الشبهات المتصلة بـ الأنبياء
-
التشكيك في صيام مريم العذراء
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 436مضمون الشبهة: يشكك بعض المتوهمين في صيام مريم العذراء، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )فكلي واشربي وقري عينا( (مريم: 26)، قائلين: كيف يتفق هذا مع قوله: )فإما ترين من البشر أحدا فقولي إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا( (مريم: 26). ويتساءلون: كيف يستقيم قول مريم إذا مر بها أحد: )إني نذرت للرحمن صوما(، وهي الآكلة الشاربة، فأين هذا الصوم إذن؟!
-
ادعاء خطأ القرآن في ذكر أسماء لا وجود لها؛ مثل: عزير
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 387مضمون الشبهة: ينكر بعض المتوهمين وجود رجل يدعى "عزير"؛ لعدم وروده في الكتاب المقدس، ويدعون أن القرآن أخطأ في قوله سبحانه وتعالى: )وقالت اليهود عزير ابن الله( (التوبة: 30).
-
الزعم أن سليمان عليه السلام قد فتن افتتانًا لا يليق بنبوته
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 373مضمون الشبهة: زعم بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - قد فتن وابتلي، وذلك في قوله سبحانه وتعالى: )ولقد فتنا سليمان وألقينا على كرسيه جسدا ثم أناب (34)( (ص). وقد نسبوا إلى سليمان عليه السلام - في تفسير هذه الآية - ادعاءات شتى لا تليق بنبوته وعصمته، ومن أبرز ما قالوه في ذلك: إن الجسد الذي ألقى على كرسي سليمان - عليه السلام - عبارة عن شيطان، تمثل له في صورة إنسان احتال عليه، وأخذ خاتمه الذي كان يصرف به ملكه، وقعد على كرسيه، ولم يعد سليمان - عليه السلام - إلا بعد أن عثر على خاتمه.
-
الزعم أن سليمان عليه السلام غفل عن ذكر ربه
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 425مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - قد شغل باستعراض الخيل حتى فاتته صلاة العصر، أو فاته ورد من الذكر كان له، فندم سليمان - عليه السلام - على ذلك، وأمر برد الخيل، فقام بقطع أعناقها وسوقها بالسيف وهو منهي عنه، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )إذ عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد (31) فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب (32) ردوها علي فطفق مسحا بالسوق والأعناق (33)( (ص)، وذلك يتنافى مع طاعة الأنبياء لربهم، وعصمتهم من انشغالهم بأمور الدنيا.
-
ادعاء كفر سليمان - عليه السلام - وعبادته الأصنام
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 371مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - كفر في أخريات حياته؛ إذ قادته زوجاته إلى عبادة الأصنام.
-
الزعم أن سيدنا سليمان بن داود - عليه السلام - هو الذي بنى حائط المبكى
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 382مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - هو الذي بنى حائط المبكى، وأن السور الذي بناه سليمان القانوني - السلطان العثماني - من بناء سيدنا سليمان بن داود - عليه السلام - ويهدفون من وراء ذلك إلى قلب الحقائق؛ من أجل إيجاد مكان لهم في التاريخ، وخاصة بفلسطين.
-
ادعاء خطأ القرآن في ذكر قصة وفاة سليمان عليه السلام
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 404مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين خطأ القرآن في ذكر قصة وفاة سليمان - عليه السلام - ويتساءلون: كيف يموت سليمان الملك ولا يعلم أحد من رعيته - أو حتى نسائه - لمدة سنة، وهو قائم على عصاه دون صلاة أو طعام أو نوم؟!
-
ادعاء أن العزير - عليه السلام - ابن الله
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 383مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن العزير ابن الله، مستدلين على ادعائهم هذا بأنه كتب التوراة بعد ضياعها من صدور اليهود؛ ولذلك قالت اليهود: والله ما أوتي عزير هذا إلا لأنه ابن الله.
-
ادعاء طمع داود - عليه السلام - في زوجة قائد جيشه، والتآمر على قتله
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 382مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن داود - عليه السلام - أعجب بزوجة قائد جيشه، فزج به في مقدمة الجيش؛ حتى يقتل، فيظفر بزوجته، ويضمها إلى نسائه.
-
ادعاء خطأ داود في حكمه في قضية الحرث والغنم
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 432مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن داود - عليه السلام - أخطأ في حكمه في قضية الحرث والغنم، وأن ابنه سليمان - عليه السلام - قضى بعده فأصاب القضاء، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )ففهمناها سليمان وكلا آتينا حكما وعلما وسخرنا مع داوود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين (79)( (الأنبياء). ويتساءلون: كيف يتناسب الاجتهاد الخاطئ في الحكم مع ما يتصف به الأنبياء من العصمة؟!
-
الزعم أن سليمان عليه السلام ثمرة زنا
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 384مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - ثمرة زنا داود عليه السلام بزوجة أوريا قائد جيشه، وقد زج به داود في إحدى المعارك وتسبب في قتله؛ ليتزوج امرأته بعد أن خانه معها؛ ليخفي آثار جريمته.
-
الزعم أن داود - عليه السلام - قد حكم ظلمًا بين المتخاصمين لديه؛ لاستغفاره بعد الحكم
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 344مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن اللذين تسورا المحراب على داود من الملائكة، أرسلهما الله - عز وجل - ليعرضا عليه قضية ليس لها وجود حقيقي، وإنما قصد بها تدريبه على القضاء. ولما حكم داود - عليه السلام - على المدعى عليه - قبل أن يسمع منه - أدرك أنه امتحن بما عرض عليه؛ فاستغفر ربه؛ لذا أمره الله - عز وجل - أن يحكم بين الناس بالحق في قوله سبحانه وتعالى: )يا داوود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب (26)( (ص). ويتساءل هؤلاء: ألا يتنافى هذا مع ما يقال عن عصمة الأنبياء
-
ادعاء أن سليمان - عليه السلام - ليس نبيًّا، وأنه ساحر
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 399مضمون الشبهة: ينكر بعض المتوهمين نبوة سليمان عليه السلام، ويدعون أنه - عليه السلام - ساحر، ويستدلون على زعمهم هذا بأن الشياطين كتبوا السحر في كتاب، وختموه بخاتم سليمان.
-
ادعاء أن داود - عليه السلام - خائن وسفاك للدماء
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 411مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن داود - عليه السلام - كان خائنا وسفاكا للدماء، ويستدلون على ذلك بما فعله مع الفلسطينيين الذين أذلهم؛ حتى إنهم كانوا يقدمون له الهدايا؛ اتقاء لشره.
-
ادعاء أن القرآن أخطأ في ذكر عقيدة ذي القرنين
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 324مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم أخطأ في ذكر عقيدة ذي القرنين، ويستدلون على زعمهم بقوله سبحانه وتعالى: )وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا (88)( (الكهف). فيزعمون أن القرآن قد مدح الإسكندر الأكبر - ذا القرنين - باعتباره عبدا صالحا يؤمن بالله، في حين أن جميع مؤرخي الإغريق يجمعون على أنه كان من عبدة الأوثان!
-
ادعاء أن موسى - عليه السلام - تعدى على ملك الموت بلطمه، وفقء عينه
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 416مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن موسى - عليه السلام - لم يطع أمر ملك الموت حين أرسله الله إليه ليقبض روحه، وتعدى عليه بلطمه، وفقأ عينه؛ ويستدلون على ذلك بما جاء في الصحيح من طريق طاوس عن أبي هريرة - رضي الله عنه - موقوفا قال: «أرسل ملك الموت إلى موسى - عليه السلام - فلما جاءه صكه[1] فرجع إلى ربه، فقال: أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت. قال: ارجع إليه، فقل له يضع يده على متن ثور، فله بما غطت يده بكل شعرة سنة، قال: أي رب، ثم ماذا؟ قال: ثم الموت، قال: فالآن...» الحديث [2].
-
توهم وقوع الخلط في القرآن بشأن قصة قارون
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 427مضمون الشبهة: يتوهم بعض المشككين أن القرآن يخلط في قصة قارون بين قارون وكروسوس ملك ليديا (560 - 546 ق. م) الذي هو علم على الغني عند العرب وغيرهم، وقورح الذي ورد ذكره في التوراة في زمن موسى عليه السلام، ويستدلون على ذلك بالتشابه الواقع بين قصص الأشخاص الثلاثة.
-
الزعم أن شريعة موسى- عليه السلام - هي أولى الشرائع للبشر
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 391مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن شريعة موسى - عليه السلام - هي شريعة تنظم حياة البشر من زواج وغيره، وأنه لم يكن هناك شرائع قبلها؛ بدليل أن الكتاب المقدس لم ينص على وجود شريعة قبل شريعة موسى عليه السلام.
-
الزعم أن القرآن خالف التوراة في عدد ألواح موسى عليه السلام
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 393مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن القرآن خالف التوراة في ألواح موسى - عليه السلام - فيقولون: إن موسى - عليه السلام - كتب الشريعة على لوحين لا على ألواح، وعلى اللوحين كتب الوصايا العشر فقط وليس تفصيلا لكل شيء، وهذا يتناقض مع قوله سبحانه وتعالى: )وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء فخذها بقوة وأمر قومك يأخذوا بأحسنها سأريكم دار الفاسقين (145)( (الأعراف).
-
دعوى خطأ القرآن الكريم بشأن إيمان سحرة فرعون
المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 423مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن سحرة فرعون لم يسجدوا لإله موسى عليه السلام، وأن القرآن الكريم أخطأ في ذلك حيث قال: )وألقي السحرة ساجدين (120) قالوا آمنا برب العالمين (121) رب موسى وهارون (122)( (الأعراف). وتارة يقول: )قالوا آمنا برب هارون وموسى (70)( (طه)، مستدلين بما جاء في الكتاب المقدس على لسان موسى وهارون - عليهما السلام - حينما طلبا من فرعون إطلاق بني إسرائيل، فقال فرعون: "من هو الرب حتى أسمع لقوله، فأطلق إسرائيل. لا أعرف الرب وإسرائيل لا أطلقه". (الخروج 5: 1، 2)، ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في القرآن الكريم.