شبهات المشككين في الإسلام

شبهات المشككين في الإسلام

..

عدد المؤلفات : 234

المؤلفات

  • دعوى أن اتباع الأرذلين للرسل يعيق إيمان الناس بهم

    مضمون الشبهة: ادعى المشركون أن عدم إيمانهم بالأنبياء والرسل هو أن أتباع الرسل ليسوا من أشراف الناس وسادتهم وكبرائهم من أولي النعمة والثروة والرياسة والرأي، إنما هم من الفقراء، والضعفاء الذين لارأي لهم، فقد اتبعوا الرسل دون ترو ولا فكر. قال تعالى: (وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا) (هود: 27).

    عدد المشاهدات : 336
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى الاكتفاء بما كان عليه الآباء والأسلاف من معتقدات وعبادة ولا حاجة لمعتقدات أو شعائر جديدة

    مضمون الشبهة: ادعى الضالون والكفرة من المشركين أن ما عليه آباؤهم من عبادة الأصنام والأوثان هو المعتقد الصحيح الذي هم به مؤمنون وله متبعون، وعلى آثاره مقتفون، ومن ثم فهم ليسوا في حاجة إلى أية معتقدات جديدة يأتي بها الإسلام ورسوله. قال تعالى: (وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا) (البقرة: 170)، وقال تعالى: (بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون) (الزخرف:22).

    عدد المشاهدات : 305
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء اليهود أن عدم إيمانهم برسالة محمد صلى الله عليه وسلم، سببه نزول جبريل - عليه السلام - بها

    مضمون الشبهة:   يزعم اليهود أن جبريل عدو لهم وأن ميكائيل ولي لهم، والسبب في ذلك أنهم سألوا الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن الملك الذي يأتيه فأخبرهم بأنه جبريل فقالوا له: لو قلت ميكائيل الذي ينزل بالرحمة والقطر والنبات لصدقناك، أما جبريل فينزل بالحرب والقتال والعذاب، فهو عدو لنا؛ فلا نؤمن بوحي جاء به. قال تعالى: (من كان عدوا لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فإن الله عدو للكافرين) (البقرة:98).

    عدد المشاهدات : 359
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى تعليق الإيمان بما جاء به النبي - صلى الله عليه وسلم - حتى ينزل آيات من السماء

    مضمون الشبهة: يعلق المشركون واليهود إيمانهم بالنبي - صلى الله عليه وسلم - حتى يأتيهم بالآيات والمعجزات التي تؤكد صدق دعوته؛ ومنها: إنزال كتاب من السماء يشهد بصحة ما يقوله، أو إنزال كنز من السماء، أو الإتيان بالملائكة قال سبحانه وتعالى: (يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك وآتينا موسى سلطانا مبينا) (النساء:153)، وقوله عز وجل: (وقالوا مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيرا (7) أو يلقى إليه كنز أو تكون له جنة يأكل منها وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا (8) (الفرقان)، بل يقسم المشركون بالأيمان المغلظة المؤكدة أنهم إن جاءتهم آية ومعجزة خارقة فسوف يؤمنون بها، قال تعالى: (وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جاءتهم آية ليؤمنن بها قل إنما الآيات عند الله وما يشعركم أنها إذا جاءت لا يؤمنون) (الأنعام:109).

    عدد المشاهدات : 353
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى تعليق الإيمان بالرسل حتى يتحقق ما وعدوا به من العذاب وقيام الساعة

    مضمون الشبهة: يتساءل المشركون والكافرون عن وقت الوعد الذي وعدهم به الرسل، ويقولون: متى هذا الوعد حتى نصدقكم فيما تزعمون؟! وبهذا يستعجلون العذاب ويسألون عن وقته، ويستبعدون قيام الساعة والبعث وذلك لعدم عودة آبائهم الموتى. قال سبحانه وتعالى: (وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم) (الأنفال:32)، وقال سبحانه وتعالى: (ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين) (يونس:48).

    عدد المشاهدات : 311
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى أن عدم الإتيان بالآباء الموتى دليل على كذب الرسل

    مضمون الشبهة: ينكر المشركون البعث والمعاد والحياة بعد الممات ويقولون: لا بعث ولا نشور ويحتجون بآبائهم الماضين الذين ماتوا ولم يرجعوا، فإن كان البعث حقا، فليأت الرسل والأنبياء بالآباء حتى نصدقهم فيما جاءوا به. يقول تعالى: (وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات ما كان حجتهم إلا أن قالوا ائتوا بآبائنا إن كنتم صادقين) (الجاثية:25).

    عدد المشاهدات : 368
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار إرسال رسول من البشر

    مضمون الشبهة: أنكر مشركو قريش إرسال محمد - صلى الله عليه وسلم - إليهم رسولا، وحجتهم في ذلك أنه من البشر، كما اعترض كل الأقوام قبله على الرسل والأنبياء بأنهم بشر، لا فضيلة لهم عليهم في خلق ولا رزق ولا حال، وقالوا: الله أعظم من أن يكون رسوله بشرا، فهلا بعث إلينا ملكا! قال تعالى: (أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس وبشر الذين آمنوا) (يونس: ٢)، وقال سبحانه وتعالى: )قالوا إن أنتم إلا بشر مثلنا تريدون أن تصدونا عما كان يعبد آباؤنا فأتونا بسلطان مبين) (إبراهيم:10)، وقال سبحانه وتعالى: (وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث الله بشرا رسولا) (الإسراء:94).

    عدد المشاهدات : 358
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • التشاؤم والتطير من الرسل وأتباعهم ودعوتهم

    مضمون الشبهة: ادعى المشركون والكفار على رسلهم بأنهم لم يجدوا على وجوههم ووجوه من اتبعوهم خيرا، ويقولون لهم: إن أصابنا شر فإنما هو من أجلكم، ويتهكمون عليهم سخرية وافتراء قال سبحانه وتعالى: (فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ألا إنما طائرهم عند الله ولكن أكثرهم لا يعلمون) (الأعراف:131)، وقال سبحانه وتعالى: (قالوا إنا تطيرنا بكم لئن لم تنتهوا لنرجمنكم وليمسنكم منا عذاب أليم) (يس:18)، ولقد رمى المنافقون والمشركون النبي محمدا - صلى الله عليه وسلم - بالشؤم، وادعوا التطير به، قال تعالى: (وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك) (النساء:٧٨).

    عدد المشاهدات : 414
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى أن إبراهيم - عليه السلام - كان يهوديًّا أو نصرانيًّا وكذلك أبناؤه

    مضمون الشبهة: يدعي كل من النصارى واليهود أن إبراهيم - عليه السلام - كان منهم؛ فيقول اليهود: ما كان إبراهيم إلا يهوديا، وتقول النصارى: ما كان إلا نصرانيا، وكذلك ادعوا أن إسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا على ملتهم اليهودية أو النصرانية، قال سبحانه وتعالى: (أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى) (البقرة:١٤٠).

    عدد المشاهدات : 429
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الإيمان ببعض الأنبياء والكفر ببعضهم

    مضمون الشبهة: يفرق اليهود والنصارى بين الله ورسله في الإيمان، فيؤمنون ببعض الأنبياء ويكفرون ببعض بمجرد العصبية والهوى والعادة، فاليهود آمنوا بالأنبياء إلا عيسى ومحمدا - عليهما الصلاة والسلام - والنصارى آمنوا بالأنبياء وكفروا بخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم، والسامرة لا يؤمنون بنبي بعد يوشع خليفة موسى عليه السلام، قال سبحانه وتعالى: (إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا) (النساء:150).

    عدد المشاهدات : 345
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: