المؤلفات
-
ادعاء فضل عيسى - عليه السلام - على محمد - صلى الله عليه وسلم - بثبوت الحياة الأبدية
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغرضين أن عيسى يفضل محمدا صلى الله عليه وسلم، ويعللون هذا بتوهمهم أن عيسى - عليه السلام - حي حياة أبدية، فلا تجري عليه سنة الموت كسائر الخلق، بخلاف محمد - صلى الله عليه وسلم - الذي حكم عليه بالموت والفناء. ويستدلون على هذا بقوله سبحانه وتعالى: (إنك ميت وإنهم ميتون (30)) (الزمر)، في حين يقول الإنجيل "إني أنا حي فأنتم ستحيون". (يوحنا 14: 19).
عدد المشاهدات : 425ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى اقتباس القرآن الكريم من التوراة والإنجيل
مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم ليس وحيا من عند الله تعالى، بل هو من وضع محمد - صلى الله عليه وسلم - استقاه من كتب أهل الكتاب - اليهود والنصارى - التي أخذ منها معظم تشريعاته.
عدد المشاهدات : 472ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن القرآن يقر الإنجيل - بصورته الحالية - ويوجب على أهل الأديان جميعا الإيمان به
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن الإنجيل بمضمونه الحالي كتاب سماوي مقدس بشهادة القرآن؛ إذ يقول: (وقفينا على آثارهم بعيسى ابن مريم مصدقا لما بين يديه من التوراة وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور ومصدقا لما بين يديه من التوراة وهدى وموعظة للمتقين (46) وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون (47)) (المائدة)، والإيمان به واجب على أهل الأديان جميعا.
عدد المشاهدات : 446ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى إقرار القرآن بأن النصارى على حق
مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن القرآن أقر أن النصارى على حق، ويستدلون على هذا بقوله سبحانه وتعالى: (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) (العنكبوت: 46)، حيث أمر بجدالهم وليس بمخالفتهم، وهذا يدل على الاتفاق مع شيء من الاختلاف في الرأي.
عدد المشاهدات : 420ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن القرآن في حديثه عن أهل الكتاب يدعو إلى إرهابهم والتحقير من شأنهم
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن حديث القرآن عن اليهود والنصارى، يتمحور حول شن حرب لا هوادة [1] فيها على أهل الكتاب، ويستدلون على ادعائهم بقوله سبحانه وتعالى: (كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم وأكثرهم فاسقون (8)) (التوبة). كما يزعمون أن القرآن قد نبذ اليهود والنصارى، وحقر من شأنهم، مستدلين على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين (51)) (المائدة). هادفين من وراء ذلك إلى وصم الإسلام بأنه دين إرهاب واعتداء على الآخرين.
عدد المشاهدات : 509ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى تنزيه التوراة والإنجيل عن التحريف والتزييف
مضمون الشبهة: يزعم بعض الجاهلين نزاهة التوراة والإنجيل عن التحريف والتزييف، ويتساءلون: إذا كان الكتاب المقدس (التوراة والإنجيل) محرفا، فمتى حرف؟ كيف يكون قبل مجيء محمد - صلى الله عليه وسلم - والله يقول: (فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك) (يونس: 94) وكيف يكون بعد مجيئه محمد - صلى الله عليه وسلم - والله يقول: (لا تبديل لكلمات الله) (يونس: 64)، ثم أين حدث التحريف؛ هل في أوربا، أم في أفريقيا، أم في آسيا! ثم من الذي أوقع التحريف؛ أهم اليهود، أم النصارى، أم هم جميعا؟ وبأية لغة حرف الكتاب المقدس؟!
عدد المشاهدات : 681ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى اقتباس القرآن بعض التعابير من الإنجيل
مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم قد اقتبس بعض التعابير من النصوص الإنجيلية، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: (إن الذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط وكذلك نجزي المجرمين (40)) (الأعراف)، متوهمين أن التعبير القرآني (حتى يلج الجمل في سم الخياط) مقتبس من النص الإنجيلي "مرور جمل من ثقب إبرة أيسر من دخول غني إلى ملكوت الله". (مرقس10: 25).
عدد المشاهدات : 472ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن الكتاب الذي لا ريب فيه هو الإنجيل وليس القرآن
مضمون الشبهة: يتوهم بعض الجاحدين أن الكتاب الذي لا ريب فيه هو الإنجيل وليس القرآن، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين (2)) (البقرة)، ويتعللون بأنه لو كان المقصود بالكتاب الذي لا ريب فيه القرآن - كما يدعي المسلمون - لقال الله تعالى: (هذا الكتاب لا ريب فيه)، ولما قال: (ذلك الكتاب لا ريب)، فاسم الإشارة للبعيد (ذلك) يشير إلى الإنجيل لا القرآن، الذي لو كان هو المقصود لأشير إليه بـ (هذا).
عدد المشاهدات : 491ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن القرآن شهد لليهود والنصارى بالأمان والتواضع، وشهد للدين المسيحي بالداوم والخلود
مضمون الشبهة: يزعم بعض المغرضين أن القرآن الكريم شهد لليهود والنصارى بأنهم كانوا أمناء على الكتاب المقدس، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: (وقالت اليهود ليست النصارى على شيء وقالت النصارى ليست اليهود على شيء) (البقرة: 113)، كما شهد لأحبارهم ورهبانهم بالورع والتقوى والتواضع، فقال: (ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون (82)) (المائدة)، وأقر الدوام والخلود للدين المسيحي وأتباعه إلى يوم القيامة، فقال:(وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة) (آل عمران: 55).
عدد المشاهدات : 443ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن القراءات القرآنية أشد اختلافا من تعدد الأناجيل
مضمون الشبهة: يدعي بعض الطاعنين أن ما القرآن من قراءات يعد أعمق اختلافا من تعدد الأناجيل الأربعة، ويستدلون بهذا على أن القرآن ليس وحيا من عند الله كما يدعي المسلمون، وإنما طالته يد التحريف واللحن، حتى تجلت فيما هو عليه الآن من قراءات وحروف تطعن في عصمته وفي تواتره.
عدد المشاهدات : 458ردود الشبهة متوفرة بصيغة: