شبهات المشككين في الإسلام

شبهات المشككين في الإسلام

..

عدد المؤلفات : 234

المؤلفات

  • دعوى استطاعة الإتيان بمثل القرآن

    مضمون الشبهة: ادعى نفر من اليهود - أتوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنهم يستطيعون أن يأتوا بمثل القرآن، وقالوا له: إنا نأتيك بمثل ما جئتنا به: (ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله) (الأنعام: ٩٣)، وقيل: إن الحوار كان مع المشركين في مكة، (وإذا تتلى عليهم آياتنا قالوا قد سمعنا لو نشاء لقلنا مثل هذا) (الأنفال: ٣١).

    عدد المشاهدات : 273
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى اليهود أنه يكفيهم الإيمان بما أنزل عليهم، ولا يضرهم الكفر بغيره

    مضمون الشبهة: يرفض اليهود وأمثالهم من أهل الكتاب الإيمان بما نزل على محمد صلى الله عليه وسلم، متعللين بأن الإيمان بما أنزل عليهم فيه الكفاية، وأنه لايلزمهم إلا الإيمان بكتابهم، ولا يضرهم الكفر بغيره قال سبحانه وتعالى: (وإذا قيل لهم آمنوا بما أنزل الله قالوا نؤمن بما أنزل علينا ويكفرون بما وراءه) (البقرة: ٩١).

    عدد المشاهدات : 329
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى اليهود استحالة وقوع النسخ عقلًا ونقلًا وإنكارهم لجوازه

    مضمون الشبهة: يدعي بعض اليهود استحالة وقوع النسخ عقلا ونقلا؛ ولذا فإنهم أنكروا نسخ أحكام التوراة، وجحدوا نبوة عيسى - عليه السلام - ومحمد صلى الله عليه وسلم، وكانوا يقولون: إن محمدا يأمر أصحابه اليوم بأمر، ثم ينهاهم عنه غدا.

    عدد المشاهدات : 381
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • استنكار تحويل القبلة

    مضمون الشبهة: استنكر السفهاء من الناس - اليهود والمنافقون ومشركو العرب - تحويل قبلة المسلمين من بيت المقدس إلى البيت الحرام، وتعجبوا قائلين: (ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها) (البقرة: 142) ألا يثبتون على قبلة واحدة؟!

    عدد المشاهدات : 399
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الاحتجاج بفتنة النساء للقعود عن الجهاد

    مضمون الشبهة: احتج الجد بن قيس أخو بني سلمة في التخلف عن جهاد الروم بسبب خوفه من الفتنة بنسائهم والإعجاب بجواريهم إذا هو جاهد مع الرسول، قال تعالى:  (ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني) (التوبة: ٤٩)، وروي أن غيره - من المنافقين - قال لما دعاهم النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى غزو تبوك: إنه ليفتنكم بالنساء.

    عدد المشاهدات : 367
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • استنكار النهي عن التطفيف أو البخس لأن الأموال ملك الأفراد يفعلون فيها ما يشاءون

    مضمون الشبهة: استنكر قوم شعيب على نبيهم حين نهاهم عن التطفيف في الميزان قائلين: إنما هي أموالنا نفعل فيها ما نشاء، ونحن راضون فيما بيننا وبين بعضنا بالبخس، فلم تمنعنا منه؟! قال تعالى عنهم: (قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء إنك لأنت الحليم الرشيد) (هود:87).

    عدد المشاهدات : 335
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى أن خيرية إبليس على آدم في الخلق تمنعه من السجود له

    مضمون الشبهة: اعترض إبليس على السجود لآدم بحجة مؤداها أنه لا يسجد الفاضل للمفضول، وهو يرى أنه أفضل من آدم؛ لأنه مخلوق من النار، وآدم مخلوق من الطين، والنار أشرف من الطين في أصل العنصر، فكيف يسجد له؟! قال تعالى: (قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين) (الأعراف:12).

    عدد المشاهدات : 358
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • استنكار الإنفاق على الفقراء لأن الله لو شاء لأطعمهم

    مضمون الشبهة: استنكر المشركون المعاندون الإنفاق - مما رزقهم الله عز وجل - على المحتاجين والفقراء من المسلمين محتجين بأن الله لو شاء لأغنى هؤلاء المحتاجين ولأطعمهم من رزقه، ويقولون: نحن نوافق مشيئة الله - عز وجل - فيهم، قال تعالى: (وإذا قيل لهم أنفقوا مما رزقكم الله قال الذين كفروا للذين آمنوا أنطعم من لو يشاء الله أطعمه) (يس: ٤٧).

    عدد المشاهدات : 311
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى أن الأولاد يجلبون الفقر والإملاق على آبائهم

    مضمون الشبهة: ادعى أهل الجاهلية أن الأولاد هم سبب الفقر والإملاق الذي يعيش فيه الآباء، مما يدفعهم إلى التخلص من هؤلاء الأولاد إما بالقتل المباشر للذكور، أو الوأد للبنات[1] في التراب حتى الموت، قال تعالى: (ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون) (الأنعام:151)، وقوله تعالى: (ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم) (الإسراء: ٣١).

    عدد المشاهدات : 298
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن ما في بطون الأنعام خالص للذكور ومحرم على الإناث

    مضمون الشبهة: توهم الجاهليون العرب أن ما تحمله الأنعام في بطونها من الأجنة فيه شؤم على المرأة، فإذا خرجت هذه الأجنة حية أحل للذكور أكلها، وحرم على الأزواج وقيل مطلق النساء، وإذا خرجت هذه الأجنة ميتة فقدت حينئذ شؤمها وأحل للذكور والإناث أكلها قال تعالى: (وقالوا ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم على أزواجنا وإن يكن ميتة فهم فيه شركاء) (الأنعام: 139).

    عدد المشاهدات : 335
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: