المؤلفات
-
هل تناقض القرآن فى مادة خلق الإنسان؟
يعطى القرآن معلومات مختلفة عن خلق الإنسان.. من ماء مهين (المرسلات: 20) من ماء (الأنبياء: 30) .. من نطفة (يس: 77) .. من طين (السجدة: 7) .. من علق (العلق: 2) .. من حمأ مسنون (الحجر: 26) .. ولم يك شيئًا (مريم: 67) .فكيف يكون كل ذلك صحيحًا فى نفس الوقت؟
عدد المشاهدات : 737ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل القرآن مقتبس من التوراة والانجيل؟
الشبهة التى تمسكوا بها وُرُودُ مواضع بينها تشابه فى كل من التوراة والقرآن الكريم. ومن أبرزها الجانب القصصى. وبعض المواضع التشريعية تمسكوا بها، وقالوا: إن القرآن مقتبس من التوراة، وبعضهم يضيف إلى هذا أن القرآن اقتبس مواضع أخرى من " الأناجيل ".
عدد المشاهدات : 596ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن الله لم يكرم آدم - عليه السلام - ولم يأمر الملائكة بالسجود له
مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن الله - عز وجل - لم يأمر ملائكته بالسجود لآدم عليه السلام، ولم يرد تكريمه ولا تشريفه، بل إن الملائكة هي التي أرادت أن تشرفه بسجودها له دون أمر من الله، فحال بينهم وبين ذلك أن الله - عز وجل - جعل آدم عليه السلام ينام؛ فلم يتمكنوا من السجود له، ذاهبين من وراء ذلك إلى تجريد نبي الله آدم - عليه السلام - مما شرفه الله به من سجود الملائكة له.
عدد المشاهدات : 478ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء تناقض القرآن في مادة خلق آدم عليه السلام، ومخالفته لما ورد في السنة النبوية
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن مضطرب في حديثه عن مادة خلق آدم عليه السلام، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون( (59) (آل عمران)، وقوله عز وجل: )ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين (12)( (المؤمنون)، وقوله عز وجل: )فاستفتهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا إنا خلقناهم من طين لازب (11)( (الصافات)، وقوله سبحانه وتعالى: )ولقد خلقنا الإنسان من صلصال من حمإ مسنون (26)( (الحجر). وقوله عز وجل: )والله خلق كل دابة من ماء فمنهم من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي على رجلين ومنهم من يمشي على أربع يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شيء قدير (45)( (النور). ففي الموضع الأول يذكر أن مادة خلق آدم هي التراب، وفي الثاني أن مادة الخلق هي الطين، وفي الثالث أن مادة الخلق هي الطين اللازب[1]، وفي الرابع أن مادة الخلق هي الحمأ[2] المسنون[3]، وفي الخامس أن مادة الخلق هي الماء، في حين أن السنة ذكرت أن الله خلق آدم علي صورته. وهم بذلك يشككون في اتساق آيات القرآن من جهة، ويزعمون مخالفتها لأحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم - من جهة أخرى.
عدد المشاهدات : 463ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الفهم الخاطئ لبعض الحقائق في قصة آدم عليه السلام
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن الجنة التي خلق فيها آدم - عليه السلام - كانت في الأرض في جدة أو الهند، وأن الشجرة التي أكل منها آدم - عليه السلام - هي شجرة العلم والمعرفة والبصيرة، وكان الله - عز وجل - قد نهاه عن الأكل منها؛ خوفا من أن يكتسب هذه الأشياء، فلما خالف آدم - عز وجل - وارتكب خطيئته وأكل من الشجرة، صار ذا علم وبصيرة ومعرفة، فغضب الله عليه. وعندما تاب لم تكن توبته صادقة؛ بدليل أنه طرد من الجنة، ولو كانت توبته صادقة ما استحق الطرد منها. وأنه ورث خطيئته تلك للبشرية من بعده، وتحملوها دون ذنب اقترفوه.
عدد المشاهدات : 489ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
إنكار نبوة آدم عليه السلام
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن نوحا - عليه السلام - أول الأنبياء وليس آدم عليه السلام، ويستدلون على ذلك بأن القرآن لم يذكره - أي آدم عليه السلام - باعتباره نبيا أو رسولا، ويهدفون من وراء ذلك إلى إنكار نبوته عليه السلام.
عدد المشاهدات : 500ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن آدم وحواء - عليهما السلام - قد أشركا بالله تعالى
مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن آدم - عليه السلام - قد أشرك بالله تعالى هو وزوجه حواء - عليهما السلام - حينما جاءهما الشيطان ونصحهما أن يسميا ولدهما عبد الحارث(1)؛ كي يحيا، وكان لا يعيش لهما ولد.. ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها فلما تغشاها حملت حملا خفيفا فمرت به فلما أثقلت دعوا الله ربهما لئن آتيتنا صالحا لنكونن من الشاكرين (189) فلما آتاهما صالحا جعلا له شركاء فيما آتاهما فتعالى الله عما يشركون (190)( (الأعراف)، كما يستدلون بحديث سمرة بن جندب رضي الله عنه: «لما حملت حواء، طاف بها إبليس، وكان لا يعيش لها ولد، فقال: سميه عبد الحارث؛ فإنه يعيش، فسموه عبد الحارث، فعاش وكان ذلك من وحي الشيطان وأمره»([2]). ويهدفون من وراء ذلك إلى التشكيك في عصمة آدم عليه السلام.
عدد المشاهدات : 408ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن القرآن أخطأ في ذكر اسم إدريس - عليه السلام - وقصة رفعه حيا إلى السماء
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم أخطأ في قصة إدريس عليه السلام، ويستدلون على زعمهم هذا بأن اسمه في التوارة ليس إدريس ولكنه أخنوخ، كما يزعمون أن قوله تعالى في إدريس عليه السلام: )ورفعناه مكانا عليا (57)( (مريم) مستوحى من بعض الأساطير التي ذكرت أنه شخص كتب له الخلود وأدخل الجنة حيا.
عدد المشاهدات : 406ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الفهم الخاطئ لدعاء نوح - عليه السلام - على قومه بالهلاك
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن نوحا - عليه السلام - أخطأ حينما دعا على قومه بالهلاك بما فيهم أطفالهم، كما في قوله عزوجل: )وقال نوح رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا (26) إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا (27)( (نوح). فيزعمون أنه - عليه السلام - دعا على قومه بالهلاك بما فيهم الأطفال الذين لا ذنب لهم، ويتساءلون: كيف يدعو على ذريتهم بالهلاك مع احتمال أن يولد منهم من يؤمن بالله؟! كما يزعمون أنه استغفر لنفسه عقب الدعاء عليهم بالهلاك في قوله عزوجل: )رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنا وللمؤمنين والمؤمنات ولا تزد الظالمين إلا تبارا (28)( (نوح)، وأنه اعتذر يوم القيامة عن الشفاعة بهذه الدعوة التي دعا بها على قومه. ويتساءلون: ألا يعد هذا متنافيا مع ما يتصف به الأنبياء من العصمة؟!
عدد المشاهدات : 392ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن طوفان نوح أسطورة وليس حقيقة كما ورد في القرآن
مضمون الشبهة: ينكر بعض المشككين حادثة الطوفان الواردة في قصة نوح - عليه السلام - في القرآن الكريم ويدعون أنه أسطورة وردت في الكتب القديمة. مستدلين على ذلك بأنه لا يمكن حدوث مثل هذا السيل الذي يغطي الكرة الأرضية كلها بجبالها الشامخة، كما أن سفينة نوح - عليه السلام - لا يمكن أن تسع كل أصناف الحيوانات و مهما تكن فهي أضيق من أن تضم كل حيوانات الأرض[1].
عدد المشاهدات : 481ردود الشبهة متوفرة بصيغة: