المؤلفات
-
الطعن في أسلوب القرآن الكريم
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن العجز عن مجاراة أسلوب القرآن الكريم - مجرد تقليده أو الإتيان بمثله - ليس مرجعه إلى خصوصية الأسلوب القرآني، بل إلى اختلاف العقول والطرق التعبيرية، ويستدلون على ذلك بأن أي قائل أو كاتب إنما يضع في بيانه قطعة من عقله ووجدانه على الصورة التي تهديه فطرته وموهبته إليها، ويختلف أسلوبهم لاختلاف طرائقهم في التعبير عن أغراضهم أيضا. ويتساءلون: كيف تعدون عجزهم عن الإتيان بمثله آية على قدسية القرآن وتميز أسلوبه؟! ويهدفون من وراء ذلك إلى التشكيك في خصوصية أسلوب القرآن الكريم.
عدد المشاهدات : 349ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
التشكيك في نظم القرآن الكريم وإعجازه البلاغي
مضمون الشبهة: يشكك بعض المتوهمين في إعجاز القرآن الكريم البلاغي، مستدلين على دعواهم باشتماله على حروف لا معنى لها، افتتحت به أوائل السور مثل: (ص، ق، الم...)، كما زعموا أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - شك فيه؛ حيث عاتبه ربه في قوله: (فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين (94)) (يونس)، ويهدفون من وراء ذلك إلى الطعن في عصمة القرآن الكريم.
عدد المشاهدات : 336ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الفهم الخاطئ للقسم في القرآن الكريم
مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم يعتمد على القسم في مواضع كثيرة، ويستدلــون بقولــه تعالــى: (والشمس وضحاها (1)) (الشمس) وقولــه تعالــى: (والفجر (1)) (الفجر)، وقوله أيضا: (والضحى (1) والليل إذا سجى (2)) (الضحى). ويتساءلون، كيف يقسم الله تعالى والحالف على قوله متهم في صدقه؟ ويرمون من وراء ذلك إلى الطعن في عصمة القرآن الكريم.
عدد المشاهدات : 342ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن القرآن نص غامض بدليل كلمة "سورة"
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن القرآن الكريم نص غامض مبهم، ويستدلون على ذلك بكلمة "سورة" الموضوعة اسما لمجموعات مختلفة الطول من آيات القرآن. هادفين من وراء ذلك التشكيك في مصطلحات القرآن الكريم. وجها إبطال الشبهة: 1) لا غموض ولا إبهام في كلمة "سورة"؛ لأنها مشتقة من السور، وهو الحائط الذي يحمي ما بداخله فكأن السورة حائط معنوي يحفظ ما بداخله ويجمعه. 2) السورة في اصطلاح العلماء هي طائفة من الآيات القرآنية جمعت وضم بعضها إلى بعض، ولا مشاحة في الاصطلاح كما هو معلوم.
عدد المشاهدات : 417ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن القرآن الكريم كتاب لغوي فحسب
مضمون الشبهة: يزعم بعض المشككين أن القرآن الكريم عمل لغوي متكامل، لكنه ليس وحيا من عند الله، فمحمد رغم أميته جاء بهذا الكتاب اللغوي العظيم الذي يعد كتاب العربية الأكبر، وأثرها الخالد، يقتبس منه المرء ما يريد دون نظر إلى اعتبار ديني. هادفين من وراء ذلك إلى تجريد القرآن الكريم من أي صفة دينية.
عدد المشاهدات : 427ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم بأن القرآن منتج ثقافي
الزعم بأن القرآن منتج ثقافي(*) مضمون الشبهة: يزعم بعض المشككين أن القرآن منتـج ثقافـي جمعـه محمــد - صلى الله عليه وسلم - من المعارف التي حصل عليها بالسماع، وأن أحكامه كانت صالحة لعصره، ثم نسخت صلاحيتها بالتطور التاريخي والتغيرات التاريخية. هادفين من وراء ذلك إلى أن شريعة الإسلام لا تصلح لكل زمان ومكان.
عدد المشاهدات : 392ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى تعارض القرآن مع الحقائق الكونية، التي أثبتها العلم التجريبي
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن هناك تعارضا بين القرآن والحقائق الكونية، ويستدلون على ذلك ببعض الحقائق والتساؤلات منها: • أن الأرض ليست ثابتة بل متحركة، فكيف يقول القرآن إنها راسية وثابتة؟• أن القرآن جعل النجوم والكواكب في حجم الحجارة، ترمي بها الملائكة الشياطين، والعلم الحديث يثبت أن كل كوكب عالم متفرد في ذاته بمكوناته وضخامته.
عدد المشاهدات : 394ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن القرآن الكريم لم يأت بجديد وأن ما فيه مقتبس من التوراة والإنجيل
مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم لم يأت بجديد في أحكامه وتشريعاته وقصصه، وإنما هو مقتبس من الكتب السابق ومصاغ من نصوصها. هادفين من وراء ذلك إلى التشكيك في مصدر القرآن الكريم والقول ببشريته.
عدد المشاهدات : 364ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن القرآن الكريم من وضع البشر
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغرضين أن القرآن من صنع البشر، وليس من عند الله، وأنه خلاصة ثقافات وديانات سابقة؛ معللين ذلك بما يزعمونه من أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - تعلم كثيرا من الأحبار والرهبان، فاستطاع أن ينقل منهم بعض الأخبار أو يصوغها بنفسه، وأنه أخذ كثيرا من الثقافات الهندية واليونانية والرومانية، واقتبس كثيرا من الشعر الجاهلي.
عدد المشاهدات : 431ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى كون القرآن وسوسة ألقاها الشيطان إلى محمد صلى الله عليه وسلم
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتقولين أن القرآن الكريم محض وسوسة ألقاها الشيطان إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ويستدلون على ذلك بما يزعمونه من أنه - صلى الله عليه وسلم - ردد قول الشيطان أثناء قراءة سورة النجم: "تلك الغرانيق العلى، وإن شفاعتهن لترتجى"، وهو ما يعرف بقصة الغرانيق. هادفين من هذا إلى التشكيك في إلهية القرآن بنسبته لوساوس الشيطان.
عدد المشاهدات : 378ردود الشبهة متوفرة بصيغة: