المؤلفات
-
كيف يُجمَعُ بين كونِ القدَرِ فيه خيرٌ وشرٌّ، وبين كونِ أمرِ المؤمِنِ كلِّه له خيرًا؟
هل القضاءُ فيه شرٌّ، فأَسخَطَ عليه وأرفُضَهُ، أم لا، فأَرْضى به في كلِّ ما يُصيبُني؟
عدد المشاهدات : 908ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الطعنُ في عدلِ اللهِ عزَّ وجلَّ؛ لإدخالِهِ مَن لم تبلُغْهُ الدعوةُ النارَ.
الإيمانُ والدخولُ في الإسلامِ، هو شرطُ دخولِ الجنَّة؛ أليس مِن الظلمِ أن يدخُلَ النارَ مَن لم يَسمَعْ عن الإسلام، ولم يَعلَمْ عن النبيِّ محمَّدٍ شيئًا؟
عدد المشاهدات : 406ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن الرجمَ لم يثبُتْ بالقرآنِ الكريم؛ ولذا فلا يُعَدُّ مِن الحدود.
حدُّ الرجمِ للزاني المحصَنِ لم يُذكَرْ في القرآن؛ فإذَنْ: لا يَصِحُّ العملُ به.
عدد المشاهدات : 365ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل حديثُ: «النِّسَاءُ نَاقِصَاتُ عَقْلٍ وَدِينٍ»، يكرِّسُ النظرةَ الدُّونيَّةَ للمرأة؟
إن تلك الدُّونيَّةَ التي ألصَقَها التراثُ بالمرأةِ لأنها أنثى - كقولِهم: «إنها ناقصةُ العقلِ، ناقصةُ الدِّينِ» - ما هي إلا رؤيةٌ مشوَّهةٌ فرَضَها المجتمَعُ الذكوريُّ السائدُ، وكان مِن الطبيعيِّ أن تَطالَ هذه الرؤيةُ المشوَّهةُ عددًا مِن المواضيعِ والآياتِ في التنزيلِ الحكيمِ؛ فيأتي فهمُهما وتفسيرُها خاضعًا لهذه الرؤيةِ الذكوريَّةِ السائدة.
عدد المشاهدات : 478ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا تتدخَّلُ الدِّيانةُ الإسلاميَّةُ في الحياةِ وشؤونِها، والنبيُّ ^ يقولُ: «أَنْتُمْ أَعْلَمُ بِأَمْرِ دُنْيَاكُمْ»؛ رواه مسلم (2363)؟
لماذا نريدُ إدخالَ الشريعةِ في أمورِ الدنيا، وفي الحديثِ: «أَنْتُمْ أَعْلَمُ بِأَمْرِ دُنْيَاكُمْ»، ثم أليس الإنسانُ أعلَمَ بما يُصلِحُهُ بناءً على تجارِبِهِ الخاصَّة؟ فلماذا يجبُ أن يَصيرَ الدِّينُ هو معيارَ الصوابِ والخطأِ في كلِّ تفاصيلِ الحياة؟
عدد المشاهدات : 478ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يقالُ بتحريمِ الفوائدِ البنكيَّةِ، والإسلامُ لم يحرِّمْ إلا رِبا الجاهليَّة؟
لماذا يُقالُ بأن الفوائدَ البنكيَّةَ ربًا، وبالتالي: يحرُمُ التعامُلُ مع البنوك، مع أن الإسلامَ لم يحرِّمْ إلا رِبا الجاهليَّة؟ أو على الأقلِّ: في المسألةِ خلافٌ فقهيٌّ.
عدد المشاهدات : 382ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل حديثُ: «يَقْطَعُ الصَّلَاةَ الْمَرْأَةُ، وَالْحِمَارُ، وَالْكَلْبُ»، يدُلُّ على نقصِ المرأة؟
لا يصحُّ حديثُ أبي هُرَيرةَ، عن النبيِّ ﷺ: «يَقْطَعُ الصَّلَاةَ الْمَرْأَةُ، وَالْحِمَارُ، وَالْكَلْبُ»؛ رواه مسلم (511)؛ لِمَا تضمَّنه مِن إساءةٍ بالغةٍ للمرأة، وحَطٍّ مِن شأنِها، وقد كرَّمها الإسلامُ؛ وهذا يُعَدُّ تمييزًا على أساسِ النوع، والرسولُ ﷺ يُعرَفُ باحترامِهِ للنِّساء. كما أنه معارِضٌ لحديثِ مسروقٍ عن عائشةَ - وَذُكِرَ عِنْدَهَا مَا يَقْطَعُ الصَّلَاةَ: الْكَلْبُ، وَالْحِمَارُ، وَالْمَرْأَةُ - فَقَالَتْ عَائِشَةُ: «قَدْ شَبَّهْتُمُونَا بِالْحَمِيرِ وَالْكِلَابِ، وَاللهِ لَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يُصَلِّي وَإِنِّي عَلَى السَّرِيرِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ مُضْطَجِعَةً، فَتَبْدُو لِي الْحَاجَةُ، فَأَكْرَهُ أَنْ أَجْلِسَ فَأُوذِيَ رَسُولَ اللهِ ﷺ، فَأَنْسَلُّ مِنْ عِنْدِ رِجْلَيْهِ»؛ رواه البخاري (511، 514)، ومسلم (512)
عدد المشاهدات : 451ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا لا يقالُ بجوازِ الفوائدِ البنكيَّةِ؛ نظرًا لتغيُّرِ العصرِ، وللمصلحة؟
قد يكونُ الرِّبا محرَّمًا في وقتٍ سابقٍ، وأما اليومَ، فإن العالَمَ مبنيٌّ عليه، ويحتاجُ إليه في حركةِ الاقتصاد.
عدد المشاهدات : 385ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف نَقبَلُ الأحاديثَ التي تدُلُّ على زواجِ النبيِّ ﷺ مِن صفيَّةَ رضيَ اللهُ عنها، دون أن تَعتَدَّ، مع أنها كانت متزوِّجةً؟
إن النبيَّ ﷺ تزوَّج صفيَّةَ رضيَ اللهُ عنها، ولم تَعتَدَّ عِدَّةَ المتوفَّى عنها زوجُها؛ فكيف نَقبَلُ الرواياتِ التي ورَدَتْ في ذلك؟
عدد المشاهدات : 406ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يُقتَلُ المرتَدُّ مع ضعفِ حديثِ «مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ، فَاقْتُلُوهُ»؛ رواه البخاري (3017)؟
ذكَرَ بعضُهم أن حديثَ: «مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ، فَاقْتُلُوهُ» ضعيفٌ؛ لاتِّهامِ أحدِ رواتِه؛ فلماذا يُحكَمُ بقتلِ المرتدّ؟
عدد المشاهدات : 529ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يُقبَلُ التسرِّي في الإسلام، مع إشكاليَّتِهِ الأخلاقيَّة؟
لماذا يُبيحُ الإسلامُ نظامَ التسرِّي والتمتُّعِ بالجواري، مع مشابَهتِهِ للإباحيَّةِ سوى فرقٍ في الأسماء؟
عدد المشاهدات : 721ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى مخالَفةِ حديثِ: «لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمُ امْرَأَةً» للواقع
كيف نَقبَلُ حديثَ: «لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمُ امْرَأَةً»، وقد وُجِدتْ دُوَلٌ كثيرةٌ تولَّت رياستَها نساءٌ، ونجَحَتْ تلك الدُّوَلُ نجاحاتٍ باهرةً تحت رياسةِ النساء؛ مثلُ: رياسةِ (أَنْدِيرا غانْدي) للهِند، ورياسةِ (مارْغْرِيت تاتْشَر) لبريطانيا، وغيرُهما الكثيرُ في القديمِ والحديث؟
عدد المشاهدات : 466ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل الحجابُ عادةٌ، وليس عبادة؟
هل الحجابُ فريضةٌ إسلاميَّةٌ، أم عادةٌ اجتماعيَّةٌ توارَثَها الناسُ جِيلًا بعد جِيل، ولم يأمُرِ اللهُ تعالى به؟ ولماذا لم يُذكَرْ في القرآنِ الكريم؟
عدد المشاهدات : 381ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا المنعُ مِن الخَلْوةِ بالمرأةِ الأجنبيَّةِ، ومَسِّها؟
لماذا المنعُ مِن الخَلْوةِ بالمرأةِ الأجنبيَّةِ، ومَسِّها، مع أن النبيَّ ﷺ كان يَخْلو بامرأةٍ أجنبيَّةٍ عنه، وتَفْلِي له رأسَهُ، وهي أمُّ حَرَامٍ بنتُ مِلْحانَ؟هل يجوزُ أن يخلُوَ النبيُّ ﷺ بامرأةٍ أجنبيَّةٍ؟ وهل يَصِحُّ لغيرِهِ ذلك؟
عدد المشاهدات : 535ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يُحارَبُ التبرُّجُ، مع أن كثيرًا مِن المتبرِّجاتِ مهذَّباتٌ، ونيَّتُهُنَّ سليمةٌ؟
لماذا يُحارَبُ التبرُّجُ، مع أن العِبْرةَ هو الأخلاقُ، وطهارةُ القلب، ونجدُ كثيرًا مِن المتبرِّجاتِ مهذَّباتٍ، ونيَّتَهُنَّ سليمةً؟
عدد المشاهدات : 372ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل التحاكُمُ إلى السنَّةِ النبويَّةِ إعطاءٌ لحقِّ التشريعِ لغيرِ الله؟
أليس الحُكمُ في الإسلامِ للهِ وحده دون مَن سواه؛ فكيف نحتكِمُ إلى السنَّةِ النبويَّةِ، ونُشرِكُ باللهِ تعالى غيرَهُ في التشريعِ والحُكم؟
عدد المشاهدات : 360ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
السنَّةُ لا تستقِلُّ بالتشريعِ؛ فالتشريعُ للقرآن.
كيف يشرِّعُ النبيُّ ^ تشريعاتٍ جديدةً لم تُذكَرْ في القرآن؟ أليس القرآنُ أَوْلى بالتشريعِ وببيانِ الحلالِ مِن الحرام؟
عدد المشاهدات : 361ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن هدايةَ السنَّةِ ظرفيَّةٌ، لا دائمةٌ.
السنَّةُ هي فهمُ النبيِّ ﷺ للوحيِ؛ وهذا أمرٌ يَخضَعُ لمتغيِّراتِ الزمانِ والمكانِ والحال؛ فكيف يُمكِنُنا أن نقومَ بتطبيقِ السنَّةِ والعملِ بها في زمانِنا الحالي؟
عدد المشاهدات : 371ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن تركَ الحديثِ النبويِّ سائغٌ عند بعضِ المذاهبِ؛ كالمالكيَّةِ، والحنفيَّة.
لماذا التشدُّدُ في اتِّباعِ الحديثِ النبويِّ، وقد جرَتِ المذاهبُ على التوسُّعِ في تركِه؛ خصوصًا لِمَا يقتضيهِ النظَرُ والقياسُ ونحوُ ذلك.
عدد المشاهدات : 488ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل يَلزَمُ اتِّباعُ النصِّ، مع وجودِ الخلاف؟
إن مبدأَ التسليمِ للنصوصِ يُمكِنُنا أن نتجاوَزَهُ؛ فليس هو بالقطعيَّةِ والحتميَّةِ التي يصوِّرُها النصوصيُّون؛ فإن العلماءَ اختلَفوا على مَرِّ العصور.
عدد المشاهدات : 464ردود الشبهة متوفرة بصيغة: