موسوعة بيان الإسلام

موسوعة بيان الإسلام

​موسوعة بيان الإسلام

عدد المؤلفات : 148

المؤلفات

  • دعوى إقرار القرآن بأن النصارى على حق

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن القرآن أقر أن النصارى على حق، ويستدلون على هذا بقوله سبحانه وتعالى: (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) (العنكبوت: 46)، حيث أمر بجدالهم وليس بمخالفتهم، وهذا يدل على الاتفاق مع شيء من الاختلاف في الرأي. 

    عدد المشاهدات : 420
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن الكتاب الذي لا ريب فيه هو الإنجيل وليس القرآن

    مضمون الشبهة: يتوهم بعض الجاحدين أن الكتاب الذي لا ريب فيه هو الإنجيل وليس القرآن، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين (2)) (البقرة)، ويتعللون بأنه لو كان المقصود بالكتاب الذي لا ريب فيه القرآن - كما يدعي المسلمون - لقال الله تعالى: (هذا الكتاب لا ريب فيه)، ولما قال: (ذلك الكتاب لا ريب)، فاسم الإشارة للبعيد (ذلك) يشير إلى الإنجيل لا القرآن، الذي لو كان هو المقصود لأشير إليه بـ (هذا). 

    عدد المشاهدات : 491
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن القرآن شهد لليهود والنصارى بالأمان والتواضع، وشهد للدين المسيحي بالداوم والخلود

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المغرضين أن القرآن الكريم شهد لليهود والنصارى بأنهم كانوا أمناء على الكتاب المقدس، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: (وقالت اليهود ليست النصارى على شيء وقالت النصارى ليست اليهود على شيء) (البقرة: 113)، كما شهد لأحبارهم ورهبانهم بالورع والتقوى والتواضع، فقال: (ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون (82)) (المائدة)، وأقر الدوام والخلود للدين المسيحي وأتباعه إلى يوم القيامة، فقال:(وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة) (آل عمران: 55). 

    عدد المشاهدات : 444
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن الإسلام يعترف بالشرائع الأخرى على صورها المحرفة ويدعو لاتباعها

    مضمون الشبهة: 1) يزعم بعض المغالطين أن الإسلام حين دع إلى الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقضاء والقدر قد اعترف بالشرائع الأخرى على صورها المحرفة، ودعا لاتباعها، وأنه قد أقر الكتب الأخرى على صورتها المحرفة، ودعا لتقديسها، وهم بهذا يسوون بين الإسلام وهذه الأديان، مستدلين على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: (إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون (62)) (البقرة). 

    عدد المشاهدات : 405
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: