الشبهات المتصلة بـ السنة

  • اتهام الإمام مالك بن أنس بالكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 460

    مضمون الشبهة: يتهم بعض المغرضين الإمام مالك بن أنس بالكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتزوير الأحاديث ووضعها، ويستدلون على ذلك أنه كان يجتهد وينسب اجتهاداته إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زورا وبهتانا. ويرمون من وراء ذلك إلى الطعن فيما جاء من سنة النبي في موطأ مالك رحمه الله.

  • اتهام أبي حنيفة بوضع الأحاديث والرواية عن الضعفاء

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 411

    مضمون الشبهة: يتهم بعض المغرضين أبا حنيفة النعمان بوضع الأحاديث لتسويغ اجتهاداته؛ حتى يقنع الناس بها، وأنه كان يروي الأحاديث عن الضعفاء لقلة علمه بالحديث. رامين من وراء ذلك إلى الطعن في الإمام أبي حنيفة أحد أئمة الحديث ورواته العظام.

  • اتهام الزهري بالكذب وعدم الأمانة في الحديث

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 497

    مضمون الشبهة: يتهم بعض المغرضين الإمام الزهري بعدم الأمانة، والكذب في الحديث، ويزعمون أن علاقته بالأمويين كانت سببا في ذلك، ومن مظاهر هذه العلاقة: تحركه في حاشية السلطان، وحجه مع الحجاج المعروف بالظلم والطغيان، وتربيته لأولاد هشام بن عبد الملك. مستدلين بذلك على مداهنته للخلفاء والأمراء. هادفين من وراء ذلك إلى الطعن في عدالة الإمام الزهري.

  • ادعاء أن عكرمة مولى ابن عباس كان كذابًا خارجيًّا

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 525

    مضمون الشبهة: يطعن بعض المتوهمين في عدالة عكرمة مولى ابن عباس - رضي الله عنه - زاعمين أنه متروك لا يحتج بحديثه. ويستدلون على ذلك بـأنه كان خارجيا يكذب على ابن عباس؛ لما روي أن علي بن عبد الله بن عباس قيد عكرمة على باب الحش لكذبه على أبيه، وكذا ما روي عن ابن عمر أنه قال لنافع: "لا تكذب علي كما كذب عكرمة على ابن عباس"، وأقوال أخرى، كما أنه كان إباضيا يرى رأى الخوراج؛ لذا ترك الإمام مالك وغيره حديثه. ويتخذون من قبوله جوائز السلطان والأمراء طعنا في أمانته وثقته. رامين من وراء ذلك إلى الطعن في عكرمة مولى ابن عباس - رضي الله عنهماـ وعدم الاحتجاج بمروياته مطلقا.

  • اتهام كعب الأحبار بدس إسرائيليات في السنة

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 463

    مضمون الشبهة: يزعم بعض منكري السنة أن كعب الأحبار - رحمه الله - قد دس الإسرائيليات في السنة النبوية؛ وكان يرويها على أنها من أقوال النبي صلى الله عليه وسلم. ويستدلون على ذلك بقول معاوية عنه: إن كان من أصدق هؤلاء المحدثين عن أهل الكتاب، وإن كنا مع ذلك لنبلو عليه الكذب. وأن عمر بن الخطاب كان ينهاه عن التحديث ويقول: "لتتركن الحديث عن الأول، أولألحقنك بأرض القردة". كما أن بعض الثقات كابن قتيبة والنووي وغيرهما كانوا لا يروون عنه أبدا، فضلا عن أن ما روي عنه كان قليلا، ومن هذا القليل الذي روي عنه رواية رواها ابن جرير الطبري، تدل على وقوف كعب على مكيدة قتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وفيها أن كعبا جاء إلى عمر بن الخطاب قبل مقتله بثلاثة أيام، وقال له: اعهد فإنك ميت في ثلاثة أيام، قال: وما يدريك؟ قال: أجده في كتاب الله - عز وجل - أي: في التوراة - قال عمر: إنك لتجد عمر بن الخطاب في التوراة؟ قال: اللهم لا، ولكن أجد صفتك وحليتك، وأنه قد فني أجلك. فهم يرون أن هذه القصة تدل على وقوف كعب على مكيدة قتل عمر، بل على اشتراكه فيها، ثم وضعها هو في هذه الصيغة الإسرائيلية؛ ليدفع عن نفسه التهمة؛ لينال ثقة المسلمين فيما يخبرهم به عن التوراة وغيرها. رامين من وراء ذلك إلى الطعن في كل روايات كعب الأحبار، ومن ثم الطعن في السنة نفسها.

  • الزعم أن بعض الأئمة أباحوا إتيان النساء في أدبارهن

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 603

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المغرضين أن من أئمة الإسلام ورواة الحديث من أباح إتيان النساء في أدبارهن. زاعمين أن مالك أفتى بجوازه، وكذلك الإمام الشافعي حيث قال: "ما صح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في تحليله ولا تحريمه شيء، وأن القياس أنه حلال"، والنسائي فيما نسب إليه أنه قال: "لا يصح في الدبر شيء"، وروى عن ابن عباس أنه قال: «اسق حرثك حيث شئت»، فلا ينبغي أن يتجاوز قوله. رامين من وراء ذلك إلى الطعن في أئمة الإسلام وزعزعة ثقة المسلمين بهم.

  • دعوى مخالفة بعض أئمة الحديث للعقيدة الصحيحة

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 441

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المغرضين أن من أئمة الحديث من لم يكن على عقيدة أهل السنة والجماعة، ومن هؤلاء الأئمة: محمد بن إسحاق الذي رمي بالقدر، فقد قال عنه الذهبي: "وروي عن حميد بن حبيب أنه رآه مجلودا في القدر، جلده إبراهيم بن هشام الأمير". ومنهم من اتهم بالتشيع كالدارقطني والسيوطي والطبري، مستدلين على ذلك بأن الأول كان يحفظ ديوان السيد الحميري المتشيع، والثاني صحح وقوى حديث "رد الشمس لعلي رضي الله عنه "، كما أنه ألف كتابا استدل فيه على إمامة علي بن أبي طالب بعد النبي - صلى الله عليه وسلم - وسماه "ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى"، بالإضافة إلى تأليفه الكثير في مناقب آل البيت، وأما الثالث فقد جمع وصحح الأحاديث الواردة في "غدير خم" وأعقبها بأحاديث في فضائل على رضي الله عنه، وله كتاب "بشارة المصطفى" في منازل الشيعة ودرجاتهم.  واتهم ابن حزم بالنصب لدعوته إلى الدولة الأموية في الأندلس. ومنهم من كان زنديقا فاسد العقيدة مثل ابن حبان؛ لأنه قال: "إن النبوة هي العلم والعمل"، فحكم الخليفة بزندقته، وأمر بقتله. ومنهم من اتهم بالقول بخلق القرآن عندما امتحن في ذلك مثل الإمام يحيى بن معين، مما جعل الإمام أحمد بن حنبل يرد روايته. وعلي بن المديني الذي جنح إلى الجهمية وقال بخلق القرآن، والإمام المروزي الذي صرح في كتاب "الإيمان" بأن الإيمان مخلوق، وأن الإقرار والشهادة وقراءة القرآن بلفظ مخلوق. ومنهم من اتهم بالقول بالتجسيم كابن خزيمة وعبد الله بن أحمد بن حنبل؛ إذ إنهما قد أكثرا من التأليف في مسائل الاعتقاد، كما أن ابن خزيمة قد أورد حديث "الصورة" في كتابه "التوحيد"، وأوله بما يثبت مذهبه. ويتساءلون: كيف نقبل رواية الحديث عمن فسدت عقيدته؟ رامين من وراء ذلك إلى الطعن في أئمة الحديث، والتشكيك في عدالتهم وضبطهم، وعدم قبول ما رووه لنا من أحاديث، ورفض آرائهم الصائبة في علم الحديث وغيره.

  • الطعن في أئمة الحديث ورواته بدعوى بشريتهم

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 341

    مضمون الشبهة: يطعن بعض المغرضين في أئمة الحديث ورواته بحجة أنهم بشر يخطئون ويصيبون، وأنهم غير معصومين كغيرهم من البشر؛ فكيف نسلم لهم بصحة كل ما رووه لنا عن النبي صلى الله عليه وسلم. ويستدلون على ذلك بأن الواحد منهم إذا قال كلاما في مجلس، ثم أراد حكايته في مجلس آخر، فإنه لا يستطيع أن يحكيه على صورته الأولى، بل لابد من التغيير والتبديل في المعاني والألفاظ، وإن قرب العهد بين المجلسين. رامين من وراء ذلك إلى التشكيك في أئمة الحديث ورواته، بهدف التشكيك في السنة النبوية المطهرة، وإسقاط القول بحجيتها التشريعية.

  • دعوى تأثر المحدثين بأهوائهم في نقل الروايات

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 345

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن المحدثين المسلمين اعتمدوا في نقلهم أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم - والحكم على رواتها على آراء القدماء، وعلى هذه التخيلات التي ورثوها عن آبائهم وأجدادهم، دونما تمحيص لها. ثم إنهم لم يكتفوا بهذا، بل راحوا يحكمون على صحة الروايات تبعا لأهوائهم، دون أن يتكئوا على قواعد تضبط صنيعهم. ويهدف هؤلاء من وراء ذلك إلى إنكار عدالة أئمة الحديث؛ خلوصا إلى إنكار ما رووه من أحاديث نبوية صحيحة.

  • الزعم أن النقاد القدامى كانوا يتساهلون في توثيق الرواة

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 587

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن أئمة النقد القدامى تساهلوا في توثيقهم للرواة، ويستدلون على ذلك بأن العجلي قد تساهل في توثيقه للرواة؛ إذ كثر توثيقه لمن لا يوجد لغيره فيه كلام، وهو أيضا خالف غيره من أئمة النقد بتوثيقه رواة جهلهم أو ضعفهم أو تركهم غيره، ودليل ذلك عدم اعتماد الحافظ ابن حجر لتوثيق العجلي إذا انفرد. وأما ابن خزيمة فقد كان يوثق المجهولين، وكذلك ابن حبان قد توسع في التعديل. هذا فضلا عن الحاكم النيسابوري الذي جاء تساهله من جهة ضعف تحقيقه لشرط الصحة في كتابه "المستدرك". وأما تساهل ابن عبد البر فقد جاء من جهة أن العدالة عنده كانت تثبت للراوي بمجرد الإسلام، فيقبل بذلك حديثه. رامين من وراء ذلك إلى القول باضطراب الحكم على الرجال، وكثرة تساهل أئمة الجرح والتعديل في توثيق الرواة.

  • في حين يتبع كل المسلمين القرآن نفسه، فلماذا يوجد العديد من المذاهب والمدارس الفكرية المختلفة بين المسلمين؟

    المؤلف : ذاكر نايك المصدر : مؤسسة البحوث الإسلامية المشاهدات : 431

    1. يجب أن يكون المسلمون متحدين إن انقسام المسلمين فيما بينهم اليوم أمر واقع، والمأساة أن هذه الانقسامات يرفضها الإسلام تمامًا، يؤمن الإسلام بتقوية الوحدة بين أتباعه.

  • الدفاع عن السنة

    المؤلف : محمد حسان المصدر : طريق الاسلام المشاهدات : 635

    الدفاع عن السنة النبوية للشيخ محمد حسان