مركز أصول

مركز أصول

مركز غير ربحي، يهدف إلى الارتقاء بجودة المحتوى العلمي الدعوي، وإعداده وتطويره، ونشره بلغات العالم المختلفة، برؤية واضحة، ومنهج علمي.

عدد المؤلفات : 263

المؤلفات

  • دعوى خطأِ مَن كانوا يكتُبون الوحيَ

    أَلَا يُمكِنُ أن يكونَ كَتَبةُ الوحيِ قد أخطَؤُوا في بعضِ نصوصِ القرآنِ، مع العلمِ أن النبيَّ لم يكن يَقرَأُ أو يكتُبُ؟

    عدد المشاهدات : 303
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادِّعاءُ أن بعضَ الآياتِ مِن قولِ الصحابة

    في التاريخِ: أن بعضَ الصحابةِ قالوا آياتٍ، أو أكمَلُوها، فكُتِبَتْ كما قالوا؛ وهذا يدُلُّ على إمكانيَّةِ إتيانِ البشَرِ بمِثلِ القرآن

    عدد المشاهدات : 277
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادِّعاءُ أن الصحابةَ قالوا بوجودِ نقصٍ في القرآنِ؛ كآيةِ الرجمِ، وآيةِ الرَّضاع

    هناك مَن يَدَّعي أن الصحابةَ أكَّدوا وجودَ نقصٍ في القرآن، ومنها آيةُ الرجمِ التي أشار إليها عُمَرُ رضيَ اللهُ عنه وليست في القرآنِ الكريم، وآيةُ الرَّضاعِ التي أشارت إليها عائشةُ رضيَ الله عنها

    عدد المشاهدات : 351
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى تحرُّجِ الصحابةِ مِن روايةِ الحديث

    لو كانت السنَّةُ واجبًا العمَلُ بها، وحجَّةً على المسلِمين، فلِمَ كان عددٌ مِن الصحابةِ وأتباعِهم يتحرَّجون مِن روايتِها وكتابتِها؟ وهل معنى ذلك فِقْدانُ شيءٍ مِن السنَّة؟

    عدد المشاهدات : 310
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادِّعاءُ أن القرآنَ يدعو إلى الانتقامِ والقتلِ وسفكِ الدماء.

    هل الحَلُّ الأمثلُ لعلاجِ الجريمةِ في المجتمَعاتِ هو الاعتداءُ بالمِثلِ؛ كما ورَدَ في الآيةِ: {الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِين} [البقرة: 194]

    عدد المشاهدات : 312
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادِّعاءُ تناقُضِ القرآنِ في حكمِ القتالِ في الأشهُرِ الحُرُم.

    هل يُوجَدُ تناقُضٌ في القرآنِ في حكمِ القتالِ في الأشهُرِ الحُرُمِ؛ حيثُ يُبيحُهُ تارَةً، ويحرِّمُهُ تارَةً أُخرى؟ ثم لماذا لم يحرِّمِ القتالَ طوالَ العامِ، وهو الأَوْلى؟

    عدد المشاهدات : 279
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • هل يدعو القرآنُ إلى حرِّيَّةِ الاعتقاد؟

    في آياتٍ يَدْعو القرآنُ لحرِّيَّةِ الاعتقادِ؛ منها: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} [البقرة: 256]، ومنها: {أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ} [يونس: 99]وغيرُها، وفي آياتٍ أخرى: يَدْعو لعدمِ الحرِّيَّةِ في الاعتقادِ؛ منها: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ} [التوبة: 73]ومنها: {قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ} [التوبة: 29]؛ فهل هذا تعارُض؟

    عدد المشاهدات : 304
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى تناقُضِ القرآنِ في موضوعِ الحُكمِ على النصارى؟

    جاءت نصوصٌ في القرآنِ تُثْني على النصارى؛ مثلُ قولِهِ: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ} [البقرة: 62] وأُخْرى تذُمُّهم؛ مثلُ قولِهِ: {وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ} [التوبة: 30] وهذا يُفيدُ تعارُضَ القرآن.

    عدد المشاهدات : 279
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادِّعاءُ أن التصوُّفَ الإسلاميَّ مقتبَسٌ مِن المذاهبِ الرُّوحانيَّةِ الشرقيَّة، والفلسفاتِ الأجنبيَّة.

    يُوجَدُ تشابُهٌ كبيرٌ بين التصوُّفِ الإسلاميِّ وما نشاهِدُهُ مِن ممارَساتِ الفِرَقِ الصوفيَّةِ اليومَ، وبين الفلسَفاتِ الأخرى؛ كالفارسيَّةِ، والهنديَّةِ، واليونانيَّةِ، وغيرِها. فكيف نقولُ بعد ذلك: بأن التصوُّفَ إسلاميُّ المنشأِ، وليس متأثِّرًا بالثقافاتِ الأخرى؟

    عدد المشاهدات : 369
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى تناقُضِ القرآنِ في موضوعِ تزيينِ الأعمال؟

    نَصَّ القرآنُ على أن اللهَ يزيِّنُ للذين لا يؤمِنون أعمالَهم: {إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ} [النمل: 4] وفي آيةٍ أخرى: نَصَّ على أن الشيطانَ يزيِّنُ للذين لا يؤمِنون أعمالَهم: {وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ} [النمل: 24] وهذا مشكِلٌ ومتناقِض.

    عدد المشاهدات : 297
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: