مجموعة مؤلفين

مجموعة مؤلفين

مجموعة مؤلفين

عدد المؤلفات : 234

المؤلفات

  • إنكار وجود إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام

    مضمون الشبهة: ينكر بعض المتوهمين وجود إبراهيم وإسماعيل - عليهما السلام - ويزعمون أن ورود قصتهما واسميهما في التوراة والإنجيل والقرآن، لا يكفي لإثبات وجودهما التاريخي.

    عدد المشاهدات : 291
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن إبراهيم - عليه السلام - شك في قدرة الله على إحياء الموتى

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين وقوع الشك في قلب سيدنا إبراهيم - عليه السلام - حين سأل ربه عن كيفية إحياء الموتى؛ ليطمئن قلبه، وذلك في قوله تعالى: )وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي( (البقرة: 260). ويتساءلون: كيف يصدر ذلك عن نبي من أنبياء الله؟ قاصدين بذلك النيل من عصمة إبراهيم عليه السلام.

    عدد المشاهدات : 322
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء تباين القرآن المدني عن المكي بشأن إبراهيم - عليه السلام - استمالة لليهود

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المغرضين أن إبراهيم - عليه السلام - ورد ذكره في القرآن المكي على أنه رسول أنذر قومه، ولم تذكر له أي علاقة بإسماعيل، ووضع قواعد البيت الحرام إلا في القرآن المدني، الذي ذكر أنه كان أول المسلمين حنيفا قانتا؛ وذلك من أجل استمالة اليهود في المدينة - بعدما ناصبوا القرآن ونبيه العداء في مكة - عن طريق الاتصال بيهودية إبراهيم - عليه السلام - واعتباره أبا للعرب وبانيا للبيت الحرام. ويستدلون على أنه لا علاقة للعرب بإبراهيم وإسماعيل - عليهما السلام - وأنهما لم يرسلا إلى العرب بقوله سبحانه وتعالى: )لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك( (السجدة: 3).

    عدد المشاهدات : 319
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار ذهاب إبراهيم - عليه السلام - إلى الجزيرة العربية، وبنائه الكعبة

    مضمون الشبهة: ينكر بعض المشككين ذهاب إبراهيم إلى الجزيرة العربية، وبناءه الكعبة، قائلين إن البيت الحرام كان لعبادة الأوثان. مستدلين على ذلك بعدم ذكر الذهاب إلى الجزيرة العربية في الكتاب المقدس. ويتساءلون: لماذا يقرر الإسلام ذهابه إلى الجزيرة العربية وبناءه الكعبة وهذا مخالف لحقائق الكتاب المقدس؟!

    عدد المشاهدات : 349
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن الذبيح هو إسحاق - عليه السلام - وليس إسماعيل عليه السلام

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين اليهود أن الذبيح هو إسحاق - عليه السلام -، وليس إسماعيل - عليه السلام - كما جاء في القرآن الكريم، ويهدفون من وراء ذلك إلى نسبة الشرف والتضحية والفداء لأنفسهم وأجدادهم، مجردين العرب من كل فضل.

    عدد المشاهدات : 357
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • التشكيك في توكل لوط- عليه السلام - حق التوكل على الله

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن لوطا - عليه السلام - لم يكن متوكلا على الله حق التوكل، ويستدلون على ذلك بقول الله سبحانـه وتعالـى: )قال لو أن لي بكـم قـوة أو آوي إلى ركـن شديـد (80)( (هود). ويتساءلون: هل يصح ذلك عن نبي من أنبياء الله تعالى؟!

    عدد المشاهدات : 342
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن لوطًا - عليه السلام - عرض على قومه إتيان الفاحشة مع بناته

    مضمون الشبهة: يزعم المتوهمون أن نبي الله لوطا - عليه السلام - قد عرض على قومه إتيان الفاحشة مع بناته فداء لأضيافه، ويستدلون على ذلك بقول الله - سبحانه وتعالى - على لسان لوط عليه السلام: )وجاءه قومه يهرعون إليه ومن قبل كانوا يعملون السيئات قال يا قوم هؤلاء بناتي هن أطهر لكم فاتقوا الله ولا تخزون في ضيفي أليس منكم رجل رشيد (78)( (هود) [1]. ويتساءلون: كيف يصح هذا من نبي يوصف بالعصمة؟!

    عدد المشاهدات : 323
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن النبوة مقصورة على إسحاق - عليه السلام - وولده دون إسماعيل عليه السلام

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المغرضين أن النبوة التي في ولد إبراهيم - عليه السلام - مقصورة على إسحاق - عليه السلام - وذريته دون إسماعيل - عليه السلام - وذريته، ويزعمون أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يستطع أن يحدد من الذبيح، إسماعيل أم إسحاق - عليهما السلام -، ويهدفون من ذلك إلى تجريد العرب من كل فضل وشرف، وقصر النبوة على بني إسرائيل.

    عدد المشاهدات : 300
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء وقوع الفحشاء في بيت لوط عليه السلام

    مضمون الشبهة: يلصق الجاهلون التهم الشنيعة بأنبياء الله - عز وجل - وهم المعصومون من الخطأ والزلل، ومن الأنبياء الذين أصابهم أذى هؤلاء الفسقة، سيدنا لوط - عليه السلام - فقد اتهمه الجاهلون زورا وافتراء، بأنه زنى بابنتيه كما جاء في كتابهم المحرف، ويدعون كذلك أن زوجته خانته بارتكاب الفحشاء، ويستدلون على ذلك بقول الله - عز وجل - حكاية عن امرأة نوح ولوط: )كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين (10)( (التحريم).

    عدد المشاهدات : 315
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء كتمان يوسف - عليه السلام - للحق بعدم إظهار حريته عند بيعه

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن يوسف - عليه السلام - لم يظهر حريته عند بيعه، ويرون أن هذا كتمان للحق، وكتمان الحق معصية. ويتساءلون: كيف يصدر هذا من أحد الأنبياء مع ما قيل عن عصمتهم؟

    عدد المشاهدات : 289
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى خطأ القرآن في قصة تآمر إخوة يوسف - عليه السلام - عليه والمكر به

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين خطأ القرآن في ذكره معلومات غير صحيحة فيما يتعلق بقصة يوسف - عليه السلام - مع إخوته، وذلك في قوله تعالى: )قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون (11) أرسله معنا غدا يرتع ويلعب وإنا له لحافظون (12)( (يوسف) [1]ويتساءلون: من أين جاء القرآن بهذه المعلومات، مع أن التوراة لا تذكرها؟

    عدد المشاهدات : 311
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء وقوع السرقة من يوسف عليه السلام

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن يوسف - عليه السلام - قد سرق، ويستدلون على ذلك بقول إخوته: )قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل( (يوسف: 77) إذ أطلقوا لسانهم بهذا حينما دبر يوسف - عليه السلام - مع أخيه حيلة استبقائه بادعاء أنه سرق، فقالوا: إن كان سرق بنيامين فقد سرق أخوه يوسف - عليه السلام - من قبل، ويتساءلون: إذا كان يوسف لم يسرق فلماذا لم يكذب إخوته فيما ادعوه ويدفع عن نفسه هذه التهمة؟ وهم بذلك يشككون في عصمة يوسف عليه السلام.

    عدد المشاهدات : 309
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن يوسف - عليه السلام - أدان نفسه واتهمها بارتكاب الذنب

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن يوسف - عليه السلام - غير بريء مما نسب إليه، وأنه اعترف على نفسه بذلك؛ وأنه مدان بارتكاب ذنب يحتاج إلى طلب مغفرته من الله، ويستدلون على ادعائهم هذا بقوله تعالى حكاية عن يوسف عليه السلام: )وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي إن ربي غفور رحيم (53)( (يوسف). ويتساءلون: ألا يتعارض اعتراف يوسف - عليه السلام - على نفسه بارتكاب الذنب مع قول القرآن ببراءته؟!

    عدد المشاهدات : 356
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار وليمة امرأة العزيز الواردة في قصة يوسف عليه السلام

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن قصة الوليمة التي أعدتها امرأة العزيز لسيدات المدينة الواردة في قصة يوسف - عليه السلام - غير معقولة، ويعلقون على قوله تعالى: )فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن وأعتدت لهن متكأ وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاش لله ما هذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم (31) قالت فذلكن الذي لمتنني فيه ولقد راودته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكونا من الصاغرين (32)( (يوسف) قائلين: إن هذا نسج من الخيال. ويتساءلون مستنكرين: هل من المعقول أن تعد امرأة العزيز وليمة لتفضح نفسها أمام سيدات المدينة؟!

    عدد المشاهدات : 385
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء خطأ القرآن في اتهام يوسف - عليه السلام - بالهم بالفاحشة

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين اضطراب القرآن الكريم في ذكر قصة يوسف - عليه السلام - فتارة يثبت الهم [1] بالفاحشة ليوسف - عليه السلام - كما في قوله: )ولقد همت به وهم بها( (يوسف: 24)، وتارة يقر بعصمته وخوفه من الله باعتراف امرأة العزيز وصويحباتها كما في قوله: )قال ما خطبكن إذ راودتن يوسف عن نفسه قلن حاش لله ما علمنا عليه من سوء قالت امرأت العزيز الآن حصحص الحق أنا راودته عن نفسه وإنه لمن الصادقين (51)( (يوسف). [2] ويعتبرون أن إثبات القرآن الكريم الهم بالفاحشة ليوسف - عليه السلام - متناقض مع ما جاء في الكتاب المقدس من تبرئته ليوسف - عليه السلام - إذ إن امرأة العزيز لما طلبت إليه الشر استنكر طلبها وقال: "كيف أصنع هذا الشر العظيم وأخطئ إلى الله؟وكان إذ كلمت يوسف يوما فيوما أنه لم يسمع لها أن يضطجع بجانبها ليكون معها. ثم حدث نحو هذا الوقت أنه دخل البيت ليعمل عمله، ولم يكن إنسان من أهل البيت هناك في البيت. فأمسكته بثوبه قائلة: "اضطجع معي!". فترك ثوبه في يدها وهرب وخرج إلى خارج". (التكوين 39: 9 - 12).

    عدد المشاهدات : 355
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء خطأ يوسف - عليه السلام - بطلبه الإمارة

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن يوسف - عليه السلام - طلب الإمارة إذ قال: )قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم (55)( (يوسف)، وطلب الإمارة مذموم ومنهي عنه، ولا سيما أنه طلبها من كافر، كما أنه زكى نفسه فقال: )إني حفيظ عليم (55)( (يوسف)، ولم يستأنس بالمشيئة ويتبع مقولته بالعبارة المأثورة: إن شاء الله. وذلك يعد خطأ يتنافى مع عصمته بزعمهم.

    عدد المشاهدات : 345
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار حقيقة قميص يوسف - عليه السلام - ومعجزة شفاء يعقوب عليه السلام

    مضمون الشبهة: أنكر بعض المغرضين معجزة قميص يوسف التي أشار إليها القرآن في قوله سبحانه وتعالى: (اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا وأتوني بأهلكم أجمعين (93)( (يوسف). وينتقدون تفسير مجاهد للآية، بأن قميص يوسف - عليه السلام - هو نفسه قميص إبراهيم - عليه السلام - الذي جاء به جبريل - عليه السلام - من حرير الجنة فألبسه إياه لما ألقي في النار عريانا. ويحتجون في إنكارهم وانتقادهم بأن ذلك لم يرد في التوراة. ويتساءل هؤلاء: كيف يلبس أهل الأرض ثياب أهل السماء؟ وكيف يصحب القميص عمل المعجزات على أيدي الذين توارثوه أيا ما كانوا؟

    عدد المشاهدات : 332
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار استئجار الرجل الصالح لموسى عليه السلام

    مضمون الشبهة: ينكر بعـض المتوهميـن استئجـار[1] الرجـل الصالـح لموسـى - عليه السلام - صداقا لزواجه من ابنته وذلك في قوله سبحانه وتعالى: )قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني حجج فإن أتممت عشرا فمن عندك وما أريد أن أشق عليك ستجدني إن شاء الله من الصالحين (27)( (القصص)[2]. ويزعمون أن هذا يخالف ما ورد في التوراة.

    عدد المشاهدات : 357
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن القرآن أخطأ في إخباره أن من عثر على موسى- عليه السلام - هي امرأة فرعون

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم أخطأ في إخباره أن من عثر على موسى - عليه السلام - بعد أن وضعته أمه في التابوت وألقته في اليم هي امرأة فرعون ويستدلون على ذلك بقوله: )وقالت امرأت فرعون قرت عين لي ولك لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وهم لا يشعرون (9)( (القصص). ويزعمون أن التي عثرت عليه - عليه السلام - هي ابنة فرعون، كما ورد في التوراة.

    عدد المشاهدات : 346
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن موسى - عليه السلام - قتل قبطيًّا لمجرد أن رجلًا من شيعته استنصر به عليه

    مضمون الشبهة: ينكر بعض المتوهمين عصمة موسى عليه السلام، ويستدلون على زعمهم بقوله سبحانه وتعالى: )ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان إنه عدو مضل مبين (15) قال رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم (16)( (القصص). ففي ظنهم أن موسى - عليه السلام - قتل قبطيا لمجرد أن رجلا من شيعته[1]استنصر به عليه.

    عدد المشاهدات : 330
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: