المؤلفات
-
دعوى تنزيه التوراة والإنجيل عن التحريف والتزييف
مضمون الشبهة: يزعم بعض الجاهلين نزاهة التوراة والإنجيل عن التحريف والتزييف، ويتساءلون: إذا كان الكتاب المقدس (التوراة والإنجيل) محرفا، فمتى حرف؟ كيف يكون قبل مجيء محمد - صلى الله عليه وسلم - والله يقول: (فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك) (يونس: 94) وكيف يكون بعد مجيئه محمد - صلى الله عليه وسلم - والله يقول: (لا تبديل لكلمات الله) (يونس: 64)، ثم أين حدث التحريف؛ هل في أوربا، أم في أفريقيا، أم في آسيا! ثم من الذي أوقع التحريف؛ أهم اليهود، أم النصارى، أم هم جميعا؟ وبأية لغة حرف الكتاب المقدس؟!
عدد المشاهدات : 681ردود الشبهة متوفرة بصيغة: