الشبهات المتصلة بـ القرآن
-
اختلافُ مصاحِفِ الصحابةِ؛ كمصحَفِ ابنِ مسعودٍ، ومصحَفِ عثمانَ مثلًا، أَلَا يدُلُّ على وقوعِ الاختلافِ، والتبديلِ، وعدمِ الحفظِ للقرآن؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 270اختلافُ مصاحِفِ الصحابةِ؛ كمصحَفِ ابنِ مسعودٍ، ومصحَفِ عثمانَ مثلًا، أَلَا يدُلُّ على وقوعِ الاختلافِ، والتبديلِ، وعدمِ الحفظِ للقرآن؟
-
كيف يُمكِنُ أن نَثِقَ بأن القراءاتِ القرآنيَّةَ وحيٌ، ولم تَظهَرْ إلا بعد وفاةِ الرسولِ بزمَن؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 390كيف يُمكِنُ أن نَثِقَ بأن القراءاتِ القرآنيَّةَ وحيٌ، ولم تَظهَرْ إلا بعد وفاةِ الرسولِ بزمَن؟
-
هل ضاع شيءٌ مِن القرآنِ الذي سَمِعَهُ الصحابةُ مِن النبيِّ ﷺ؛ بسببِ جمعِ عثمانَ للقرآن؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 430هل ضاع شيءٌ مِن القرآنِ الذي سَمِعَهُ الصحابةُ مِن النبيِّ ﷺ؛ بسببِ جمعِ عثمانَ للقرآن؟
-
كيف نزَلَ القرآنُ بسبعةِ أحرُفٍ، مع القولِ بأنه نزَلَ بلُغَةِ قُريشٍ؟
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 399كيف نزَلَ القرآنُ بسبعةِ أحرُفٍ، مع القولِ بأنه نزَلَ بلُغَةِ قُريشٍ؟
-
ادِّعاءُ حذفِ بعضِ آياتِ القرآن
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 415ورَدَتْ رواياتٌ تُفيدُ حذفَ عثمانَ بنِ عفَّانَ لآياتٍ مِن القرآن؛ فكيف نَثِقُ في حفظِ القرآن؟
-
ادِّعاءُ أن الصحابةَ قالوا بوجودِ نقصٍ في القرآنِ؛ كآيةِ الرجمِ، وآيةِ الرَّضاع
المصدر : مركز أصول المشاهدات : 351هناك مَن يَدَّعي أن الصحابةَ أكَّدوا وجودَ نقصٍ في القرآن، ومنها آيةُ الرجمِ التي أشار إليها عُمَرُ رضيَ اللهُ عنه وليست في القرآنِ الكريم، وآيةُ الرَّضاعِ التي أشارت إليها عائشةُ رضيَ الله عنها
-
توهم اضطراب القرآن الكريم في استخدام أسماء الإشارة
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 497مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن ثمة تعارضا بين قوله عز وجل: ( الم (1) ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين (2)) (البقرة)، وقوله عز وجل: (وهذا كتاب أنزلناه مبارك) (الأنعام: ٩٢)حيث أشار عز وجل في الآية الأولى إلى القرآن بإشارة البعيد "ذلك"، وفي الثانية بإشارة القريب "هذا" **.
-
الزعم أن الإسلام يعترف بالشرائع الأخرى على صورها المحرفة ويدعو لاتباعها
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 404مضمون الشبهة: 1) يزعم بعض المغالطين أن الإسلام حين دع إلى الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقضاء والقدر قد اعترف بالشرائع الأخرى على صورها المحرفة، ودعا لاتباعها، وأنه قد أقر الكتب الأخرى على صورتها المحرفة، ودعا لتقديسها، وهم بهذا يسوون بين الإسلام وهذه الأديان، مستدلين على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: (إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون (62)) (البقرة).
-
الزعم أن القرآن يناقض التوراة في رواية أحداث أسطورية في قصة يوسف عليه السلام
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 511مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن رواية القرآن الكريم لقصة سيدنا يوسف - عليه السلام - تتضمن أحداثا أسطورية لم ترد في التوراة، وأن صورة يوسف في التوراة تفضل صورته في القرآن، ويتساءلون كيف يدعي محمد أن ربه قص عليه أحسن القصص، والقرآن يقول: (وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب) (الشورى: 51).
-
الزعم أن القرآن الكريم زيف قصة مائدة عيسى عليه السلام
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 462مضمون الشبهة: يزعم بعض المشككين أن القرآن من عند محمد - صلى الله عليه وسلم - وأنه نقله من الإنجيل، ويستدلون على ذلك بقصة المائدة التي نزلت من السماء، والواردة في سورة المائدة، ويذكرون نصوصا من الإنجيل تنفي نزول مائدة من السماء، وتنفي طلب الحواريين من المسيح آية من السماء.
-
تخطئة القرآن لمخالفته التوراة فيما روي عن كفالة زكريا لمريم
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 503مضمون الشبهة: يخطئ بعض المغرضين ما ورد في القرآن الكريم بشأن كفالة زكريا - عليه السلام - لمريم العذراء، ويدعون صدق ما ورد في التوراة من أن مريم ابنة عمران لم تتزوج ولم تلد، وهي أخت هارون، يستدلون على ذلك بمجموعة من الأدلة التي تنقض هذه الكفالة، منها: أن المرأة الوحيدة التي نذرت ما في بطنها هي جنة أم النبي صموئيل.
-
إنكار القصص القرآني بدعوى تناقضه مع نصوص الكتاب المقدس
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 411مضمون الشبهة: ينكر بعض المشككين كثيرا مما ورد في القرآن الكريم من قصص؛ بدعوى أنها تتناقض مع نصوص الكتاب المقدس، ويمثلون لهذا بما جاء في القرآن الكريم من: • تعليم الغراب لقابيل كيف يواري سوءة أخيه. • رفض أحد أبناء نوح - عليه السلام - الركوب معه في السفينة. • استقرار سفينة نوح - عليه السلام - على جبل الجودي. • نسب إبراهيم - عليه السلام - إلى آزر، وعدة أبنائه اثنان، ومعيشة نسله في مكة، وعدد زوجاته اثنتان، وبناؤه للكعبة. • تبني زوجة فرعون لموسى عليه السلام. • معيشة هامان في مصر. • أخوة هارون لمريم عليهما السلام.
-
دعوى تفرد القرآن بالنسخ دون غيره من الكتب السماوية الأخرى
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 438مضمون الشبهة: يدعي بعض المغرضين أن حكم النسخ جرى فقط على القرآن الكريم دون سواه من الكتب السماوية، ويستدلون على هذا بقوله سبحانه وتعالى: (ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير (106)) (البقرة)، ويتوهمون أن النسخ لا يجوز في كلام الله الحق؛ لأنه يتعارض مع حكمته تعالى وصدقه وعلمه، ويعللون ما في القرآن من ناسخ ومنسوخ بأنه من فعل محمد - صلى الله عليه وسلم - وفقا لهواه وأطماعه الشخصية.
-
الزعم أن القراءات القرآنية أشد اختلافا من تعدد الأناجيل
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 456مضمون الشبهة: يدعي بعض الطاعنين أن ما القرآن من قراءات يعد أعمق اختلافا من تعدد الأناجيل الأربعة، ويستدلون بهذا على أن القرآن ليس وحيا من عند الله كما يدعي المسلمون، وإنما طالته يد التحريف واللحن، حتى تجلت فيما هو عليه الآن من قراءات وحروف تطعن في عصمته وفي تواتره.
-
ادعاء أن القرآن شهد لليهود والنصارى بالأمان والتواضع، وشهد للدين المسيحي بالداوم والخلود
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 443مضمون الشبهة: يزعم بعض المغرضين أن القرآن الكريم شهد لليهود والنصارى بأنهم كانوا أمناء على الكتاب المقدس، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: (وقالت اليهود ليست النصارى على شيء وقالت النصارى ليست اليهود على شيء) (البقرة: 113)، كما شهد لأحبارهم ورهبانهم بالورع والتقوى والتواضع، فقال: (ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون (82)) (المائدة)، وأقر الدوام والخلود للدين المسيحي وأتباعه إلى يوم القيامة، فقال:(وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة) (آل عمران: 55).
-
ادعاء أن الكتاب الذي لا ريب فيه هو الإنجيل وليس القرآن
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 490مضمون الشبهة: يتوهم بعض الجاحدين أن الكتاب الذي لا ريب فيه هو الإنجيل وليس القرآن، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين (2)) (البقرة)، ويتعللون بأنه لو كان المقصود بالكتاب الذي لا ريب فيه القرآن - كما يدعي المسلمون - لقال الله تعالى: (هذا الكتاب لا ريب فيه)، ولما قال: (ذلك الكتاب لا ريب)، فاسم الإشارة للبعيد (ذلك) يشير إلى الإنجيل لا القرآن، الذي لو كان هو المقصود لأشير إليه بـ (هذا).
-
دعوى اقتباس القرآن بعض التعابير من الإنجيل
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 472مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم قد اقتبس بعض التعابير من النصوص الإنجيلية، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: (إن الذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط وكذلك نجزي المجرمين (40)) (الأعراف)، متوهمين أن التعبير القرآني (حتى يلج الجمل في سم الخياط) مقتبس من النص الإنجيلي "مرور جمل من ثقب إبرة أيسر من دخول غني إلى ملكوت الله". (مرقس10: 25).
-
ادعاء أن القرآن في حديثه عن أهل الكتاب يدعو إلى إرهابهم والتحقير من شأنهم
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 509مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن حديث القرآن عن اليهود والنصارى، يتمحور حول شن حرب لا هوادة [1] فيها على أهل الكتاب، ويستدلون على ادعائهم بقوله سبحانه وتعالى: (كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم وأكثرهم فاسقون (8)) (التوبة). كما يزعمون أن القرآن قد نبذ اليهود والنصارى، وحقر من شأنهم، مستدلين على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين (51)) (المائدة). هادفين من وراء ذلك إلى وصم الإسلام بأنه دين إرهاب واعتداء على الآخرين.
-
دعوى إقرار القرآن بأن النصارى على حق
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 419مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن القرآن أقر أن النصارى على حق، ويستدلون على هذا بقوله سبحانه وتعالى: (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) (العنكبوت: 46)، حيث أمر بجدالهم وليس بمخالفتهم، وهذا يدل على الاتفاق مع شيء من الاختلاف في الرأي.
-
ادعاء أن القرآن يقر الإنجيل - بصورته الحالية - ويوجب على أهل الأديان جميعا الإيمان به
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 446مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن الإنجيل بمضمونه الحالي كتاب سماوي مقدس بشهادة القرآن؛ إذ يقول: (وقفينا على آثارهم بعيسى ابن مريم مصدقا لما بين يديه من التوراة وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور ومصدقا لما بين يديه من التوراة وهدى وموعظة للمتقين (46) وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون (47)) (المائدة)، والإيمان به واجب على أهل الأديان جميعا.