الشبهات المتصلة بـ الأنبياء

  • ادعاء تناقض القرآن حول تفضيل بعض الرسل على بعض

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 358

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن في القرآن الكريم تناقضا حول مسألة تفضيل بعض الرسل على بعض، مستدلين على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات( (البقرة: 253). وقوله سبحانه وتعالى: )آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله( (البقرة: 285). كما يزعمون أن المسلمين يتعصبون لنبيهم، ويفرقون بينه وبين سائر الأنبياء، ويستدلون على ذلك بقول المسلمين عن أي نبي غير نبيهم: عليه السلام، ويقولون عن نبيهم: صلى الله عليه وسلم.

  • دعوى رد ما جاء به الأنبياء والرسل؛ لعدم حاجة البشرية إليه

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 347

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين من غلاة العلمانيين أن البشرية ليست بحاجة إلى الأنبياء والرسل، مستدلين على ذلك بأن البشرية بلغت مبلغا عظيما من التقدم والرقي عندما استغنت بالعقل - الذي يميز بين الصواب والخطأ - عن الرسل وتعاليمهم، هادفين من وراء ذلك إلى إسقاط الدين من الحياة بإنكار رسالة الأنبياء.

  • الزعم أن حمارًا أفضل من نبي

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 337

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن الحمار أفضل من النبي، مستدلين على ذلك بأنه كان هناك نبي من الأنبياء أغراه أحد الملوك بالمال، فضل الطريق ولم يسمع لكلام الله، وسمع كلام الملك، فأرسل الله له ملاكا، فلم يره النبي، وكان هناك حمار، فرأى الحمار الملاك ولم يره النبي. ويقول هؤلاء: ما المانع في أن يرى الحمار الملاك بقوة الله، ولم يره النبي؛ لأنه استجاب للشيطان، هادفين من وراء ذلك إلى الحط من قدر الأنبياء ومكانتهم.

  • ادعاء أن القرآن والإنجيل يثبتان أفضلية المسيح - عليه السلام - على محمد صلى الله عليه وسلم

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 341

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم والإنجيل يثبتان أفضلية المسيح - عليه السلام - على محمد - صلى الله عليه وسلم - ويستدلون على زعمهم بما يأتي: ·   أن عيسى - عليه السلام - ابن الله، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - بشر، ويستندون في ذلك إلى عبارة: "أني قلت: إني ابن الله". ·   أن يسوع أجرى المعجزات، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - لم تؤثر عنه أية معجزة، ويستندون في دعواهم إلى قوله سبحانه وتعالى: )وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون( (الإسراء: 59). ·   أن عيسى - عليه السلام - يعلم الغيب: )وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم( (آل عمران: 49)، وأن محمدا لا علم له به: )ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير( (الأعراف: 188). ·   أن عيسى - عليه السلام - يشفع في خطايا العالم كله، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - لا يشفع، ولا تقبل منه الشفاعة، ويستدلون بقوله سبحانه وتعالى: )إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم( (التوبة: 80). ·   أن المسيح - عليه السلام - دعا للمحبة والسلام، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - سن لأمته الإرهاب، ويستندون في ادعائهم إلى قوله سبحانه وتعالى: )يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون (65)( (الأنفال).

  • ادعاء أن الأنبياء غير معصومين لوقوعهم في بعض الذنوب

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 348

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المغرضين أن الأنبياء بشر غير مفضلين، وليس لهم أي ميزة على غيرهم من البشر، وما عرف عن العصمة، فهو من حديث المتكلمين عن السلب والاختيار. ويستدلون على زعمهم هذا بوقوع الأنبياء في بعض المخالفات من: الظلم والنسيان والشك، وارتكابهم بعض الذنوب، وطلب المنهي عنه. ويتساءلون: هل يتفق هذا مع ما يقال عن عصمتهم وتفضيلهم على بقية البشر؟!

  • ادعاء أن القرآن يأتي بأحداث لا وجود لها في الحقائق التاريخية

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 447

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم يأتي بأحداث مبهمة لا وجود لها في الحقيقة، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )وعادا وثمود وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثيرا (38)( (الفرقان). ويتساءلون: من هم أصحاب الرس؟ وفي أي البلاد كانوا؟ وفي أي الأزمان عاشوا؟ ولماذا لم يوضح لنا القرآن ذلك إن كان لهم وجود؟!

  • ادعاء أن معجزات عيسى - عليه السلام - سحر وشعوذة وخداع

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 344

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن معجزات عيسى - عليه السلام - لم تقع منه قبل الثلاثين من عمره، بينما يزعم آخرون أنها سحر وخداع، ويدعون أن رسالة عيسى - عليه السلام - باطلة؛ لأنها إنما تثبت بالمعجزة.

  • التشكيك في مادة خلق المسيح عليه السلام

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 335

    مضمون الشبهة: يشكك بعض المغرضين في حديث القرآن عن مادة خلق عيسى - عليه السلام - ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب( (آل عمران: 59)، وقوله سبحانه وتعالى: )إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح( (آل عمران: 45)، وقوله: )إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه( (النساء: 171)، ويتساءلون: هل خلق المسيح من تراب، أو هو كلمة الله وروحه؟!

  • الزعم أن القرآن ينص على أن المسيح ابن الله

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 415

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن القرآن الكريم يقرر أن المسيح هو روح الله، وروح الله غير مخلوقة، وإذا كانت روح الله مخلوقة وكلمته مخلوقة، فإن الله كان قبل خلقهن بلا روح ولا عقل، وهذا لا يمكن تصوره، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )فاتخذت من دونهم حجابا فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا (17)( (مريم)، وقوله سبحانه وتعالى: )والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا وجعلناها وابنها آية للعالمين (91)( (الأنبياء). مستدلين بذلك على أن عيسى - عليه السلام - ابن الله، تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا.

  • ادعاء أن بنوة المسيح - عليه السلام - لله - سبحانه وتعالى - لا تنافي التوحيد

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 396

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن بنوة عيسى لله - سبحانه وتعالى - ليست بنوة جسدية تناسلية، وإنما هي بنوة روحية كبنوة الفكر للعقل، والأبوة عندهم لها معان عدة؛ فهي قد تكون مجازية كقولك "أبوالخير"، وقد تكون شرعية كـ "التبني" في زعمهم، وقد تكون جوهرية كـ "تولد النور من النار"، وقد تكون روحانية كـ "بنوة عيسى من الله"؛ ولذلك فإن بنوة المسيح لا تنافي التوحيد في زعمهم.

  • دعوى تناقض القرآن حول تصوره للمسيح عليه السلام

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 357

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن بالقرآن تناقضا حول تصوره للمسيح - عليه السلام - فتارة يذكر أنه عبد، وتارة أخرى يشير إلى أن طبيعته تشبه الطبائع الإلهية. كما أن القرآن يعطي المسيح من الألقاب العظام ما لم يعطه لغيره من الأنبياء، فهو "كلمة الله"، و "روح الله"، و: )وجيها في الدنيا والآخرة( (آل عمران: 45)... إلى غير ذلك. ويتساءلون: إذا كان الذي ذكره القرآن عن المسيح - عليه السلام - يفوق ما ذكره عن سائر البشر بمن فيهم محمد - صلى الله عليه السلام - ألا يشير هذا إلى تميز المسيح - عليه السلام - عن سائر البشر، وهذا ما يقره الإنجيل عن لاهوت المسيح؟!

  • ادعاء أن القرآن الكريم يقرر ألوهية المسيح عليه السلام

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 347

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم يقرر أن المسيح إله، ويستدلون على ذلك بقوله - سبحانه وتعالى - عن المسيح: )وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه( (النساء: 171)، وقوله - سبحانه وتعالى - حكاية عن عيسى عليه السلام: )أني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير فأنفخ فيه فيكون طيرا بإذن الله وأبرئ الأكمه والأبرص وأحيي الموتى بإذن الله وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم( (آل عمران: 49)، فيستدلون بالآية الأولى على أن المسيح ابن الله، والآية الثانية على أنه يشارك الله - سبحانه وتعالى - بصفات منها: صفة الخلق وإحياء الموتى وعلم الغيب، كما يزعم هؤلاء أن المسيح - عليه السلام - قال عن نفسه: أنا ابن الله، وأن الإسلام لا ينكر عقيدة المسيحيين في ألوهية المسيح، مستدلين على ذلك بما جاء في تفسير أبي السعود من قول السدي: إن أم يحيى قابلت أم عيسى، ثم قالت لها: إن ما في بطني - يحيى عليه السلام - يسجد لما في بطنك - عيسى عليه السلام - والسجود لا يكون إلا لإله. وهم بهذا التقول على القرآن الكريم وعلى علماء المسلمين يهدفون إلى إثبات الألوهية للمسيح عيسى ابن مريم عليه السلام.

  • الزعم أن المسلمين يثبتون العصمة للمسيح وينفونها عن محمد صلى الله عليه وسلم

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 441

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن المسلمين يقرون أن المسيح معصوم، وأنهم لم يثبتوا العصمة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.

  • ادعاء ألوهية عيسى - عليه السلام - لأنه خالق مثل الله

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 490

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن عيسى - عليه السلام - يعمل أعمال الله؛ كالخلق، وأن الذي يخلق يعبد، استنادا إلى قوله سبحانه وتعالى: (أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون)(النحل:17)، ويرمون بذلك إلى القول بألوهية عيسى عليه السلام.

  • ادعاء أن القرآن الكريم أقر أزلية المسيح

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 348

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم أقر أزلية المسيح - عليه السلام - ويستدلون خطأ على زعمهم بقوله سبحانه وتعالى: )إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم( (آل عمران: 45)، قائلين: إن القرآن شهد للمسيح بأنه كلمة الله، وبما أن الله له صفة القدم، فإن كلمة الله قديمة، ونتيجة لذلك يكون عيسى - عليه السلام - أزليا.

  • إنكار تكلم المسيح - عليه السلام - في المهد

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 398

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن القرآن الكريم يناقض التاريخ والكتب المقدسة، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين (46)( (آل عمران)؛ حيث يذكر أن عيسى - عليه السلام - تكلم في المهد، وهو يخالف ما جاء في الكتاب المقدس والتاريخ.

  • ادعاء أن عيسى - عليه السلام - هو الديان

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 338

    مضمون الشبهة:يدعي بعض المتوهمين أن الإسلام يشهد لعيسى - عليه السلام - بأنه الديان، مستدلين بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تقوم الساعة حتى ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا»[1]، وقوله: «لا تأتي الساعة حتى يأتي بينكم عيسى ابن مريم ديانا للعالمين»؛ وفي هذا دليل كاف على أن المسيح هو الإله.

  • ادعاء خلط القرآن بين هاجر أم إسماعيل، ومريم أم عيسى

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 429

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم خلط بين هاجر أم إسماعيل، ومريم أم عيسى، ويستدلون على دعواهم بقوله سبحانه وتعالى: )واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا (16)( (مريم)، وقوله سبحانه وتعالى: )فحملته فانتبذت به مكانا قصيا (22)( (مريم)، فيزعمون أن هاجر هربت إلى البرية بإسماعيل، ولما عطشت هيأ الله لها عين ماء فشربت منها، أما مريم العذراء فلم تهرب إلى برية، ولا احتاجت إلى الماء، ولا كانت تحت نخلة.

  • توهم خطأ القرآن في تسمية مريم "أخت هارون"

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 438

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن القرآن خلط بين مريم أم المسيح ومريم أخرى كانت أختا لهارون أخي موسى - عليهما السلام -.. وأنه خلط لم يقع مثله في الكتاب المقدس، مع مخالفة القرآن للأناجيل الأربعة فيما أورده عن مريم.

  • ادعاء خطأ القرآن في عدم ذكر سبب انتباذ مريم العذراء

    المؤلف : مجموعة مؤلفين المصدر : شبهات المشككين في الإسلام المشاهدات : 345

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن أخطأ؛ لأنه لم يذكر السبب في انتباذ مريم مكانا شرقيا، واتخاذها حجابا من دون أهلها. ويتساءلون: هل تشاجرت مريم مع أهلها، وهم المشهورون بالتقوى؟ كما أن القرآن يقول: إنها كانت في المحراب في كفالة زكريا في حين يقول الإنجيل: إن مريم كانت في الناصرة.