موسوعة بيان الإسلام

موسوعة بيان الإسلام

​موسوعة بيان الإسلام

عدد المؤلفات : 148

المؤلفات

  • دعوى عدم وجود نص موحد للقرآن؛ لاختلاف مصاحف الصحابة

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أنه لا يوجد نص موحد للقرآن الكريم، بل هناك نصوص كثيرة مختلفة، زيادة ونقصانا وترتيبا فيما يسمى بمصاحف الصحابة، كمصحف علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - ومصحف عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - وغيرهما؛ مما يدل على اختلاف هذه المصاحف مع مصحف عثمان - رضي الله عنه - الذي وحد نصه وجمع عليه المسلمين. هادفين من وراء ذلك إلى الطعن في سلامة القرآن وعصمته من التحريف والتبديل.

    عدد المشاهدات : 362
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • التشكيك في تواتر القرآن الكريم

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن القرآن الكريم ليس متواترا بصورة يمكن الاطمئنان إليها، ويرون أن رواية القرآن كرواية الحديث، والحديث منه المتواتر، والآحاد، والضعيف، والموضوع، ويستدلون على ذلك بما يأتي: •        وجود آيات لم ترد إلا برواية رجل أو رجلين.•        اختلاف المسلمين حول البسملة: هل هي من القرآن أم لا.

    عدد المشاهدات : 351
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • اتهام القصص القرآني بالتشوش والاضطراب

    مضمون الشبهة: يتهم بعض المتقولين القصص القرآني بالاضطراب والتشوش والتشوه، قائلين: إن القصص القرآني كان في أصله مجرد أساطير شوهها القرآن حين حكاها. ويرمون من وراء اتهامهم ذلك إلى وصم القرآن بالنقل المشوش المضطرب بغية الطعن في سلامته.

    عدد المشاهدات : 264
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى أن القصص القرآني قصص فني غير واقعي

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القصص القرآني نمط من أنماط القصة الفنية، التي لا يلتزم فيها المبدع الصدق أو نقل الواقع، بل له أن يبدع ما يشاء ويبدل ما يريد وفق الحبكة الفنية، ومن ثم فقد جاء القصص القرآني في ظنهم للعظة والتسلية، ولا يلزم منه تقرير حقيقة تاريخية، ويستدلون على ذلك بقصة أصحاب الفيل التي ينكرون حدوثها؛ وذلك بغية التشكيك في وقوع الحقائق التاريخية التي ينقلها القصص القرآني، ونسبته للأسطورية والخيالية.

    عدد المشاهدات : 300
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى خطأ القرآن في قصة موسى والخضر عليهما السلام

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن القرآن أخطأ عندما ذكر التقاء موسى بالخضر، معتمدين على قول بعض المفسرين: إن الخضر هو "إيليا" النبي، وأن ذا القرنين هو الإسكندر الأكبر، وأن الكنز الذي كان أسفل الجدار هو صحيفة مكتوب عليها "لا إله إلا الله محمد رسول الله"، ويتساءلون: كيف يلتقي موسى الذي عاش في مصر (1500 ق. م) بالنبي إيليا الذي عاش في فلسطين زمن الإسكندر الأكبر (332 ق.م)، وأين هؤلاء من الشهادة لمحمد الذي ظهر في بلاد العرب في القرن السابع بعد الميلاد؟ وهم يرمون من وراء ذلك إلى اتهام القصص القرآني بالخرافة، والطعن في حقائق هذا القصص ووصمه باللامنطقية.

    عدد المشاهدات : 330
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى اشتمال القرآن على آيات تمدح "الغرانيق"

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن سورة النجم كانت تحتوي آيتين تمدحان "الغرانيق"، أضافهما محمد - صلى الله عليه وسلم - بوحي من الشيطان؛ لكسب ود قريش والتقرب إليهم، فعندما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ قوله عز وجل: (أفرأيتم اللات والعزى (19) ومناة الثالثة الأخرى (20) )(النجم)، ألقى الشيطان في أمنيته: "تلك الغرانيق العلى، وإن شفاعتهن لترتجى"، فلما ختم السورة سجد، ففرح المشركون لذلك وسجدوا معه. ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في سلامة القرآن والطعن في عقيدة التوحيد.

    عدد المشاهدات : 334
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • استنكار وجود بعض الآيات المكية في السور المدنية والعكس

    مضمون الشبهة: يستنكر بعض المشككين وجود سور مكية تحوي عددا من الآيات المدنية، وأخرى مدنية تشتمل على آيات مكية، زاعمين أن هذا دليل على تحريف القرآن وعدم وحدته. وذلك بقصد وصمه بالتداخل والاضطراب غير المنطقي، منطلقين من هذا إلى القول بتأليفه.

    عدد المشاهدات : 298
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى اختلاف القرآن المكي عن المدني

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المشككين أن القسم بالأشياء الحسية في القرآن يدل على تأثره بالبيئة في مكة؛ إذ إن القوم فيها كانوا أميين لا تعدو مداركهم حدود الحسيات، أما بعد الهجرة واتصال محمد - صلى الله عليه وسلم - بأهل المدينة، وتأثره بهذا الوسط الراقي، فقد اختلف أسلوب القرآن واتسم بطابع الرقة في القسم المدني. كما يزعمون أن القرآن المكي مخالف للقرآن المدني في الأسلوب، حيث يتسم أسلوب القرآن المكي بالوعيد والتهديد والقسوة والسباب؛ لمناسبة الأوساط البدائية المنحطة هناك، في حين تجد القرآن المدني يتسم أسلوبه باللين، والموعظة الهادئة؛ بما يناسب الأوساط المتحضرة.

    عدد المشاهدات : 338
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن القرآن المكي يخلو من التشريعات على عكس القرآن المدني

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المشككين أن خلو القسم المكي من التشريع، مع كثرة التشريعات في القسم المدني، دليل على تأثر القرآن بعلوم أهل المدينة ومعارفهم؛ إذ لما كان محمد بمكة أميا يقيم بين أميين ضاق أفق التشريع، ولما صار بين المثقفين وأهل المدينة كثرت الأحكام والفروع. هادفين من وراء ذلك إلى الطعن في مصدر القرآن بكونه مقتبسا من الكتب السابقة.

    عدد المشاهدات : 358
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى خلو القرآن المكي من الأدلة والبراهين

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن المكي يخلو من الأدلة والبراهين، مستدلين على ذلك بحواره مع مشركي مكة، ممثلين لذلك بقوله - سبحانه وتعالى: (قل يا أيها الكافرون (1) لا أعبد ما تعبدون (2)) (الكافرون)، فهذه عبارات تقريرية وجمل خبرية خالية من البرهان الساطع والدليل القاطع، وهذا بخلاف القسم المدني الذي يناقش المشركين ويناظرهم بالحجة الهادئة والبرهان القوي كما في قوله تعالى: (لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا) (الأنبياء: 22). 

    عدد المشاهدات : 390
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: