المؤلفات
-
لماذا لا يُبيحُ الإسلامُ تعدُّدَ الأزواجِ، كما يُبيحُ تعدُّدَ الزوجات؟
مَن قال: «إن المرأةَ بطبيعةِ تكوينِها لا تَرغَبُ بتعدُّدِ الأزواج؟!»؛ كلُّ البشَرِ (رجالًا ونساءً) إذا كانوا أحرارًا، يَمِيلون للتعدُّد، ويَرغَبون بمعرفةِ كلِّ الأصنافِ والأحجامِ والألوان، وعندما يلتزِمون لشريكِ حياةٍ، فذلك التزامٌ طَوْعيٌّ، ويُفترَضُ أن يكونَ مِن الطرَفَيْن.
عدد المشاهدات : 298ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يُبيحُ الإسلامُ قتلَ الحيوانِ بلا رحمة؟
إن الإسلامَ يُبيحُ قتلَ الحيوانِ بطريقةِ الذَّبْح، وطريقةُ الذبحِ مؤذِيةٌ للنَّفْس.
عدد المشاهدات : 272ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ اضطرابِ القَصَصِ القرآنيّ
هناك اختلافٌ واضطرابٌ في سياقِ القِصَصِ القرآنيَّة.
عدد المشاهدات : 342ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يحرِّمُ الإسلامُ شُرْبَ الخمرِ وسائرِ المسكِرات؟
كيف يحرِّمُ الإسلامُ الخمرَ - وسائرِ المشروباتِ الكحوليَّةِ المسكِرة - مع أنه شرابٌ يَشرَبُهُ كثيرٌ مِن الناسِ اليومَ، خاصَّةً في العالَمِ الغربيّ؟
عدد المشاهدات : 328ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
اختلافُ أسلوبِ القرآنِ المكِّيِّ والمدَنيّ.
تغيُّرُ أسلوبِ القرآنِ المدَنيِّ عن القرآنِ المكِّيِّ مِن الشدَّةِ إلى اللِّينِ، يدُلُّ على تأثُّرِهِ بالبيئة؛ وهذا يدُلُّ على أنه مِن فعلِ البشَر.
عدد المشاهدات : 384ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يحرِّمُ الإسلامُ لَحْمَ الخِنزِير؟
كيف يحرِّمُ الإسلامُ لَحْمَ الخِنزِيرِ، مع أنه حيوانٌ شهيُّ الطعم؟
عدد المشاهدات : 276ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
أَلَا يحتمِلُ وقوعُ الخطأِ أثناءَ تنقيطِ وشَكْلِ ألفاظِ القرآن؛ خاصَّةً وأنه وقَعَ متأخِّرًا عن زمنِ النبيِّ والصحابةِ رضيَ اللهُ عنهم؟
أَلَا يحتمِلُ وقوعُ الخطأِ أثناءَ تنقيطِ وشكلِ ألفاظِ القرآن، وهو ما وقَعَ متأخِّرًا عن زمنِ النبيِّ ^ والصحابةِ رضيَ اللهُ عنهم؟
عدد المشاهدات : 307ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يقلِّلُ الإسلامُ مِن دَوْرِ المرأةِ في المجتمَعِ، ولا يُساوي بينها وبين الرجُلِ في المِيراث؟
إن دَوْرَ المرأةِ في المجتمَعِ الإسلاميِّ على جانبٍ كبيرٍ مِن الضَّآلةِ، وإن ضآلةَ مرتبَتِها كانت أمرًا مسلَّمًا به في جميعِ مظاهرِ الحياة؛ حتى إنه في مسألةِ الميراثِ لا يُساوَى بينها وبين الرجُل؛ فلم يكن نصيبُها إلا نصفَ نصيبِ الرجُل.
عدد المشاهدات : 333ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى اقتباسِ القرآنِ مِن أشعارِ الجاهليِّين
ورَدَتْ في سورةِ القمَرِ في القرآنِ خواتيمُ بعضِ الآياتِ التي تطابِقُ خواتيمَ أبياتٍ لامرِئِ القيسِ، ومنها: يَتَمَنَّى الْمَرْءُ فِي الصَّيْفِ الشِّتَا فَإِذَا جَاءَ الشِّتَا أَنْكَرَهُ فَهْوَ لَا يَرْضَى بِحَالٍ وَاحِدٍ قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ ومنها: دَنَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرْ مِنْ غَزَالٍ صَادَ قَلْبِي وَنَفَرْ مما يُثبِتُ أن القرآنَ مِن وضعِ محمَّدٍ، الذي اقتبَسَ مِن أشعارِ الجاهليِّين.
عدد المشاهدات : 299ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا وُجِدَتْ مذاهبُ إسلاميَّةٌ متعدِّدةٌ، مع أن القرآنَ واحدٌ؟
أهلُ السنَّةِ اختلافُهم كثيرٌ في مسائلِ الفقه، وفيهم تبايُنٌ في المذاهب؛ فنرى فقهاءَ المسلِمين مختلِفين؛ فلكلِّ واحدٍ منهم قولٌ يقولُه، ومذهبٌ يَذهَبُ إليه وينصُرُه، ويَعيبُ مَن خالفَهُ عليه؛ كالمذاهبِ الأربعةِ، وغيرِها؛ فمالكُ بنُ أنسٍ رحمه الله إمامٌ، وله أصحابٌ يقولون بقولِه، ويَعِيبون مِن خالَفهم، وكذلك الشافعيُّ رحمه الله، وكذلك سفيانُ الثَّوْريُّ رحمه الله، وطائفةٌ مِن فقهاءِ العراقِ، وكذلك أحمدُ بنُ حَنبَلٍ رحمه الله؛ كلُّ واحدٍ مِن هؤلاءِ له مذهبٌ يخالِفُ فيه غيرَه.
عدد المشاهدات : 313ردود الشبهة متوفرة بصيغة: