الشبهات المتصلة بـ القرآن
-
دعوى اقتباس القرآن الكريم من التوراة والإنجيل
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 473مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم ليس وحيا من عند الله تعالى، بل هو من وضع محمد - صلى الله عليه وسلم - استقاه من كتب أهل الكتاب - اليهود والنصارى - التي أخذ منها معظم تشريعاته.
-
الزعم أن هناك توافقًا بين الإسلام واليهودية عقيدة وتشريعًا وكتابًا
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 594مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن الإسلام موافق لليهودية من عدة جوانب: • من حيث العقيدة: فكلا الديانتين يدعو إلى عقيدة التوحيد. • كذلك النظام التشريعي متقارب فيهما. • تشابه أسلوب القرآن والتوراة ومضمونهما. ويرمون من وراء ذلك إلى القول بأن الإسلام متأثر باليهودية وتابع لها.
-
دعوى تشابه مضامين القرآن مع التوراة والإنجيل
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 492مضمون الشبهة:يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم يتشابه مع الكتب السابقة: التوراة والإنجيل، ويستدلون على ذلك ببعض الآيات التي تذكر كلمات ورد ذكرها في هذه الكتب، وأكثر هذه الآيات من سور: الرحمن والنحل والنور وإبراهيم والجاثية... وغيرها من السور.كما يستدلون ببعض الكلمات التي ذكرت في القرآن، ويزعمون أنها من الكتب المقدسة عندهم، ومن هذه الكلمات: فرقان، أمر، أمانة، بركة،
-
دعوى خلو القرآن المكي من الأدلة والبراهين
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 464مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن المكي يخلو من الأدلة والبراهين، مستدلين على ذلك بحواره مع مشركي مكة، ممثلين لذلك بقوله - سبحانه وتعالى: (قل يا أيها الكافرون (1) لا أعبد ما تعبدون (2)) (الكافرون)، فهذه عبارات تقريرية وجمل خبرية خالية من البرهان الساطع والدليل القاطع، وهذا بخلاف القسم المدني الذي يناقش المشركين ويناظرهم بالحجة الهادئة والبرهان القوي كما في قوله تعالى: (لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا) (الأنبياء: 22).
-
الزعم أن القرآن المكي يخلو من التشريعات على عكس القرآن المدني
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 431مضمون الشبهة: يزعم بعض المشككين أن خلو القسم المكي من التشريع، مع كثرة التشريعات في القسم المدني، دليل على تأثر القرآن بعلوم أهل المدينة ومعارفهم؛ إذ لما كان محمد بمكة أميا يقيم بين أميين ضاق أفق التشريع، ولما صار بين المثقفين وأهل المدينة كثرت الأحكام والفروع. هادفين من وراء ذلك إلى الطعن في مصدر القرآن بكونه مقتبسا من الكتب السابقة.
-
دعوى اختلاف القرآن المكي عن المدني
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 416مضمون الشبهة: يزعم بعض المشككين أن القسم بالأشياء الحسية في القرآن يدل على تأثره بالبيئة في مكة؛ إذ إن القوم فيها كانوا أميين لا تعدو مداركهم حدود الحسيات، أما بعد الهجرة واتصال محمد - صلى الله عليه وسلم - بأهل المدينة، وتأثره بهذا الوسط الراقي، فقد اختلف أسلوب القرآن واتسم بطابع الرقة في القسم المدني. كما يزعمون أن القرآن المكي مخالف للقرآن المدني في الأسلوب، حيث يتسم أسلوب القرآن المكي بالوعيد والتهديد والقسوة والسباب؛ لمناسبة الأوساط البدائية المنحطة هناك، في حين تجد القرآن المدني يتسم أسلوبه باللين، والموعظة الهادئة؛ بما يناسب الأوساط المتحضرة.
-
استنكار وجود بعض الآيات المكية في السور المدنية والعكس
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 382مضمون الشبهة: يستنكر بعض المشككين وجود سور مكية تحوي عددا من الآيات المدنية، وأخرى مدنية تشتمل على آيات مكية، زاعمين أن هذا دليل على تحريف القرآن وعدم وحدته. وذلك بقصد وصمه بالتداخل والاضطراب غير المنطقي، منطلقين من هذا إلى القول بتأليفه.
-
دعوى اشتمال القرآن على آيات تمدح "الغرانيق"
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 429مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن سورة النجم كانت تحتوي آيتين تمدحان "الغرانيق"، أضافهما محمد - صلى الله عليه وسلم - بوحي من الشيطان؛ لكسب ود قريش والتقرب إليهم، فعندما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ قوله عز وجل: (أفرأيتم اللات والعزى (19) ومناة الثالثة الأخرى (20) )(النجم)، ألقى الشيطان في أمنيته: "تلك الغرانيق العلى، وإن شفاعتهن لترتجى"، فلما ختم السورة سجد، ففرح المشركون لذلك وسجدوا معه. ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في سلامة القرآن والطعن في عقيدة التوحيد.
-
دعوى خطأ القرآن في قصة موسى والخضر عليهما السلام
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 385مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن القرآن أخطأ عندما ذكر التقاء موسى بالخضر، معتمدين على قول بعض المفسرين: إن الخضر هو "إيليا" النبي، وأن ذا القرنين هو الإسكندر الأكبر، وأن الكنز الذي كان أسفل الجدار هو صحيفة مكتوب عليها "لا إله إلا الله محمد رسول الله"، ويتساءلون: كيف يلتقي موسى الذي عاش في مصر (1500 ق. م) بالنبي إيليا الذي عاش في فلسطين زمن الإسكندر الأكبر (332 ق.م)، وأين هؤلاء من الشهادة لمحمد الذي ظهر في بلاد العرب في القرن السابع بعد الميلاد؟ وهم يرمون من وراء ذلك إلى اتهام القصص القرآني بالخرافة، والطعن في حقائق هذا القصص ووصمه باللامنطقية.
-
دعوى أن القصص القرآني قصص فني غير واقعي
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 388مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القصص القرآني نمط من أنماط القصة الفنية، التي لا يلتزم فيها المبدع الصدق أو نقل الواقع، بل له أن يبدع ما يشاء ويبدل ما يريد وفق الحبكة الفنية، ومن ثم فقد جاء القصص القرآني في ظنهم للعظة والتسلية، ولا يلزم منه تقرير حقيقة تاريخية، ويستدلون على ذلك بقصة أصحاب الفيل التي ينكرون حدوثها؛ وذلك بغية التشكيك في وقوع الحقائق التاريخية التي ينقلها القصص القرآني، ونسبته للأسطورية والخيالية.
-
اتهام القصص القرآني بالتشوش والاضطراب
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 321مضمون الشبهة: يتهم بعض المتقولين القصص القرآني بالاضطراب والتشوش والتشوه، قائلين: إن القصص القرآني كان في أصله مجرد أساطير شوهها القرآن حين حكاها. ويرمون من وراء اتهامهم ذلك إلى وصم القرآن بالنقل المشوش المضطرب بغية الطعن في سلامته.
-
التشكيك في تواتر القرآن الكريم
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 430مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن القرآن الكريم ليس متواترا بصورة يمكن الاطمئنان إليها، ويرون أن رواية القرآن كرواية الحديث، والحديث منه المتواتر، والآحاد، والضعيف، والموضوع، ويستدلون على ذلك بما يأتي: • وجود آيات لم ترد إلا برواية رجل أو رجلين.• اختلاف المسلمين حول البسملة: هل هي من القرآن أم لا.
-
دعوى عدم وجود نص موحد للقرآن؛ لاختلاف مصاحف الصحابة
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 429مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أنه لا يوجد نص موحد للقرآن الكريم، بل هناك نصوص كثيرة مختلفة، زيادة ونقصانا وترتيبا فيما يسمى بمصاحف الصحابة، كمصحف علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - ومصحف عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - وغيرهما؛ مما يدل على اختلاف هذه المصاحف مع مصحف عثمان - رضي الله عنه - الذي وحد نصه وجمع عليه المسلمين. هادفين من وراء ذلك إلى الطعن في سلامة القرآن وعصمته من التحريف والتبديل.
-
دعوى ضياع جزء من القرآن وتحريفه لاختلاف القراءات
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 575مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن بعض آيات القرآن تختلف في لفظها، كقوله تعالى: (قتلوا) (محمد: 4)، وفي قراءة أخرى: (قاتلوا)، مما حمل العلماء والمفسرين على الاختلاف في أمور الجهاد، ويستدلون بهذا على دعواهم تحريف القرآن، مدعين أن أبا موسى الأشعري قال - آسفا - لخمسمائة من القراء في البصرة: إننا كنا نقرأ سورة بطول السهم وحده، أما الآن فقد نسيتها ما عدا بعض الآيات.
-
توهم أن الأحرف السبع ما هي إلا القراءات السبعة المعروفة
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 418مضمون الشبهة: يدعي بعض المشتبه عليهم أنه لا معنى للأحرف السبع، التي نزل بها القرآن إلا تلك القراءات السبعة المنقولة عن الأئمة السبع المعروفين عند القراء.وجها إبطال الشبهة: 1) الأحرف التي نزل بها القرآن أعم من القراءات المنسوبة إلى الأئمة السبعة، وإنما كان القراء المشاهير سبعة لاختيار "مجاهد" لهم.2) لقد أقر الرسول - صلى الله عليه وسلم - أن الأحرف سبع قبل أن يخلق القراء السبع بدهور، فاتفاق العددين محض مشابهة، ولا وجه للربط بينهما وإن أوهم التوافق العددي بينهما.
-
دعوى أن نزول القرآن على سبعة أحرف يتعارض مع نزوله بلغة قريش وحدها
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 410مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن نزول القرآن الكريم على سبعة أحرف، ينافي ما هو مقرر من أن القرآن نزل بلغة قريش وحدها، ثم إنه يؤدي إلى ضياع الوحدة التي يجب أن تسود الأمة الواحدة باجتماعها على لسان واحد وكتاب واحد.
-
الزعم أن تعدد قراءات القرآن نوع من الاختلاف والتحريف
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 389مضمون الشبهة: يتوهم بعض الطاعنين أن تعدد قراءات القرآن الكريم يدل على الاختلاف فيه، وأن هذا - في رأيهم - نوع من التحريف؛ قاصدين الطعن في تعدد القراءات والحكمة من هذا التعدد، ومن ثم التشكيك في عصمة القرآن.
-
الزعم أن القراءات القرآنية ليست وحيًا من عند الله
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 336مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن تعدد القراءات ليس وحيا من عند الله نزل به الروح الأمين على قلب النبي - صلى الله عليه وسلم - قائلين: إنها مجرد تخيلات توهمها علماء المسلمين، وهم بذلك يضعون المبررات لإثبات وجود التحريف في القرآن الحكيم، رامين من وراء هذا وذاك إلى الطعن في سلامة القرآن.
-
ادعاء أن أنواع النسخ في القرآن فيها من الاضطرابات ما ينفي وقوعها أصلًا
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 306مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين وقوع الاضطراب وعدم الانضباط في أنواع النسخ الثلاثة في القرآن، ومن هنا يثيرون التساؤلات حولها، حائكين حول الثلاثة أنواع كثيرا من الشبهات، ومن ثم يقولون: إن الآية والحكم المستفاد منها متلازمان تلازم المنطوق والمفهوم، ولذا لا يمكن انفكاك أحدهما عن الآخر، فكيف يكون هناك نسخ الحكم دون التلاوة، ونسخ التلاوة دون الحكم؟ ويقولون: إن نسخ الحكم دون التلاوة يستلزم تعطيل الكلام الإلهي،
-
توهم وقوع النسخ في آيات غير منسوخة في القرآن
المصدر : موسوعة بيان الإسلام المشاهدات : 368مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن النسخ وقع في خمسمائة وخمسين آية من القرآن الكريم، واستدلوا على ذلك بما جاء في كتاب "تاريخ القرآن" للأنباري، ويتساءلون: أين عقول المسلمين حين أغفلوا ما نسخ، وجهلوا ما اقتضاه هذا النسخ من أحكام قصر عنها القرآن الذي بين أيديهم الآن؟ ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في مصداقية القرآن الكريم، وصلاحية نصوصه، وسلامة أحكامه، وتمام آياته، وثبوت ناسخه ومنسوخه.