-
لماذا لا يُدخِلُ اللهُ خلقَهُ جميعًا الجنَّةَ؟
لماذا لا يُدخِلُ اللهُ خلقَهُ جميعًا الجنَّةَ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
-
لماذا كلَّف اللهُ العبادَ بتكاليفَ، وقد قدَّر لهم ما سيَفعَلون؟
إذا كان اللهُ تعالى قدَّر كلَّ شيءٍ، فكيف نَفهَمُ أمرَ اللهِ تعالى للناسِ بالعبادة؟ وكيف نَفهَمُ محاسَبتَهُ لهم على أخطائِهم التي قدَّرها؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا خلَقَ اللهُ الشرَّ؟
إذا كان الله رحيمًا، فلماذا يُوجِدُ كلَّ هذه الصُّوَرِ مِن الشرِّ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف يُجمَعُ بين كونِ القدَرِ فيه خيرٌ وشرٌّ، وبين كونِ أمرِ المؤمِنِ كلِّه له خيرًا؟
هل القضاءُ فيه شرٌّ، فأَسخَطَ عليه وأرفُضَهُ، أم لا، فأَرْضى به في كلِّ ما يُصيبُني؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف نَجمَعُ بين قَبولِ التوبةِ مِن الإنسانِ، وبين حكمِ اللهِ على قومٍ أنهم سيموتون على الكُفْر؟
هل يُمكِنُ أن يحدُثَ أن يُغلِقَ اللهُ بابَ التوبةِ في وجهِ أحدٍ في عصرِنا هذا؛ فلا يُمكِنَهُ أن يتوب؟ فكيف نَجمَعُ بين قَبولِ التوبةِ مِن الإنسانِ، وبين حكمِ اللهِ على قومٍ أنهم سيموتون على الكُفْر؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
توهُّمُ التعارُضِ بين آيةِ: {قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللهِ}، وآيةِ: {وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ}؟
كيف يُمكِنُ الجمعُ بين هاتَيْنِ الآيتَيْنِ: {وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللهِ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا * مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ} [النساء: 78- 79]
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا قد يُلْغَى عملُ الإنسانِ في حياتِهِ كلُّه؛ بسببِ انحرافِهِ في آخِرِ حياتِه؟
إذا كان اللهُ يَفعَلُ ما يشاء، ويُضِلُّ مَن يشاء، ويَهْدي مَن يشاء، في أيِّ وقتٍ شاء، فكيف يشعُرُ الإنسانُ بقِيمةِ عملِهِ في الدنيا؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ أن العقيدةَ الإسلاميَّةَ أقرَّت نَزْعةَ التواكُلِ والقعودِ عن العمل.
كيف نوفِّقُ بين العملِ والسعيِ، وبين التوكُّلِ على الله؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا جعَلَ اللهُ ملائكةً عن اليمينِ والشمالِ لكتابةِ الأعمال، مع أنها مكتوبةٌ في اللَّوْحِ المحفوظ؟
نَسمَعُ أن هناك ملائكةً عن اليمينِ والشمالِ لكتابةِ الأعمالِ الحسنةِ والسيِّئةِ، ويأتي السؤالُ عن حكمةِ ذلك، مع أن الأعمالَ مكتوبةٌ في اللَّوْحِ المحفوظ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا تتأخَّرُ إجابةُ الدعاءِ، أو لا تتحقَّقُ؟
دعَوْتُ اللهَ بالشفاءِ وما زِلتُ مريضًا، ودعَوْتُهُ بالغِنى وما زِلتُ فقيرًا، ودعَوْتُهُ بالنصرِ وما زِلتُ مظلومًا؛ فلماذا تأخَّرَتْ إجابةُ الدعاء؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ما فائدةُ الدعاءِ؛ إذا كان كلُّ شيءٍ مكتوبًا؟
إذا كان كلُّ شيءٍ مكتوبًا، فأفعالُ العبادِ مكتوبةٌ في اللَّوْحِ المحفوظ، ومعلومةٌ في التقديرِ السابقِ؛ فما فائدةُ الدعاءِ إذَنْ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا خلَقَ اللهُ الإنسانَ بغيرِ استشارتِه؟
أليس مِن الظلمِ أن يكونَ قرارُ الإنسانِ في وجودِهِ في هذه الدنيا - الذي هو أخطَرُ القراراتِ وأهمُّها؛ لكونِ جميعِ ما بعده يترتَّبُ عليه - أليس مِن الظلمِ أن يكونَ هذا القرارُ ليس بيدِ الإنسانِ نفسِه؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن ما في بطون الأنعام خالص للذكور ومحرم على الإناث
مضمون الشبهة: توهم الجاهليون العرب أن ما تحمله الأنعام في بطونها من الأجنة فيه شؤم على المرأة، فإذا خرجت هذه الأجنة حية أحل للذكور أكلها، وحرم على الأزواج وقيل مطلق النساء، وإذا خرجت هذه الأجنة ميتة فقدت حينئذ شؤمها وأحل للذكور والإناث أكلها قال تعالى: (وقالوا ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم على أزواجنا وإن يكن ميتة فهم فيه شركاء) (الأنعام: 139).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 390ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن الأولاد يجلبون الفقر والإملاق على آبائهم
مضمون الشبهة: ادعى أهل الجاهلية أن الأولاد هم سبب الفقر والإملاق الذي يعيش فيه الآباء، مما يدفعهم إلى التخلص من هؤلاء الأولاد إما بالقتل المباشر للذكور، أو الوأد للبنات[1] في التراب حتى الموت، قال تعالى: (ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون) (الأنعام:151)، وقوله تعالى: (ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم) (الإسراء: ٣١).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 364ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
استنكار الإنفاق على الفقراء لأن الله لو شاء لأطعمهم
مضمون الشبهة: استنكر المشركون المعاندون الإنفاق - مما رزقهم الله عز وجل - على المحتاجين والفقراء من المسلمين محتجين بأن الله لو شاء لأغنى هؤلاء المحتاجين ولأطعمهم من رزقه، ويقولون: نحن نوافق مشيئة الله - عز وجل - فيهم، قال تعالى: (وإذا قيل لهم أنفقوا مما رزقكم الله قال الذين كفروا للذين آمنوا أنطعم من لو يشاء الله أطعمه) (يس: ٤٧).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 392ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الاحتجاج بالقدر على الإشراك بالله وعدم الهداية
مضمون الشبهة: يزعم بعض المشركين أن شركهم بالله قدر مكتوب عليهم منذ الأزل، وأن الله راض عن شركهم؛ إذ لو كان كارها لشركهم لما مكنهم منه. قال سبحانه وتعالى: )وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيء نحن ولا آباؤنا ولا حرمنا من دونه من شيء( (النحل: ٣٥).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 391ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا لم يقض الله على الشياطين لعلمه بإضلالهم الناس عن الحق؟
قال تعالى: {لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ} [الأنبياء: 23]
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
أين يقف الإسلام من مفهومي الإرادة الحرة مقابل الجبر؟
المراد بالإرادة الحرة أن الإنسان متصرفٌ بإرادته واختياره، وبالجبر أنه ليس له اختيار وإرادة، وبغض النظر عن صحة هذه العبارات فالجواب عن هذا السؤال هو التفصيل
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
أليس الإسلام دينًا قدريًّا؟
يعلم المسلمون أن كل شيء من الله ويحدث بإرادته. وبالتالي فإنهم أقل قلقًا بشأن المسائل المادية وينظرون إلى هذه الحياة بمنظور مناسب. يتوكل المؤمن المسلم تمامًا على الله، ويعرف أن كل أمر يحدث مهما كان دائمًا فهو الأفضل، سواء أكان يدرك ذلك أم لا يدركه، لذلك يقبل بتسليم ما لا يمكن تغييره.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة: