المؤلفات
-
الزعم أن القرآن الكريم بتعاليمه يبني قلوبًا لا مجتمعات
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن القرآن الكريم كتاب دين وأخلاق، وليس كتابا في السياسة تؤخذ منه الأحكام والتشريعات التي تبني المجتمعات وتنظمها؛ فهو بما فيه من تعاليم وأحكام يخاطب القلوب، ولا يؤسس مجتمعات أو حضارات. هادفين من رواء ذلك إلى وصف القرآن بأنه كتاب إيماني لا تشريعي.
عدد المشاهدات : 433ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
إنكار وقوع النسخ في القرآن
مضمون الشبهة: ينكر بعض الناس وقوع النسخ في القرآن؛ لأن النسخ بداء، والبداء: ظهور ما كان خافيا على المشرع من قبل معرفته وإدراكه، أي: ظهور قصور الحكم عند التطبيق، فهو علم بعد جهل، وهو محال على الله تعالى، ويستدلون على ذلك بأن الجائز العقلي لا يستلزم الوقوع الفعلي، ردا على من قال بجواز النسخ عقلا. ومن هنا أولوا الآيات التي تدل على وقوع النسخ في القرآن، مثل: (ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير (106)) (البقرة)،
عدد المشاهدات : 516ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن هناك توافقًا بين الإسلام واليهودية عقيدة وتشريعًا وكتابًا
مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن الإسلام موافق لليهودية من عدة جوانب: • من حيث العقيدة: فكلا الديانتين يدعو إلى عقيدة التوحيد. • كذلك النظام التشريعي متقارب فيهما. • تشابه أسلوب القرآن والتوراة ومضمونهما. ويرمون من وراء ذلك إلى القول بأن الإسلام متأثر باليهودية وتابع لها.
عدد المشاهدات : 594ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن النصرانية أكثر واقعية من الإسلام وأصلح منه لحياة الناس
مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن النصرانية أكثر صلاحية للحياة وارتباطا بالواقع من الإسلام، ويزعمون أن المدنية الحديثة مدنية نصرانية ترعرعت في أحضان الكنيسة، وأن الإسلام دين انتهى زمنه ولا مستقبل له.
عدد المشاهدات : 491ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن الإسلام يحل ويحرم ما يشاء، والنصرانية ليست كذلك
مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن هناك مخالفة ملحوظة بين منهج الإسلام ومنهج النصرانية من حيث التحليل والتحريم؛ فهو في الإسلام حيثما اتفق لا قاعدة له ولا معيار، كتحريم الميتة والدم ولحم الخنزير، وهو في النصرانية ليس كذلك.
عدد المشاهدات : 526ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن الإسلام دين محلي، وأن المسيحية دين عالمي
مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن الإسلام ليس دينا تبشيريا كالنصرانية، وأن محمدا قد أرسل إلى قومه من العرب فقط، وهم بهذا يدعون أنهم لا تلزمهم دعوة الإسلام ولا تشملهم على عكس المسيحية العالمية المناسبة لكل زمان ومكان وذوق.
عدد المشاهدات : 478ردود الشبهة متوفرة بصيغة: