شبهات المشككين في الإسلام

شبهات المشككين في الإسلام

..

عدد المؤلفات : 234

المؤلفات

  • ادعاء أن الأصنام والأوثان آلهة تشفع عند الله - عز وجل - وتقرب إليه

    مضمون الشبهة: يعبد المشركون مع الله - عز وجل - آلهة غيره، ويدعون أن شفاعة هذه الآلهة تنفعهم عند الله - عز وجل - في نصرهم ورزقهم وما ينوبهم من أمور الدنيا، ويزعمون أن هذه الآلهة تقربهم عند الله منزلة، قال سبحانه وتعالى: (والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى) (الزمر: ٣)، وقال سبحانه وتعالى: (ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله) (يونس: ١٨). ولذا كانوا يقولون في جاهليتهم إذا حجوا: لبيك لا شريك لك، إلا شريكا هو لك، تملكه وما ملك. تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا.

    عدد المشاهدات : 368
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن الله - عز وجل - هو المسيح ابن مريم

    مضمون الشبهة: يغالي كثير من النصارى في المسيح ابن مريم - عليه السلام - وهو عبد من عباد الله وخلق من خلقه - ويدعون أنه هو الله، تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا، وربما أوقعهم في هذا الوهم تلك المعجزات التي أجراها الله - عز وجل - على يديه؛ من إحياء الموتى وشفاء الأكمه والأبرص.. وغيرها، وكذلك معجزة مولده - عليه السلام - من أم دون أب قال سبحانه وتعالى: )وقالت النصارى المسيح ابن الله( (التوبة: ٣٠).

    عدد المشاهدات : 374
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى أن في ضرب الله الأمثال بالشيء المحتقر كالبعوضة والذباب منقصة من قدره

    مضمون الشبهة: يعترض المنافقون والمشركون على بعض الأمثال التي ضربها الحق - عز وجل - ويقولون: الله أعلى وأجل من أن يضرب الأمثال بهذه الأشياء الصغيرة المحتقرة قال سبحانه وتعالى: )إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا وما يضل به إلا الفاسقين (26)( (البقرة).

    عدد المشاهدات : 312
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار البعث والمعاد وإحياء الخلق يوم القيامة مرة أخرى واعتبار ذلك أسطورة وسحرًا

    مضمون الشبهة: ينكر الدهريون[1] ومن وافقهم من مشركي العرب البعث والمعاد، ويؤيد هذا بعض الفلاسفة فينكرون البداءة والمعاد، ويعتبرون إحياء الخلق مرة أخرى من قبيل الأسطورة والخرافة، كما زعمت طائفة أخرى أن البعث يكون للأرواح دون الأجساد. قال سبحانه وتعالى: )وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر وما لهم بذلك من علم إن هم إلا يظنون (24)( (الجاثية).

    عدد المشاهدات : 338
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الاحتجاج بالقدر على الإشراك بالله وعدم الهداية

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المشركين أن شركهم بالله قدر مكتوب عليهم منذ الأزل، وأن الله راض عن شركهم؛ إذ لو كان كارها لشركهم لما مكنهم منه. قال سبحانه وتعالى: )وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيء نحن ولا آباؤنا ولا حرمنا من دونه من شيء( (النحل: ٣٥).

    عدد المشاهدات : 323
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • فرية أن الله يأمر بالفحشاء

    مضمون الشبهة: كان العرب - ما عدا قريشا - لا يطوفون بالبيت في ثيابهم التي لبسوها محتجين بأنهم لا يلبسون ثيابا عصوا الله فيها، وكانت المرأة تطوف عريانة وتجعل على فرجها شيئا يستره بعض الستر، وأكثر ما كان النساء يطفن عراة بالليل، ويحتجون بأنهم وجدوا آباءهم يفعلون ذلك، وفعل آبائهم مستند إلى أمر من الله. قال سبحانه وتعالى: )وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها( (الأعراف: ٢٨).

    عدد المشاهدات : 360
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء اليهود أن الله - عز وجل - فقير وبخيل وهم أغنياء

    مضمون الشبهة:  ادعى اليهود أن الله فقير وهم أغنياء؛ وذلك أنه لما نزل قوله سبحانه وتعالى: )من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة( (البقرة: ٢٤٥) قالت اليهود: يا محمد افتقر ربك فسأل عباده القرض، وقال كبير أحبارهم فنحاص: ما بنا إلى الله من حاجة من فقر، وإنه إلينا لفقير ما نتضرع إليه كما يتضرع إلينا، ولو كان عنا غنيا ما استقرض منا، وقال أيضا مخاطبا المسلمين: ينهاكم عن الربا ويعطينا، ولو كان غنيا ما أعطانا الربا، ويصف اليهود الله - عز وجل - أيضا بأنه بخيل، وأن يده تمسك ما عنده بخلا، تعالى الله عن قولهم هذا علوا كبيرا، قال سبحانه وتعالى: )لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء( (آل عمران: ١٨١)، وقال سبحانه وتعالى: )وقالت اليهود يد الله مغلولة( (المائدة: ٦٤).

    عدد المشاهدات : 399
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • زعم اليهود والنصارى أنهم أبناء الله - عز وجل - وأحباؤه

    مضمون الشبهة: يزعم اليهود والنصارى أنهم أبناء الله وأحباؤه؛ لأنهم منتسبون إلى أنبيائه وهم بنوه، وله بهم عناية، وهو يحبهم، ويستدل اليهود على زعمهم بما نقلوا عن كتابهم أن الله - عز وجل - قال لعبده إسرائيل: أنت ابني بكري، وينقل النصارى أيضا عن كتابهم أن عيسى قال لهم: إني ذاهب إلى أبي وأبيكم. قال سبحانه وتعالى: )وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه( (المائدة: ١٨).

    عدد المشاهدات : 303
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى اليهود أن الدار الآخرة خالصة لهم من دون الناس

    مضمون الشبهة: يدعي اليهود أن الدار الآخرة عند الله خالصة لهم من دون الناس؛ لأنهم أولياء لله، ويدعون أنهم على هدى، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه على ضلالة. قال سبحانه وتعالى: )قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين (94)( (البقرة).

    عدد المشاهدات : 387
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار تفرد الله - عز وجل - بالألوهية والوحدانية

    مضمون الشبهة: ينكر المشركون تفرد الله - عز وجل - بالألوهية والوحدانية، ومن ثم فهم يعبدون أوثانا وأصناما زاعمين أنها تقربهم إلى الله وتشفع لهم عنده، كما أنهم يعلنون تعجبهم من وجود إله واحد تكون له العبادة وحده خالصة. قال - سبحانه وتعالى - حاكيا عنهم قولهم: )أجعل الآلهة إلها واحدا إن هذا لشيء عجاب (5)( (ص)، وقال سبحانه وتعالى: )ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله( (يونس: ١٨).

    عدد المشاهدات : 337
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: