شبهات المشككين في الإسلام

شبهات المشككين في الإسلام

..

عدد المؤلفات : 234

المؤلفات

  • التشكيك في صيام مريم العذراء

    مضمون الشبهة: يشكك بعض المتوهمين في صيام مريم العذراء، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )فكلي واشربي وقري عينا( (مريم: 26)، قائلين: كيف يتفق هذا مع قوله: )فإما ترين من البشر أحدا فقولي إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا( (مريم: 26). ويتساءلون: كيف يستقيم قول مريم إذا مر بها أحد: )إني نذرت للرحمن صوما(، وهي الآكلة الشاربة، فأين هذا الصوم إذن؟!

    عدد المشاهدات : 336
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء خطأ القرآن في عدم ذكر سبب انتباذ مريم العذراء

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن أخطأ؛ لأنه لم يذكر السبب في انتباذ مريم مكانا شرقيا، واتخاذها حجابا من دون أهلها. ويتساءلون: هل تشاجرت مريم مع أهلها، وهم المشهورون بالتقوى؟ كما أن القرآن يقول: إنها كانت في المحراب في كفالة زكريا في حين يقول الإنجيل: إن مريم كانت في الناصرة.

    عدد المشاهدات : 286
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • توهم خطأ القرآن في تسمية مريم "أخت هارون"

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن القرآن خلط بين مريم أم المسيح ومريم أخرى كانت أختا لهارون أخي موسى - عليهما السلام -.. وأنه خلط لم يقع مثله في الكتاب المقدس، مع مخالفة القرآن للأناجيل الأربعة فيما أورده عن مريم.

    عدد المشاهدات : 349
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء خلط القرآن بين هاجر أم إسماعيل، ومريم أم عيسى

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم خلط بين هاجر أم إسماعيل، ومريم أم عيسى، ويستدلون على دعواهم بقوله سبحانه وتعالى: )واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا (16)( (مريم)، وقوله سبحانه وتعالى: )فحملته فانتبذت به مكانا قصيا (22)( (مريم)، فيزعمون أن هاجر هربت إلى البرية بإسماعيل، ولما عطشت هيأ الله لها عين ماء فشربت منها، أما مريم العذراء فلم تهرب إلى برية، ولا احتاجت إلى الماء، ولا كانت تحت نخلة.

    عدد المشاهدات : 349
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن عيسى - عليه السلام - هو الديان

    مضمون الشبهة:يدعي بعض المتوهمين أن الإسلام يشهد لعيسى - عليه السلام - بأنه الديان، مستدلين بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تقوم الساعة حتى ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا»[1]، وقوله: «لا تأتي الساعة حتى يأتي بينكم عيسى ابن مريم ديانا للعالمين»؛ وفي هذا دليل كاف على أن المسيح هو الإله.

    عدد المشاهدات : 268
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار تكلم المسيح - عليه السلام - في المهد

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن القرآن الكريم يناقض التاريخ والكتب المقدسة، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين (46)( (آل عمران)؛ حيث يذكر أن عيسى - عليه السلام - تكلم في المهد، وهو يخالف ما جاء في الكتاب المقدس والتاريخ.

    عدد المشاهدات : 345
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن القرآن الكريم أقر أزلية المسيح

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم أقر أزلية المسيح - عليه السلام - ويستدلون خطأ على زعمهم بقوله سبحانه وتعالى: )إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم( (آل عمران: 45)، قائلين: إن القرآن شهد للمسيح بأنه كلمة الله، وبما أن الله له صفة القدم، فإن كلمة الله قديمة، ونتيجة لذلك يكون عيسى - عليه السلام - أزليا.

    عدد المشاهدات : 283
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء ألوهية عيسى - عليه السلام - لأنه خالق مثل الله

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن عيسى - عليه السلام - يعمل أعمال الله؛ كالخلق، وأن الذي يخلق يعبد، استنادا إلى قوله سبحانه وتعالى: (أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون)(النحل:17)، ويرمون بذلك إلى القول بألوهية عيسى عليه السلام.

    عدد المشاهدات : 389
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن المسلمين يثبتون العصمة للمسيح وينفونها عن محمد صلى الله عليه وسلم

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن المسلمين يقرون أن المسيح معصوم، وأنهم لم يثبتوا العصمة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.

    عدد المشاهدات : 378
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن القرآن الكريم يقرر ألوهية المسيح عليه السلام

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم يقرر أن المسيح إله، ويستدلون على ذلك بقوله - سبحانه وتعالى - عن المسيح: )وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه( (النساء: 171)، وقوله - سبحانه وتعالى - حكاية عن عيسى عليه السلام: )أني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير فأنفخ فيه فيكون طيرا بإذن الله وأبرئ الأكمه والأبرص وأحيي الموتى بإذن الله وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم( (آل عمران: 49)، فيستدلون بالآية الأولى على أن المسيح ابن الله، والآية الثانية على أنه يشارك الله - سبحانه وتعالى - بصفات منها: صفة الخلق وإحياء الموتى وعلم الغيب، كما يزعم هؤلاء أن المسيح - عليه السلام - قال عن نفسه: أنا ابن الله، وأن الإسلام لا ينكر عقيدة المسيحيين في ألوهية المسيح، مستدلين على ذلك بما جاء في تفسير أبي السعود من قول السدي: إن أم يحيى قابلت أم عيسى، ثم قالت لها: إن ما في بطني - يحيى عليه السلام - يسجد لما في بطنك - عيسى عليه السلام - والسجود لا يكون إلا لإله. وهم بهذا التقول على القرآن الكريم وعلى علماء المسلمين يهدفون إلى إثبات الألوهية للمسيح عيسى ابن مريم عليه السلام.

    عدد المشاهدات : 287
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: