-
كيف نزعُمُ أن القرآنَ نسَخَ التوراةَ والإنجيلَ، وفيهما نصوصٌ تدُلُّ على أبديَّتِهِما؟
في التوراةِ والإنجيلِ نصوصٌ تدُلُّ على أبديَّتِهِما؛ فكيف نزعُمُ أن القرآنَ قد نسَخَها؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا نقولُ بالتحريفِ والضياعِ في كُتُبِ أهلِ الكتاب؟
هل وقَعَ التحريفُ في الكُتُبِ المقدَّسةِ عند أهلِ الكتابِ؛ كالتوراةِ، والإنجيل؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
إنكار إنزال الكتب من السماء، وإنكار الوحي والرسالة
مضمون الشبهة: أنكر مشركو قريش إنزال كتاب من السماء على الرسول صلى الله عليه وسلم، وزعموا أن الله لم ينزل على بشر شيئا، وانتهوا من ذلك إلى تكذيب رسل الله وإنكار الوحي والرسالة، قال سبحانه وتعالى: (وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شيء) (الأنعام: ٩١).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 396ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
استنكار إنزال القرآن مُنَجَّمًا وعدم إنزاله جملة واحدة
مضمون الشبهة: اعترض المشركون والكفار على طريقة نزول القرآن منجما[1] على النبي - صلى الله عليه وسلم - وقالوا: لماذا لم ينزل الكتاب على محمد - صلى الله عليه وسلم - جملة واحدة، كما نزلت الكتب قبله جملة واحدة كالتوراة، والإنجيل، والزبور، وغيرها من الكتب الإلهية. قال سبحانه وتعالى: )وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة( (الفرقان:٣٢).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 377ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
إذا كان الله قد أنزل كتبًا في كل الأزمنة فما هو الكتاب الذي أنزل على الهنود؟
إذا كان الله قد أنزل كتابًا في كل فترة زمنية فما هو الكتاب الذي أنزل على الهنود؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا أنزل الله القرآن الكريم على النبي؟ وهل هذا يعني نسخًا لكل من التوارة والإنجيل؟ وهل هذا يعني أن متبعي التوراة والإنجيل لم يكونوا على هدى من الله لذا أنزل الله القرآن على النبي محمد؟
فلماذا أنزل الله التوراة مع أنه كان قبلها صحف إبراهيم وكتب أنبياء آخرين؟ ولماذا أنزل الله الإنجيل مع وجود التوراة قبلها؟ الجواب واحد، وهو أن الله يشرع في كل عصر ما يصلح لأهله
ردود الشبهة متوفرة بصيغة: