المؤلفات
-
اتهام الأنبياء والرسل بالجنون والسحر والكذب والافتراء
مضمون الشبهة: يتهم المشركون المكذبون لدعوة الرسل رسلهم بأنهم كذابون مفترون يتكلمون بما لا معنى له، وأن الرسول مفتر فيما يزعمه من أن الله أرسله إليهم واختصه من بينهم بالوحي، ويرمون رسلهم بالسحر والكذب والجنون، قال سبحانه وتعالى: (كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون) (الذاريات:52).
عدد المشاهدات : 484ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن إبراهيم - عليه السلام - كان يهوديًّا أو نصرانيًّا وكذلك أبناؤه
مضمون الشبهة: يدعي كل من النصارى واليهود أن إبراهيم - عليه السلام - كان منهم؛ فيقول اليهود: ما كان إبراهيم إلا يهوديا، وتقول النصارى: ما كان إلا نصرانيا، وكذلك ادعوا أن إسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا على ملتهم اليهودية أو النصرانية، قال سبحانه وتعالى: (أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى) (البقرة:١٤٠).
عدد المشاهدات : 527ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الإيمان ببعض الأنبياء والكفر ببعضهم
مضمون الشبهة: يفرق اليهود والنصارى بين الله ورسله في الإيمان، فيؤمنون ببعض الأنبياء ويكفرون ببعض بمجرد العصبية والهوى والعادة، فاليهود آمنوا بالأنبياء إلا عيسى ومحمدا - عليهما الصلاة والسلام - والنصارى آمنوا بالأنبياء وكفروا بخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم، والسامرة لا يؤمنون بنبي بعد يوشع خليفة موسى عليه السلام، قال سبحانه وتعالى: (إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا) (النساء:150).
عدد المشاهدات : 429ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن المسيح وأمه إلهان مع الله عز وجل
مضمون الشبهة: يدعي النصارى كذبا وافتراء أن المسيح وأمه إلهان مع الله، فيجعلون الله بذلك ثالث ثلاثة، فيكون المسيح وأمه شريكين مع الله، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا، قال سبحانه وتعالى: (وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) (المائدة:116).
عدد المشاهدات : 499ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
اتهام النبي - صلى الله عليه وسلم - بالجنون
مضمون الشبهة: يدعي المشركون الكذابون أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - مجنون، وينسبون ما جاء به من الهدى والحق إلى الجنون فهو لا يدري ما يقول؛ حيث يتخبطه الشيطان من المس، قال سبحانه وتعالى: (وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون) (الحجر:6).
عدد المشاهدات : 486ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
اتهام النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه ساحر
مضمون الشبهة: اتهم المشركون الرسول - صلى الله عليه وسلم - تارة بأنه ساحر، قال سبحانه وتعالى: (قال الكافرون إن هذا لساحر مبين) (يونس) مبين ظاهر السحر، وتارة بأنه رجل مسحور: (وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا) (الفرقان:8)، ويرمون الحجج الظاهرة التي أتى بها - مثل انشقاق القمر - بأنها سحر مستمر، قال سبحانه وتعالى:(وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر) (القمر:2).
عدد المشاهدات : 478ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
إنكار رسالة محمد - صلى الله عليه وسلم - وبعثته
مضمون الشبهة: أنكرت قريش على النبي - صلى الله عليه وسلم - رسالته وبعثته بشيرا ونذيرا، ويحتجون بأنهم لم يسمعوا بهذا الذي يدعو إليه محمد من التوحيد في الملة الآخرة، يعنون النصرانية، ويقولون: لو كان هذا القرآن وما يقوله محمد حقا لأخبرتنا به النصارى، وعلى هذا يكون ما جاء به محمد اختلاقا وبدعا، قال - سبحانه وتعالى - حاكيا عن المشركين قولهم: (ما سمعنا بهذا في الملة الآخرة إن هذا إلا اختلاق) (ص:7).
عدد المشاهدات : 486ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
اتهام مريم - عليها السلام - بالزنا
مضمون الشبهة: يرمي اليهود - عليهم لعنة الله - مريم - عليها السلام - بالبهتان، وأنها حملت بولدها من الزنى، وزاد بعضهم وهي حائض، قال سبحانه وتعالى: )قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا (27) يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا (28) (مريم).
عدد المشاهدات : 411ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
استنكار اختصاص الرسول - صلى الله عليه وسلم - بإنزال الذكر عليه من بين الناس
مضمون الشبهة: يستبعد المشركون تخصيص النبي - صلى الله عليه وسلم - بإنزال القرآن عليه من بينهم، ويقولون: هلا كان إنزال هذا القرآن على رجل عظيم الشأن، وهكذا قال هذه المقولة أقوام الرسل من قبل لرسلهم، قال تعالى:(وقالوا لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم) (الزخرف:31)، وقال تعالى: (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله) (النساء: ٥٤).
عدد المشاهدات : 490ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن محمدًا - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه يستحلون القتال في الأشهر الحرم
مضمون الشبهة: عاب المشركون على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والمسلمين القتال في الشهر الحرام، وقالوا: أحل محمد - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه الشهر الحرام فسفكوا فيه الدم، وأخذوا فيه المال وأسروا فيه الرجال.
عدد المشاهدات : 591ردود الشبهة متوفرة بصيغة: