شبهات المشككين في الإسلام

شبهات المشككين في الإسلام

..

عدد المؤلفات : 234

المؤلفات

  • ادعاء تناقض القرآن حول تفضيل بعض الرسل على بعض

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن في القرآن الكريم تناقضا حول مسألة تفضيل بعض الرسل على بعض، مستدلين على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات( (البقرة: 253). وقوله سبحانه وتعالى: )آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله( (البقرة: 285). كما يزعمون أن المسلمين يتعصبون لنبيهم، ويفرقون بينه وبين سائر الأنبياء، ويستدلون على ذلك بقول المسلمين عن أي نبي غير نبيهم: عليه السلام، ويقولون عن نبيهم: صلى الله عليه وسلم.

    عدد المشاهدات : 358
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن الرسل ينبغي ألا يأكلوا أو يتزوجوا؛ لأن هذا نقص في حقهم

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن الأنبياء ليس لهم أن يكونوا من البشر العاديين الذين يأكلون ويتزوجون ويتناسلون؛ لأن ذلك يمثل هبوطا وسقوطا يشينهم، هادفين من وراء ذلك إلى نفي النبوة عن البشر.

    عدد المشاهدات : 325
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • توهم وقوع النقص والخلل في القرآن الكريم؛ لعدم إشارته إلى كتب بعض الأنبياء والرسل

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن كتاب ناقص وبه خلل؛ حيث إنه لم يشر إلى كثير من كتب الأنبياء والرسل المذكورين فيه، والمقدر عددهم بخمسة وعشرين نبيا سوى داود، وموسى، وعيسى، وإبراهيم - عليهم السلام -.. ثم ماذا عن عشرات الأنبياء الذين لم يتعرض القرآن إلى ذكر قصصهم ولا قصص أقوامهم من قريب أو بعيد؟ ويتساءلون: ألا يتناقض هذا مع ما يدعيه المسلمون من إعجاز القرآن وكماله؟!

    عدد المشاهدات : 404
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن القرآن لا يراعي الفوارق الزمنية بين الأنبياء والرسل

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم لا يراعي الفوارق الزمنية بين الأنبياء، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )ووهبنا له إسحاق ويعقوب كلا هدينا ونوحا هدينا من قبل ومن ذريته داوود وسليمان وأيوب ويوسف وموسى وهارون وكذلك نجزي المحسنين (84)( (الأنعام)، فأيوب بن أموص بن أسباط عيص بن إسحاق، ويتساءلون: أين أيوب من عصر إبراهيم وإسحاق والد إسرائيل - عليهم السلام - في أرض فلسطين؟ وأين أموص والد النبي أشعياء من أيوب؟

    عدد المشاهدات : 396
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أنه لا حكمة من إرسال الرسل والأنبياء

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهميين أنه ليس هناك حكمة تلمس من اختيار الرسل، كما أنه لا فائدة من إرسالهم، ويستدلون على ذلك بأن الله - سبحانه وتعالى - قد خلق البشر على الفطرة السمحاء السليمة، كما أنه سوى بين البشر في كل شيء، ويتساءلون: ما الحكمة من إرسال الرسل؟! وعلى أي أساس تم اختيارهم؟!

    عدد المشاهدات : 403
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى عدم حسم القرآن مسألة صلب المسيح عليه السلام

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن القرآن لم يكن حاسما في إثبات صلب المسيح، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم( (النساء: 157)؛ حيث يدعون أنه يعارض قول الله - سبحانه وتعالى - على لسان المسيح: )فلما توفيتني( (المائدة: 117)، مستنكرين الجمع بين إنكار صلب المسيح، وإلقاء الشبه على غيره وصلبه بدلا منه، ونجاته من الصلب مع الإقرار بوفاته عليه السلام. ويسوقون قول الإمام الرازي لتقوية زعمهم: لو كان الله يلقي شبه إنسان على آخر لاختلت الموازين. ويتساءلون: هل يصح أن يخلط القرآن في حديثه عن أحد أنبياء الله بهذه الصورة؟!

    عدد المشاهدات : 435
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى صلب المسيح - عليه السلام - فداء للبشر

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن الله قد ضحى بولده المسيح - عليه السلام - كي ينقذ ويفدي البشرية من الخطيئة التي ورثوها عن آدم - عليه السلام - وهم بذلك يثبتون عقيدة الصلب والفداء.

    عدد المشاهدات : 497
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء النمروذ بن كنعان أنه يستطيع الإحياء والإماتة

    مضمون الشبهة: ادعى النمروذ بن كنعان - عنادا ومكابرة - لنفسه أنه يحيي ويميت، وذلك عندما أنكر عليه إبراهيم - عليه السلام - تألهه، ورفض الخضوع له قائلا: )ربي الذي يحيي ويميت( (البقرة:٢٥٨)، فأتى النمروذ برجلين وأمر بقتل أحدهما وترك الآخر، وزعم أنه بذلك يحيي ويميت. قال سبحانه وتعالى: )ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت( (البقرة: ٢٥٨).

    عدد المشاهدات : 387
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى ألوهية العجل

    مضمون الشبهة: لما أنقذ الله بني إسرائيل من فرعون، مروا على قوم يعبدون الأصنام فطلبوا من موسى - عليه السلام - أن يجعل لهم إلها كإله هؤلاء فردهم وبين لهم ضلال ذلك. ثم افتتنوا بجيرانهم الذين يعبدون البقر، مما دفع السامري في غياب موسى أن يصنع لهم عجلا له منافذ، إذا دارت الريح أخرجت صوتا كخوار البقر، فكان إذا خار سجدوا له، وإذا خار رفعوا رءوسهم، فقال لهم السامري: هذا إلهكم وإله موسى، فأحبوه وعكفوا على عبادته. قال سبحانه وتعالى: )فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي (88)( (طه)، وقال سبحانه وتعالى: )واتخذ قوم موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا له خوار( (الأعراف: ١٤٨).

    عدد المشاهدات : 473
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن بين الله والجنة نسبًا

    مضمون الشبهة: لـما قال المشركون: إن الملائكة بنات الله، قال لهم أبو بكر: فمن أمهاتهن؟! قالوا: بنات سروات الجن. وزعمت طائفة أخرى منهم أن الله - سبحانه وتعالى - هو وإبليس أخوان! تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا، قال سبحانه وتعالى: )وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا( (الصافات:١٥٨).

    عدد المشاهدات : 408
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: