المؤلفات
-
توهُّمُ أن القرآنَ الكريمَ خالَفَ قواعدَ اللغة
لماذا يزعُمُ بعضُهم وجودَ أخطاءٍ لغويَّةٍ وبيانيَّةٍ في القرآن؟
عدد المشاهدات : 298ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل القرآنُ يحتوي على أخطاءٍ إملائيَّة؟
هل القرآنُ يحتوي على الكثيرِ مِن الأخطاءِ الإملائيَّةِ؛ مثلُ كلمةِ «رحمةٍ» التي كُتِبتْ في القرآنِ: {رَحْمَت}، وكلمةِ «الصَّلَاةِ» التي كُتِبتْ في القرآنِ: {الصَّلَوة}؛ وذلك مما يدعو إلى الشكِّ في صحَّةِ القرآن؟
عدد المشاهدات : 374ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ وقوعِ اللحنِ في القرآن
اعترَفَ عثمانُ بنُ عفَّانَ بوقوعِ اللحنِ في القرآن؛ وهذا يدُلُّ على وقوعِ التحريفِ فيه.
عدد المشاهدات : 281ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف ينُصُّ القرآنُ على أنه بلسانٍ عربيٍّ مبينٍ، مع وجودِ ألفاظٍ أعجميَّةٍ فيه؟
نَصَّ القرآنُ على أنه بلسانٍ عربيٍّ مبينٍ، مع وجودِ ألفاظٍ أعجميَّةٍ فيه؟
عدد المشاهدات : 280ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ أن وجودَ المتشابِهِ في القرآنِ ينافي إعجازَهُ وبلاغتَه
أَلَا يُعَدُّ وجودُ المتشابِهاتِ كما ورَدَتْ في الآيةِ: {فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ} [آل عمران: 7] ، نقصًا في البلاغةِ والإحكام؟
عدد المشاهدات : 302ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
أَلَا يحتمِلُ وقوعُ الخطأِ أثناءَ تنقيطِ وشَكْلِ ألفاظِ القرآن؛ خاصَّةً وأنه وقَعَ متأخِّرًا عن زمنِ النبيِّ والصحابةِ رضيَ اللهُ عنهم؟
أَلَا يحتمِلُ وقوعُ الخطأِ أثناءَ تنقيطِ وشكلِ ألفاظِ القرآن، وهو ما وقَعَ متأخِّرًا عن زمنِ النبيِّ ^ والصحابةِ رضيَ اللهُ عنهم؟
عدد المشاهدات : 311ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ أن القُدَامى انتحَلوا الشِّعْرَ الجاهليَّ لإثباتِ الأصالةِ العربيَّةِ للقرآنِ الكريم
هل وصَلَنا الشِّعْرُ الجاهليُّ مِن طريقٍ صحيح؟ ولِمَ اعتنى المسلِمون به؟
عدد المشاهدات : 306ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف تدَّعون بلاغةَ القرآنِ، مع أن مِن علماءِ المسلِمين مَن يقولُ بالصَّرْفة؟
القرآنُ الكريمُ لا يُوجَدُ فيه بلاغةٌ مِن ذاتِه، ونحن نسلِّمُ لكم بأن العربَ لم يأتوا بمِثلِه، ولكنَّ ذلك ليس لبلاغتِهِ الذاتيَّة، ونحن نجدُ في قولِ المعتزِلةِ بالصَّرْفةِ دليلًا على هذا.
عدد المشاهدات : 292ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
عدمُ موافَقةِ ترجمةِ القرآنِ لجميعِ معانيه
لا يُمكِنُ أن يكونَ القرآنُ بلاغًا للعالَمِين؛ لأنه لا يُمكِنُ تفسيرُهُ؛ لأن الترجمةَ الحرفيَّةَ غيرُ ممكِنةٍ؛ لاختلافِ اللغتَيْنِ في طريقِ توصيلِ المعنى، وكذلك التفسيرُ بالمعنى سيكونُ قاصرًا عن تأديةِ جميعِ معاني القرآن؛ وفي كلا الحالَيْنِ: سيكونُ التفسيرُ ناقصًا، وبالتالي يكونُ مقتصِرًا على العربِ الفصحاء، وليس بلاغًا للعالَمِين.
عدد المشاهدات : 265ردود الشبهة متوفرة بصيغة: