-
لماذا وُجِدَتْ مذاهبُ إسلاميَّةٌ متعدِّدةٌ، مع أن القرآنَ واحدٌ؟
أهلُ السنَّةِ اختلافُهم كثيرٌ في مسائلِ الفقه، وفيهم تبايُنٌ في المذاهب؛ فنرى فقهاءَ المسلِمين مختلِفين؛ فلكلِّ واحدٍ منهم قولٌ يقولُه، ومذهبٌ يَذهَبُ إليه وينصُرُه، ويَعيبُ مَن خالفَهُ عليه؛ كالمذاهبِ الأربعةِ، وغيرِها؛ فمالكُ بنُ أنسٍ رحمه الله إمامٌ، وله أصحابٌ يقولون بقولِه، ويَعِيبون مِن خالَفهم، وكذلك الشافعيُّ رحمه الله، وكذلك سفيانُ الثَّوْريُّ رحمه الله، وطائفةٌ مِن فقهاءِ العراقِ، وكذلك أحمدُ بنُ حَنبَلٍ رحمه الله؛ كلُّ واحدٍ مِن هؤلاءِ له مذهبٌ يخالِفُ فيه غيرَه.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف نفسِّرُ النقاطَ السوداءَ في التاريخِ الإسلاميّ؟
التاريخُ مليءٌ بالمواقفِ المُشِينةِ؛ مِن قتالِ المسلِمين بعضِهم بعضًا، أو عدوانِ بعضِهم على شعوبِهم أو شعوبٍ أخرى؛ فكيف نفسِّرُ ذلك؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل للمسلِمين أيَّةُ إسهاماتٍ في نهضةِ البشَريَّة؟
المسلِمون الآنَ في حالةٍ مُزْرِيَةٍ جدًّا، وقد تخلَّفوا عن رَكْبِ الثورةِ العلميَّةِ الحديثة؛ فهل قدَّموا أيَّةَ إسهاماتٍ في نهضةِ البشريَّةِ في أيِّ وقتٍ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا وُجِدَتْ مذاهبُ إسلاميَّةٌ متعدِّدةٌ، مع أن القرآنَ واحدٌ؟
أهلُ السنَّةِ اختلافُهم كثيرٌ في مسائلِ الفقه، وفيهم تبايُنٌ في المذاهب؛ فنرى فقهاءَ المسلِمين مختلِفين؛ فلكلِّ واحدٍ منهم قولٌ يقولُه، ومذهبٌ يَذهَبُ إليه وينصُرُه، ويَعيبُ مَن خالفَهُ عليه؛ كالمذاهبِ الأربعةِ، وغيرِها؛ فمالكُ بنُ أنسٍ رحمه الله إمامٌ، وله أصحابٌ يقولون بقولِه، ويَعِيبون مِن خالَفهم، وكذلك الشافعيُّ رحمه الله، وكذلك سفيانُ الثَّوْريُّ رحمه الله، وطائفةٌ مِن فقهاءِ العراقِ، وكذلك أحمدُ بنُ حَنبَلٍ رحمه الله؛ كلُّ واحدٍ مِن هؤلاءِ له مذهبٌ يخالِفُ فيه غيرَه.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ أن التصوُّفَ الإسلاميَّ مقتبَسٌ مِن المذاهبِ الرُّوحانيَّةِ الشرقيَّة، والفلسفاتِ الأجنبيَّة.
يُوجَدُ تشابُهٌ كبيرٌ بين التصوُّفِ الإسلاميِّ وما نشاهِدُهُ مِن ممارَساتِ الفِرَقِ الصوفيَّةِ اليومَ، وبين الفلسَفاتِ الأخرى؛ كالفارسيَّةِ، والهنديَّةِ، واليونانيَّةِ، وغيرِها. فكيف نقولُ بعد ذلك: بأن التصوُّفَ إسلاميُّ المنشأِ، وليس متأثِّرًا بالثقافاتِ الأخرى؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل للمسلمين أية إسهامات في النهوض بالبشرية؟
أولًا: لا شك أن الإسلام كان ولا زال المصدر الوحيد لسعادة الروح وسلامة الاعتقاد، ففي الجانب الفكري لا منافس للإسلام أصلًا
ردود الشبهة متوفرة بصيغة: