مركز أصول

مركز أصول

مركز غير ربحي، يهدف إلى الارتقاء بجودة المحتوى العلمي الدعوي، وإعداده وتطويره، ونشره بلغات العالم المختلفة، برؤية واضحة، ومنهج علمي.

عدد المؤلفات : 263

المؤلفات

  • إنكارُ الغيبيَّاتُ بحجَّةِ أنها لا تَخضَعُ للتجرِبةِ، والإدراكِ الحسِّيّ.

    كيف نُؤمِنُ بالغيبِ، ونحنُ لم نَرَهُ؟ إذْ كيف نُؤمِنُ بشيءٍ لا نُدرِكُه؟

    عدد المشاهدات : 304
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • هل الدِّينُ يعارِضُ العِلمَ؟

    هناك أمثلةٌ كثيرةٌ مِن التعارُضِ بين العلمِ والدِّينِ، تدُلُّ على أن الأديانَ مجرَّدُ خُرافاتٍ وضَعَها الإنسانُ مِن تِلْقاءِ نفسِه، وأنها - في حقيقةِ أمرِها - وضعٌ أرضيٌّ، لا عَلاقةَ لها بخالقِ الكون.

    عدد المشاهدات : 277
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • هل الغاياتُ المادِّيَّةُ والاجتماعيَّةُ هي الغاياتُ العظمى مِن الإسلام؟

    إن تحصيلَ المصالحِ المادِّيَّةِ والاجتماعيَّةِ والمدنيَّةِ، هو الهدَفُ الأهمُّ والوحيدُ مِن التشريعاتِ الإسلاميَّةِ؛ وهذا الأمرُ هو الذي يختلِفُ فيه الإسلامُ عن الرَّهْبانيَّة.

    عدد المشاهدات : 272
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى تناقُضِ القرآنِ في قضيَّةِ علمِ الله.

    {وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا} [الأنعام: 80] ورَدَتْ في القرآنِ هذه الآيةُ: {الْآنَ خَفَّفَ اللهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا} [الأنفال: 56] وهذا معناهُ يناقِضُ كلامَ القرآنِ عن عِلمِ اللهِ المحيطِ والكُلِّيّ.

    عدد المشاهدات : 294
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعمُ أن الجِزْيةَ حَيْفٌ في حقِّ أهلِ الذمَّة.

    أليس إلزامُ أهلِ الذمَّةِ بدفعِ الجِزْيةِ مخالِفًا لقِيَمِ العدلِ والتسامُح؟

    عدد المشاهدات : 296
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعمُ أن الإسلامَ أباح ضربَ المرأةِ، ولم يكفُلْ لها حقَّ تقويمِ الزوجِ بالمِثلِ إذا نشَزَ.

    كيف يُبِيحُ الإسلامُ ضربَ المرأةِ إذا خالَفتْ أمرَ زوجِها؛ أليس في هذا ظلمٌ للمرأةِ، وامتهانٌ لكرامتِها؟

    عدد المشاهدات : 363
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى تناقُضِ القرآنِ في مُدَّةِ خلقِ السمواتِ والأرضِ، مع معارَضتِهِ للحقيقةِ العِلميَّة.

    ذكَرَ القرآنُ: أن السمواتِ والأرضَ خُلِقَتا في ستَّةِ أيَّامٍ؛ وهذا يناقِضُ الحقيقةَ العِلميَّةَ بأن ذلك استغرَقَ بلايينَ السِّنينَ، ثم إن في التعبيرَ القرآنيَّ: كانت مدَّةُ الخَلْقِ ثمانيةَ أيَّامٍ، وليس ستَّةً؛ قال تعالى: {قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ * وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ * ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ * فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ} [فُصِّلت: 9- 12].

    عدد المشاهدات : 376
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى تفريقِ الإسلامِ بين المسلِمين وأهلِ الذمَّةِ، في الحقوقِ الاجتماعيَّة.

    إن التشريعاتِ الإسلاميَّةَ - مِثلَ الجِزْيةِ - تدُلُّ على عدمِ احترامِ الإسلامِ لمبدأِ المواطَنةِ الذي يتساوى فيه الجميعُ أمام القانون، بل على مخالَفةِ الإسلامِ للمواثيقِ الدوليَّةِ؛ مثلُ الإعلانِ العالَميِّ لحقوقِ الإنسان. 

    عدد المشاهدات : 275
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى تناقُضِ القرآنِ في مسألةِ خلقِ الإنسان

    يذكُرُ القرآنُ: أن الإنسانَ كان مِن طِينٍ، وفي موضعٍ آخَرَ مِن القرآنِ: يذكُرُ أن خلقَ الإنسانِ كان مِن ماءٍ، وتارَةً أخرى: يذكُرُ أنه مِن نُطْفةٍ؛ وهذا دليلُ وجودِ تناقُضٍ في القرآن.

    عدد المشاهدات : 257
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى تناقُضِ القرآنِ في وظيفةِ القلبِ والعقل

    في القرآنِ آياتٌ كثيرةٌ تنُصُّ على أن القلبَ هو الذي يقومُ بوظيفةِ العقلِ في الفهمِ والتمييزِ؛ أليس هذا دليلًا واضحًا على تناقُضِهِ مع الحقائقِ العلميَّةِ المعروفة؟

    عدد المشاهدات : 277
    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: