-
عدمُ موافَقةِ ترجمةِ القرآنِ لجميعِ معانيه
لا يُمكِنُ أن يكونَ القرآنُ بلاغًا للعالَمِين؛ لأنه لا يُمكِنُ تفسيرُهُ؛ لأن الترجمةَ الحرفيَّةَ غيرُ ممكِنةٍ؛ لاختلافِ اللغتَيْنِ في طريقِ توصيلِ المعنى، وكذلك التفسيرُ بالمعنى سيكونُ قاصرًا عن تأديةِ جميعِ معاني القرآن؛ وفي كلا الحالَيْنِ: سيكونُ التفسيرُ ناقصًا، وبالتالي يكونُ مقتصِرًا على العربِ الفصحاء، وليس بلاغًا للعالَمِين.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف تدَّعون بلاغةَ القرآنِ، مع أن مِن علماءِ المسلِمين مَن يقولُ بالصَّرْفة؟
القرآنُ الكريمُ لا يُوجَدُ فيه بلاغةٌ مِن ذاتِه، ونحن نسلِّمُ لكم بأن العربَ لم يأتوا بمِثلِه، ولكنَّ ذلك ليس لبلاغتِهِ الذاتيَّة، ونحن نجدُ في قولِ المعتزِلةِ بالصَّرْفةِ دليلًا على هذا.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ أن القُدَامى انتحَلوا الشِّعْرَ الجاهليَّ لإثباتِ الأصالةِ العربيَّةِ للقرآنِ الكريم
هل وصَلَنا الشِّعْرُ الجاهليُّ مِن طريقٍ صحيح؟ ولِمَ اعتنى المسلِمون به؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
أَلَا يحتمِلُ وقوعُ الخطأِ أثناءَ تنقيطِ وشَكْلِ ألفاظِ القرآن؛ خاصَّةً وأنه وقَعَ متأخِّرًا عن زمنِ النبيِّ والصحابةِ رضيَ اللهُ عنهم؟
أَلَا يحتمِلُ وقوعُ الخطأِ أثناءَ تنقيطِ وشكلِ ألفاظِ القرآن، وهو ما وقَعَ متأخِّرًا عن زمنِ النبيِّ ^ والصحابةِ رضيَ اللهُ عنهم؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ أن وجودَ المتشابِهِ في القرآنِ ينافي إعجازَهُ وبلاغتَه
أَلَا يُعَدُّ وجودُ المتشابِهاتِ كما ورَدَتْ في الآيةِ: {فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ} [آل عمران: 7] ، نقصًا في البلاغةِ والإحكام؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف ينُصُّ القرآنُ على أنه بلسانٍ عربيٍّ مبينٍ، مع وجودِ ألفاظٍ أعجميَّةٍ فيه؟
نَصَّ القرآنُ على أنه بلسانٍ عربيٍّ مبينٍ، مع وجودِ ألفاظٍ أعجميَّةٍ فيه؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ وقوعِ اللحنِ في القرآن
اعترَفَ عثمانُ بنُ عفَّانَ بوقوعِ اللحنِ في القرآن؛ وهذا يدُلُّ على وقوعِ التحريفِ فيه.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل القرآنُ يحتوي على أخطاءٍ إملائيَّة؟
هل القرآنُ يحتوي على الكثيرِ مِن الأخطاءِ الإملائيَّةِ؛ مثلُ كلمةِ «رحمةٍ» التي كُتِبتْ في القرآنِ: {رَحْمَت}، وكلمةِ «الصَّلَاةِ» التي كُتِبتْ في القرآنِ: {الصَّلَوة}؛ وذلك مما يدعو إلى الشكِّ في صحَّةِ القرآن؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
توهُّمُ أن القرآنَ الكريمَ خالَفَ قواعدَ اللغة
لماذا يزعُمُ بعضُهم وجودَ أخطاءٍ لغويَّةٍ وبيانيَّةٍ في القرآن؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
توهم اضطراب القرآن الكريم في استخدام أسماء الإشارة
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن ثمة تعارضا بين قوله عز وجل: ( الم (1) ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين (2)) (البقرة)، وقوله عز وجل: (وهذا كتاب أنزلناه مبارك) (الأنعام: ٩٢)حيث أشار عز وجل في الآية الأولى إلى القرآن بإشارة البعيد "ذلك"، وفي الثانية بإشارة القريب "هذا" **.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى التناقض في أسلوب الخطاب في القرآن الكريم
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين وجود تناقض في أسلوب الخطاب في القرآن الكريم، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: (إياك نعبد وإياك نستعين (5)) (الفاتحة)، وقوله تعالى: (بديع السماوات والأرض وإذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون (117)) (البقرة)، وقوله تعالى: (وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم (163)) (البقرة).
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء عدم موافقة ترجمة القرآن لمعانيه
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن المترجم للتفسير مضطر إلى الترجمة الحرفية الممنوعة، وهي ترجمة كل ما يسوقه في كل مرحلة للتفسير من آية أو آيات؛ لأن التفسير بيان، فلا بد أن يعرف المبين أولا ثم يعرف البيان؛ ولأنه إذا ترجم التفسير بدون الآية كانت الترجمة غير مؤدية للمطلوب لعدم التئامها مع ما قبلها. هادفين من وراء ذلك تشكيك المسلمين غير الناطقين بالعربية في ترجمة معاني القرآن التي بين أيديهم.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة: