المؤلفات
-
دعوى شهادة بعض الصحابة بوقوع التحريف في القرآن
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن القرآن قد تعرض لشيء من التحريف بالحذف، مستدلين على ذلك بحديث عائشة - رضي الله عنها - «كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن، ثم نسخت بخمس معلومات، فتوفي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهن مما يقرأ من القرآن»، ويتساءلون: أين هذه الآيات؟ كذلك أين آية الرجم؟ [1] ويدعون أن سورة الأحزاب كانت تقرأ في زمن النبي مائتي آية، فلما كتب عثمان المصحف، لم يقر منها إلا ما هو الآن "سبع وسبعون آية". قائلين: أن في هذا دليلا على تحريف عثمان للمصحف.
عدد المشاهدات : 352ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
إنكار وقوع النسخ في القرآن
مضمون الشبهة: ينكر بعض الناس وقوع النسخ في القرآن؛ لأن النسخ بداء، والبداء: ظهور ما كان خافيا على المشرع من قبل معرفته وإدراكه، أي: ظهور قصور الحكم عند التطبيق، فهو علم بعد جهل، وهو محال على الله تعالى، ويستدلون على ذلك بأن الجائز العقلي لا يستلزم الوقوع الفعلي، ردا على من قال بجواز النسخ عقلا. ومن هنا أولوا الآيات التي تدل على وقوع النسخ في القرآن، مثل: (ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير (106)) (البقرة)،
عدد المشاهدات : 516ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
إنكار نسخ القرآن للشرائع السابقة
مضمون الشبهة: ينكر بعض المغالطين نسخ القرآن - بوصفه أساس الشريعة الإسلامية - للشرائع السماوية السابقة، مستدلين على ذلك بما ورد في التوراة من أن موسى قال كما يزعمون: "هذه شريعة مؤبدة ما دامت السماوات والأرض"، وكذلك ما جاء في الإنجيل من كلام عيسى "السماوات والأرض تزولان، وكلامي لا يزول". ويرمون من وراء إنكارهم هذا إلى نفي صفة العالمية عن الشريعة الإسلامية ونفي كونها خاتمة ناسخة للشرائع السابقة.
عدد المشاهدات : 374ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
توهم وقوع النسخ في آيات غير منسوخة في القرآن
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن النسخ وقع في خمسمائة وخمسين آية من القرآن الكريم، واستدلوا على ذلك بما جاء في كتاب "تاريخ القرآن" للأنباري، ويتساءلون: أين عقول المسلمين حين أغفلوا ما نسخ، وجهلوا ما اقتضاه هذا النسخ من أحكام قصر عنها القرآن الذي بين أيديهم الآن؟ ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في مصداقية القرآن الكريم، وصلاحية نصوصه، وسلامة أحكامه، وتمام آياته، وثبوت ناسخه ومنسوخه.
عدد المشاهدات : 367ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن أنواع النسخ في القرآن فيها من الاضطرابات ما ينفي وقوعها أصلًا
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين وقوع الاضطراب وعدم الانضباط في أنواع النسخ الثلاثة في القرآن، ومن هنا يثيرون التساؤلات حولها، حائكين حول الثلاثة أنواع كثيرا من الشبهات، ومن ثم يقولون: إن الآية والحكم المستفاد منها متلازمان تلازم المنطوق والمفهوم، ولذا لا يمكن انفكاك أحدهما عن الآخر، فكيف يكون هناك نسخ الحكم دون التلاوة، ونسخ التلاوة دون الحكم؟ ويقولون: إن نسخ الحكم دون التلاوة يستلزم تعطيل الكلام الإلهي،
عدد المشاهدات : 305ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن القراءات القرآنية ليست وحيًا من عند الله
مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن تعدد القراءات ليس وحيا من عند الله نزل به الروح الأمين على قلب النبي - صلى الله عليه وسلم - قائلين: إنها مجرد تخيلات توهمها علماء المسلمين، وهم بذلك يضعون المبررات لإثبات وجود التحريف في القرآن الحكيم، رامين من وراء هذا وذاك إلى الطعن في سلامة القرآن.
عدد المشاهدات : 336ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن تعدد قراءات القرآن نوع من الاختلاف والتحريف
مضمون الشبهة: يتوهم بعض الطاعنين أن تعدد قراءات القرآن الكريم يدل على الاختلاف فيه، وأن هذا - في رأيهم - نوع من التحريف؛ قاصدين الطعن في تعدد القراءات والحكمة من هذا التعدد، ومن ثم التشكيك في عصمة القرآن.
عدد المشاهدات : 389ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن نزول القرآن على سبعة أحرف يتعارض مع نزوله بلغة قريش وحدها
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن نزول القرآن الكريم على سبعة أحرف، ينافي ما هو مقرر من أن القرآن نزل بلغة قريش وحدها، ثم إنه يؤدي إلى ضياع الوحدة التي يجب أن تسود الأمة الواحدة باجتماعها على لسان واحد وكتاب واحد.
عدد المشاهدات : 410ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
توهم أن الأحرف السبع ما هي إلا القراءات السبعة المعروفة
مضمون الشبهة: يدعي بعض المشتبه عليهم أنه لا معنى للأحرف السبع، التي نزل بها القرآن إلا تلك القراءات السبعة المنقولة عن الأئمة السبع المعروفين عند القراء.وجها إبطال الشبهة: 1) الأحرف التي نزل بها القرآن أعم من القراءات المنسوبة إلى الأئمة السبعة، وإنما كان القراء المشاهير سبعة لاختيار "مجاهد" لهم.2) لقد أقر الرسول - صلى الله عليه وسلم - أن الأحرف سبع قبل أن يخلق القراء السبع بدهور، فاتفاق العددين محض مشابهة، ولا وجه للربط بينهما وإن أوهم التوافق العددي بينهما.
عدد المشاهدات : 418ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى ضياع جزء من القرآن وتحريفه لاختلاف القراءات
مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن بعض آيات القرآن تختلف في لفظها، كقوله تعالى: (قتلوا) (محمد: 4)، وفي قراءة أخرى: (قاتلوا)، مما حمل العلماء والمفسرين على الاختلاف في أمور الجهاد، ويستدلون بهذا على دعواهم تحريف القرآن، مدعين أن أبا موسى الأشعري قال - آسفا - لخمسمائة من القراء في البصرة: إننا كنا نقرأ سورة بطول السهم وحده، أما الآن فقد نسيتها ما عدا بعض الآيات.
عدد المشاهدات : 575ردود الشبهة متوفرة بصيغة: