-
ادِّعاءُ أن القرآنَ يدعو إلى إرهابِ غيرِ المسلِمين
آيةُ السَّيْفِ في القرآنِ - وهي الآيةُ الخامسةُ مِن سورةِ التوبةِ - نسَخَتْ كلَّ الآياتِ التي تدعو للتسامُحِ؛ فهل يَعْني هذا أن القرآنَ يدعو المسلِمين إلى إرهابِ غيرِ المسلِمين، ويحُثُّ على قتالِهم؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ إجبارِ الناسِ على الكفرِ في القرآن
أخبَرَ اللهُ في القرآنِ: أنه جعَلَ على قلوبِ الكافِرينَ أَكِنَّةً، وعلى أبصارِهم غِشاوةً، وأنه يُصِمُّهم ويُعمِيهم عن الحقِّ؛ فهل هذا يعني أنه يُجبِرُ الناسَ على الكفر؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ أن القرآنَ يؤيِّدُ فكرةَ الحلولِ والاتِّحاد
هناك ما يُشيرُ إلى أن القرآنَ يؤكِّدُ فكرةَ الحلولِ والاتِّحادِ؛ وذلك في قولِ اللهِ تعالى في قصَّةِ موسى عليه السلامُ: {مِنَ الشَّجَرَةِ}، في الآيةِ: {فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِنْ شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَنْ يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ} [القصص: 30] فهل حَلَّ اللهُ في الشجرةِ، ونادى موسى؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل يجوزُ تبديلُ كلامِ الله؟
في آيةٍ قرآنيَّةٍ يقولُ اللهُ تعالى: {لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ} [الأنعام: 115] وفي آيةٍ أخرى يقولُ: {وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ} [النحل: 101] فهل هذا تناقُضٌ في القرآن؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
تحدَّى القرآنُ البشَرَ أن يأتوا بمِثلِهِ، مع وجودِ كلامٍ في غايةِ البلاغةِ للبشَر
تحدَّى القرآنُ البشَرَ أن يأتوا بمِثلِهِ، وقد رأَيْنا في كلامِ كثيرٍ مِن الناسِ والشعراءِ غايةَ البلاغةِ؛ أفلا يستطيعُ هؤلاءِ أن يأتوا بمِثلِ القرآن؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
صرَّح القرآنُ بوفاةِ عيسى عليه السلامُ، ثم بَعْثِهِ يومَ القيامة؛ فكيف يَنزِلُ قبل يومِ القيامة؟! هذا مِن التناقُض
تصريحُ القرآنِ بوفاةِ عيسى عليه السلامُ، ثم صرَّح القرآنُ أنه إذا مات سيُبعَثُ يومَ القيامة، وجاء في الحديثِ: أنه يَنزِلُ آخِرَ الزمان؛ أليس هذا مِن التناقُض؟!
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى التناقُضِ بين قولِ النبيِّ ^: «أُوتِيتُ الْقُرْآنَ، وَمِثْلَهُ مَعَهُ»، وقولِ اللهِ تعالى: {لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ}
كيف يَصِحُّ أن يقولَ الرسولُ ﷺ: «أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْقُرْآنَ، وَمِثْلَهُ مَعَهُ»؛ رواه أحمد (28/ 410 رقم 17174)، وأبو داود (4604)، واللهُ عزَّ وجلَّ يقولُ: {لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ} [الإسراء: 88]؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى تناقُضِ القرآنِ مع الحقائقِ العلميَّةِ الثابتةِ، في ذكرِهِ أن الشمسَ تغرُبُ في عينٍ حَمِئةٍ.
يذكُرُ القرآنُ أن الشمسَ تغرُبُ في عينِ ماءٍ في الأرضِ، والشمسُ أكبرُ بكثيرٍ مِن الأرض.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف يخاطِبُ القرآنُ مريَمَ بـ {يَا أُخْتَ هَارُونَ} [مريم: 28]، والزمَنُ كبيرٌ بينهما؟
مخاطَبةُ مَريَمَ بـ {يَا أُخْتَ هَارُونَ} [مريم: 28]، والزمنُ كبيرٌ بينهما، دليلٌ على خطأِ القرآنِ واختلاقِه.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل في القرآنِ الكريمِ ما يدُلُّ على ألوهيَّةِ عيسى عليه السلامُ؟
أَلَا تدُلُّ معجِزاتُ عيسى التي ذكَرَها القرآنُ، ووَصْفُهُ بأنه كلمة الله، ورُوحٌ مِن اللهِ، على ما تقولُ به النصرانيَّةُ مِن ألوهيَّةِ عيسى عليه السلامُ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن قضيَّةَ تعدُّدِ الزوجاتِ في القرآنِ تدعو إلى اتِّباعِ الشهَوات
تعدُّدُ الزوجاتِ كما ورَدَ في قولِهِ تعالى: {فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ} [النساء: 3] دليلٌ على أن القرآنَ يَدْعو إلى اتِّباعِ الشهوة.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى الخلطِ والاضطرابِ في القرآنِ في وصفِ مَريَمَ بأنها أختُ هارونَ.
لقد وقَعَ القرآنُ في خلطٍ واضطرابٍ؛ وذلك بوصفِهِ مَريَمَ بأنها أختُ هارونَ، مع الفارِق الزمنيِّ بين عصرَيْهما.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى القرآنِ لقاءَ موسى والخَضِرِ مع ذي القَرْنَيْنِ تخالِفُ حقائقَ التاريخ
هل في القرآنِ ما يخالِفُ بعضَ حقائقِ التاريخ؟ فالقرآنُ ذكَرَ قصَّةَ موسى والخَضِرِ وذي القَرْنَيْن، مع اختلافِ زمَنِ موسى عن ذي القرنَيْن.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن الآياتِ التي تَحْكي قصَّةَ مجيءِ إبراهيمَ إلى مكَّةَ، مختلَقةٌ للتقريبِ بين العرَبِ واليهود
هل الآياتُ التي تَحْكي مجيءَ إبراهيمَ إلى مكَّةَ حقيقةٌ؟ أم كانت لغرَضِ أن يتألَّفَ اليهودَ، ويتقرَّبَ إليهم، ويثبِّتَ الصلةَ بينهم وبين العرَب؟! في مثلِ ما ورَدَ في الآيةِ: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ} [البقرة: 126]
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن القرآنَ ذكَرَ أن إبراهيمَ وقَعَ في الشِّرْك
هل حقًّا ذكَرَ القرآنُ عندما حكى قصَّةَ إبراهيمَ: أنه وقَعَ في الشِّرْك، وعبَدَ النجومَ، والشمسَ، والقمَر؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى تناقُضِ القرآنِ في وظيفةِ القلبِ والعقل
في القرآنِ آياتٌ كثيرةٌ تنُصُّ على أن القلبَ هو الذي يقومُ بوظيفةِ العقلِ في الفهمِ والتمييزِ؛ أليس هذا دليلًا واضحًا على تناقُضِهِ مع الحقائقِ العلميَّةِ المعروفة؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى تناقُضِ القرآنِ في مسألةِ خلقِ الإنسان
يذكُرُ القرآنُ: أن الإنسانَ كان مِن طِينٍ، وفي موضعٍ آخَرَ مِن القرآنِ: يذكُرُ أن خلقَ الإنسانِ كان مِن ماءٍ، وتارَةً أخرى: يذكُرُ أنه مِن نُطْفةٍ؛ وهذا دليلُ وجودِ تناقُضٍ في القرآن.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى تناقُضِ القرآنِ في مُدَّةِ خلقِ السمواتِ والأرضِ، مع معارَضتِهِ للحقيقةِ العِلميَّة.
ذكَرَ القرآنُ: أن السمواتِ والأرضَ خُلِقَتا في ستَّةِ أيَّامٍ؛ وهذا يناقِضُ الحقيقةَ العِلميَّةَ بأن ذلك استغرَقَ بلايينَ السِّنينَ، ثم إن في التعبيرَ القرآنيَّ: كانت مدَّةُ الخَلْقِ ثمانيةَ أيَّامٍ، وليس ستَّةً؛ قال تعالى: {قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ * وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ * ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ * فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ} [فُصِّلت: 9- 12].
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى تناقُضِ القرآنِ في قضيَّةِ علمِ الله.
{وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا} [الأنعام: 80] ورَدَتْ في القرآنِ هذه الآيةُ: {الْآنَ خَفَّفَ اللهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا} [الأنفال: 56] وهذا معناهُ يناقِضُ كلامَ القرآنِ عن عِلمِ اللهِ المحيطِ والكُلِّيّ.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى تناقُضِ القرآنِ في موضوعِ تزيينِ الأعمال؟
نَصَّ القرآنُ على أن اللهَ يزيِّنُ للذين لا يؤمِنون أعمالَهم: {إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ} [النمل: 4] وفي آيةٍ أخرى: نَصَّ على أن الشيطانَ يزيِّنُ للذين لا يؤمِنون أعمالَهم: {وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ} [النمل: 24] وهذا مشكِلٌ ومتناقِض.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة: