مجموعة مؤلفين

مجموعة مؤلفين

مجموعة مؤلفين

عدد المؤلفات : 234

المؤلفات

  • دعوى تناقض القرآن حول تصوره للمسيح عليه السلام

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن بالقرآن تناقضا حول تصوره للمسيح - عليه السلام - فتارة يذكر أنه عبد، وتارة أخرى يشير إلى أن طبيعته تشبه الطبائع الإلهية. كما أن القرآن يعطي المسيح من الألقاب العظام ما لم يعطه لغيره من الأنبياء، فهو "كلمة الله"، و "روح الله"، و: )وجيها في الدنيا والآخرة( (آل عمران: 45)... إلى غير ذلك. ويتساءلون: إذا كان الذي ذكره القرآن عن المسيح - عليه السلام - يفوق ما ذكره عن سائر البشر بمن فيهم محمد - صلى الله عليه السلام - ألا يشير هذا إلى تميز المسيح - عليه السلام - عن سائر البشر، وهذا ما يقره الإنجيل عن لاهوت المسيح؟!

    عدد المشاهدات : 368
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن بنوة المسيح - عليه السلام - لله - سبحانه وتعالى - لا تنافي التوحيد

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن بنوة عيسى لله - سبحانه وتعالى - ليست بنوة جسدية تناسلية، وإنما هي بنوة روحية كبنوة الفكر للعقل، والأبوة عندهم لها معان عدة؛ فهي قد تكون مجازية كقولك "أبوالخير"، وقد تكون شرعية كـ "التبني" في زعمهم، وقد تكون جوهرية كـ "تولد النور من النار"، وقد تكون روحانية كـ "بنوة عيسى من الله"؛ ولذلك فإن بنوة المسيح لا تنافي التوحيد في زعمهم.

    عدد المشاهدات : 409
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن القرآن ينص على أن المسيح ابن الله

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن القرآن الكريم يقرر أن المسيح هو روح الله، وروح الله غير مخلوقة، وإذا كانت روح الله مخلوقة وكلمته مخلوقة، فإن الله كان قبل خلقهن بلا روح ولا عقل، وهذا لا يمكن تصوره، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )فاتخذت من دونهم حجابا فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا (17)( (مريم)، وقوله سبحانه وتعالى: )والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا وجعلناها وابنها آية للعالمين (91)( (الأنبياء). مستدلين بذلك على أن عيسى - عليه السلام - ابن الله، تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا.

    عدد المشاهدات : 440
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • التشكيك في مادة خلق المسيح عليه السلام

    مضمون الشبهة: يشكك بعض المغرضين في حديث القرآن عن مادة خلق عيسى - عليه السلام - ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب( (آل عمران: 59)، وقوله سبحانه وتعالى: )إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح( (آل عمران: 45)، وقوله: )إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه( (النساء: 171)، ويتساءلون: هل خلق المسيح من تراب، أو هو كلمة الله وروحه؟!

    عدد المشاهدات : 343
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن معجزات عيسى - عليه السلام - سحر وشعوذة وخداع

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن معجزات عيسى - عليه السلام - لم تقع منه قبل الثلاثين من عمره، بينما يزعم آخرون أنها سحر وخداع، ويدعون أن رسالة عيسى - عليه السلام - باطلة؛ لأنها إنما تثبت بالمعجزة.

    عدد المشاهدات : 351
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن القرآن يأتي بأحداث لا وجود لها في الحقائق التاريخية

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم يأتي بأحداث مبهمة لا وجود لها في الحقيقة، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )وعادا وثمود وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثيرا (38)( (الفرقان). ويتساءلون: من هم أصحاب الرس؟ وفي أي البلاد كانوا؟ وفي أي الأزمان عاشوا؟ ولماذا لم يوضح لنا القرآن ذلك إن كان لهم وجود؟!

    عدد المشاهدات : 453
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن الأنبياء غير معصومين لوقوعهم في بعض الذنوب

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المغرضين أن الأنبياء بشر غير مفضلين، وليس لهم أي ميزة على غيرهم من البشر، وما عرف عن العصمة، فهو من حديث المتكلمين عن السلب والاختيار. ويستدلون على زعمهم هذا بوقوع الأنبياء في بعض المخالفات من: الظلم والنسيان والشك، وارتكابهم بعض الذنوب، وطلب المنهي عنه. ويتساءلون: هل يتفق هذا مع ما يقال عن عصمتهم وتفضيلهم على بقية البشر؟!

    عدد المشاهدات : 356
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن القرآن والإنجيل يثبتان أفضلية المسيح - عليه السلام - على محمد صلى الله عليه وسلم

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم والإنجيل يثبتان أفضلية المسيح - عليه السلام - على محمد - صلى الله عليه وسلم - ويستدلون على زعمهم بما يأتي: ·   أن عيسى - عليه السلام - ابن الله، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - بشر، ويستندون في ذلك إلى عبارة: "أني قلت: إني ابن الله". ·   أن يسوع أجرى المعجزات، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - لم تؤثر عنه أية معجزة، ويستندون في دعواهم إلى قوله سبحانه وتعالى: )وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون( (الإسراء: 59). ·   أن عيسى - عليه السلام - يعلم الغيب: )وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم( (آل عمران: 49)، وأن محمدا لا علم له به: )ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير( (الأعراف: 188). ·   أن عيسى - عليه السلام - يشفع في خطايا العالم كله، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - لا يشفع، ولا تقبل منه الشفاعة، ويستدلون بقوله سبحانه وتعالى: )إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم( (التوبة: 80). ·   أن المسيح - عليه السلام - دعا للمحبة والسلام، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - سن لأمته الإرهاب، ويستندون في ادعائهم إلى قوله سبحانه وتعالى: )يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون (65)( (الأنفال).

    عدد المشاهدات : 350
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن حمارًا أفضل من نبي

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن الحمار أفضل من النبي، مستدلين على ذلك بأنه كان هناك نبي من الأنبياء أغراه أحد الملوك بالمال، فضل الطريق ولم يسمع لكلام الله، وسمع كلام الملك، فأرسل الله له ملاكا، فلم يره النبي، وكان هناك حمار، فرأى الحمار الملاك ولم يره النبي. ويقول هؤلاء: ما المانع في أن يرى الحمار الملاك بقوة الله، ولم يره النبي؛ لأنه استجاب للشيطان، هادفين من وراء ذلك إلى الحط من قدر الأنبياء ومكانتهم.

    عدد المشاهدات : 347
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى رد ما جاء به الأنبياء والرسل؛ لعدم حاجة البشرية إليه

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين من غلاة العلمانيين أن البشرية ليست بحاجة إلى الأنبياء والرسل، مستدلين على ذلك بأن البشرية بلغت مبلغا عظيما من التقدم والرقي عندما استغنت بالعقل - الذي يميز بين الصواب والخطأ - عن الرسل وتعاليمهم، هادفين من وراء ذلك إلى إسقاط الدين من الحياة بإنكار رسالة الأنبياء.

    عدد المشاهدات : 354
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء تناقض القرآن حول تفضيل بعض الرسل على بعض

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن في القرآن الكريم تناقضا حول مسألة تفضيل بعض الرسل على بعض، مستدلين على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات( (البقرة: 253). وقوله سبحانه وتعالى: )آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله( (البقرة: 285). كما يزعمون أن المسلمين يتعصبون لنبيهم، ويفرقون بينه وبين سائر الأنبياء، ويستدلون على ذلك بقول المسلمين عن أي نبي غير نبيهم: عليه السلام، ويقولون عن نبيهم: صلى الله عليه وسلم.

    عدد المشاهدات : 372
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن الرسل ينبغي ألا يأكلوا أو يتزوجوا؛ لأن هذا نقص في حقهم

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن الأنبياء ليس لهم أن يكونوا من البشر العاديين الذين يأكلون ويتزوجون ويتناسلون؛ لأن ذلك يمثل هبوطا وسقوطا يشينهم، هادفين من وراء ذلك إلى نفي النبوة عن البشر.

    عدد المشاهدات : 335
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • توهم وقوع النقص والخلل في القرآن الكريم؛ لعدم إشارته إلى كتب بعض الأنبياء والرسل

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن كتاب ناقص وبه خلل؛ حيث إنه لم يشر إلى كثير من كتب الأنبياء والرسل المذكورين فيه، والمقدر عددهم بخمسة وعشرين نبيا سوى داود، وموسى، وعيسى، وإبراهيم - عليهم السلام -.. ثم ماذا عن عشرات الأنبياء الذين لم يتعرض القرآن إلى ذكر قصصهم ولا قصص أقوامهم من قريب أو بعيد؟ ويتساءلون: ألا يتناقض هذا مع ما يدعيه المسلمون من إعجاز القرآن وكماله؟!

    عدد المشاهدات : 412
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن القرآن لا يراعي الفوارق الزمنية بين الأنبياء والرسل

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم لا يراعي الفوارق الزمنية بين الأنبياء، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )ووهبنا له إسحاق ويعقوب كلا هدينا ونوحا هدينا من قبل ومن ذريته داوود وسليمان وأيوب ويوسف وموسى وهارون وكذلك نجزي المحسنين (84)( (الأنعام)، فأيوب بن أموص بن أسباط عيص بن إسحاق، ويتساءلون: أين أيوب من عصر إبراهيم وإسحاق والد إسرائيل - عليهم السلام - في أرض فلسطين؟ وأين أموص والد النبي أشعياء من أيوب؟

    عدد المشاهدات : 405
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أنه لا حكمة من إرسال الرسل والأنبياء

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهميين أنه ليس هناك حكمة تلمس من اختيار الرسل، كما أنه لا فائدة من إرسالهم، ويستدلون على ذلك بأن الله - سبحانه وتعالى - قد خلق البشر على الفطرة السمحاء السليمة، كما أنه سوى بين البشر في كل شيء، ويتساءلون: ما الحكمة من إرسال الرسل؟! وعلى أي أساس تم اختيارهم؟!

    عدد المشاهدات : 411
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى عدم حسم القرآن مسألة صلب المسيح عليه السلام

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن القرآن لم يكن حاسما في إثبات صلب المسيح، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم( (النساء: 157)؛ حيث يدعون أنه يعارض قول الله - سبحانه وتعالى - على لسان المسيح: )فلما توفيتني( (المائدة: 117)، مستنكرين الجمع بين إنكار صلب المسيح، وإلقاء الشبه على غيره وصلبه بدلا منه، ونجاته من الصلب مع الإقرار بوفاته عليه السلام. ويسوقون قول الإمام الرازي لتقوية زعمهم: لو كان الله يلقي شبه إنسان على آخر لاختلت الموازين. ويتساءلون: هل يصح أن يخلط القرآن في حديثه عن أحد أنبياء الله بهذه الصورة؟!

    عدد المشاهدات : 443
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى صلب المسيح - عليه السلام - فداء للبشر

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن الله قد ضحى بولده المسيح - عليه السلام - كي ينقذ ويفدي البشرية من الخطيئة التي ورثوها عن آدم - عليه السلام - وهم بذلك يثبتون عقيدة الصلب والفداء.

    عدد المشاهدات : 510
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء النمروذ بن كنعان أنه يستطيع الإحياء والإماتة

    مضمون الشبهة: ادعى النمروذ بن كنعان - عنادا ومكابرة - لنفسه أنه يحيي ويميت، وذلك عندما أنكر عليه إبراهيم - عليه السلام - تألهه، ورفض الخضوع له قائلا: )ربي الذي يحيي ويميت( (البقرة:٢٥٨)، فأتى النمروذ برجلين وأمر بقتل أحدهما وترك الآخر، وزعم أنه بذلك يحيي ويميت. قال سبحانه وتعالى: )ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت( (البقرة: ٢٥٨).

    عدد المشاهدات : 394
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى ألوهية العجل

    مضمون الشبهة: لما أنقذ الله بني إسرائيل من فرعون، مروا على قوم يعبدون الأصنام فطلبوا من موسى - عليه السلام - أن يجعل لهم إلها كإله هؤلاء فردهم وبين لهم ضلال ذلك. ثم افتتنوا بجيرانهم الذين يعبدون البقر، مما دفع السامري في غياب موسى أن يصنع لهم عجلا له منافذ، إذا دارت الريح أخرجت صوتا كخوار البقر، فكان إذا خار سجدوا له، وإذا خار رفعوا رءوسهم، فقال لهم السامري: هذا إلهكم وإله موسى، فأحبوه وعكفوا على عبادته. قال سبحانه وتعالى: )فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي (88)( (طه)، وقال سبحانه وتعالى: )واتخذ قوم موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا له خوار( (الأعراف: ١٤٨).

    عدد المشاهدات : 492
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن بين الله والجنة نسبًا

    مضمون الشبهة: لـما قال المشركون: إن الملائكة بنات الله، قال لهم أبو بكر: فمن أمهاتهن؟! قالوا: بنات سروات الجن. وزعمت طائفة أخرى منهم أن الله - سبحانه وتعالى - هو وإبليس أخوان! تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا، قال سبحانه وتعالى: )وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا( (الصافات:١٥٨).

    عدد المشاهدات : 421
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: