وقَعَ القرآنُ في خلطٍ واضطرابٍ؛ وذلك بوصفِهِ مَريَمَ بأنها أختُ هارونَ، مع الفارِق الزمنيِّ بين عصرَيْهما.
-
دعوى القرآنِ لقاءَ موسى والخَضِرِ مع ذي القَرْنَيْنِ تخالِفُ حقائقَ التاريخ
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 313هل في القرآنِ ما يخالِفُ بعضَ حقائقِ التاريخ؟ فالقرآنُ ذكَرَ قصَّةَ موسى والخَضِرِ وذي القَرْنَيْن، مع اختلافِ زمَنِ موسى عن ذي القرنَيْن.