-
هل ثبَتَتْ فِعلًا بِشاراتٌ في كُتُبِ أهلِ الكتابِ عن النبيِّ ﷺ؟
يَنْفي بعضُهم وجودَ بِشاراتٍ عن النبيِّ محمَّدٍ ﷺ في كتبِ أهلِ الكتاب؛ فهل ثبَتَتْ فعلًا بِشاراتٌ في كتبِ أهلِ الكتابِ عن النبيِّ ﷺ، أو هي مجرَّدُ كلماتٍ محتمِلةٍ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل يُمكِنُ أن يُظهِرَ اللهُ تعالى المعجِزاتِ على أيدي الكذَّابين لإغواءِ الناس؟
إننا نسلِّمُ أن اللهَ تعالى هو المحدِثُ للمعجِزة، ولكنْ لا يَلزَمُ مِن ذلك أن يكونَ أحدَثَها تصديقًا للنبيِّ؛ فلا دليلَ على كونِ اللهِ إنما فعَلَ ذلك لأجلِ إثباتِ صدقِ النبيِّ، وتدعيمِ دَعْواه.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف ننسُبُ المعجِزاتِ إلى اللهِ تعالى، مع أنه لا يَلزَمُ أن يكونَ هو الفاعلَ لها؟
إننا نسلِّمُ بأن المعجِزاتِ موجودةٌ، وأن انخرامَ العاداتِ أمرٌ ممكِنٌ، غيرَ أن ذلك لا يَلزَمُ منه أن يكونَ الفاعلُ لها هو اللهَ تعالى؛ فقد تكونُ تلك المعجِزاتُ حادثةً بسببِ ما يميِّزُ المدَّعِيَ للنبوَّةِ مِن خواصَّ نفسيَّةٍ ومِزاجيَّةٍ مختلِفةٍ عن غيرِهِ مِن البشَر، وقد يكونُ ساحرًا لدَيْهِ قُدْرةٌ على التأثيرِ في خواصِّ الأشياء، أو تكونُ واقعةً بسببِ الجنِّ والشياطين، أو بسببِ الملائكة، أو بسببِ تأثيرِ الأفلاكِ والنجوم؛ وكلُّ هذه المؤثِّراتِ احتمالاتٌ قائمةٌ، ولا دليلَ على بطلانِ واحدٍ منها؛ فبطَلَ حينئذٍ الاعتقادُ بأنه لا فاعلَ لتلك المعجِزاتِ إلا اللهُ.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل المعجِزاتُ ممكِنةٌ؟
كيف يُؤمِنُ المسلِمون بالمعجِزاتِ، مع أنها منافِيةٌ للعلمِ الحديثِ، وغيرُ ممكِنةِ الوقوع؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل يُمكِنُ الاستغناءُ عن النبوَّاتِ ببدائلَ أخرى؛ كـ «العقلِ»، و«الضميرِ»؟
إن البشَرَ ليسوا في حاجةٍ إلى النبوَّةِ في إصلاحِ حالِهم، وعَلاقتِهم مع الله، ويُمكِنُ تحقيقُ أعلى مراتبِ الصلاحِ والاستقامةِ مِن غيرِ أن يَنزِلَ إليهم وحيٌ مِن اللهِ لتوجيهِهم وإرشادِهم؛ فالبشَرُ لديهم مِن البدائلِ الصالحةِ - كالعقلِ، والضميرِ - ما يُمكِنُ أن يحقِّقوا به المصالحَ التي يدَّعي المؤمِنون بالنبوَّةِ أنها لا تتحقَّقُ إلا بها.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يكونُ الوحيُ بطرُقٍ خفيَّةٍ، ولا يأتي جِبرِيلُ بصورتِهِ الحقيقيَّةِ مبلِّغًا الناسَ ما يُريدُه؟
لماذا كان الوحيُ بطريقةٍ خفيَّةٍ؟ فالوحيُ عند علماءِ الإسلامِ: هو الإخبارُ في سرعةٍ وخفاءٍ؛ فلماذا لا يَجعَلُ اللهُ إيصالَ ما يريدُهُ إلى النبيِّ بطريقةٍ واضحةٍ وظاهرةٍ للناس؛ كأن يُرسِلَ جبريلَ في صورتِهِ الحقيقيَّةِ، ويبلِّغَ الرسولَ بصوتٍ واضحٍ ما يُريدُه؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا لا يَظهَرُ اللهُ للناسِ، ويبلِّغُهم ما يريدُ، بدونِ وسائطَ مِن الرُّسُل؟
إن المَلِكَ مِن ملوكِ الدنيا إذا كانت لدَيْهِ رسالةٌ مهمَّةٌ إلى شعبِهِ، فإنه يوصِّلُها بنفسِهِ، ولا يُرسِلُ غيرَهُ بها، إلا إذا كان عاجزًا أو مشغولًا، واللهُ ليس كذلك؛ فلماذا لا يَظهَرُ اللهُ للناسِ في أزمانٍ متعدِّدةٍ، ويبلِّغُهم ما يُريدُ؟ ولماذا لا يُنزِلُ اللهُ إلى الناسِ في فتَراتٍ متعاقِبةٍ كُتُبًا يَشرَحُ فيها ما يُريدُهُ مِن الناس؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا توقَّفتِ النبوَّة؟
لماذا توقَّفتِ النبوَّةُ منذ أكثرَ مِن أربعةَ عشَرَ قرنًا؟ فهل يَليقُ في الحكمةِ الإلهيَّةِ أن يُعطِيَ اللهُ الحقيقةَ العُظْمى لرجُلٍ واحدٍ في قريةٍ بين صحارَى وجبالٍ، قبل زمنٍ طويلٍ جِدًّا، ثم يكلِّفَ الناسَ كلَّهم في كلِّ الأماكنِ والأوقاتِ إلى يومِ القيامةِ باتِّباعِه؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا تركَّزتِ النبوَّاتُ في بُقْعةٍ واحدةٍ مِن الأرض؟
إذا كانت النبوَّةُ أمرًا ضروريًّا لحياةِ الناسِ لا يُمكِنُهُمُ الاستغناءُ عنها، ولا صلاحَ لهم ولا فلاحَ إلا بوجودِها؛ فإن ذلك يَلزَمُ منه أن تكونَ النبوَّةُ عامَّةً لكلِّ الناس، وشاملةً لكلِّ الأمم. ولكنَّ حالَ النبوَّةِ ليس كذلك، فهي متركِّزةٌ بشكلٍ أساسيٍّ في مِنطَقةِ حَوْضِ البحرِ المتوسِّط، ولم نَسمَعْ بالنبوَّةِ في بلادِ الصِّينِ والهِندِ وغيرِها مِن البلدانِ الخارجةِ عن تلك البُقْعةِ؛ فالمؤرِّخون الصِّينيُّون وغيرُهم كتَبُوا عن كلِّ ما يتعلَّقُ ببلادِهم، ولم يذكُرْ أحدٌ منهم خبرًا عن وجودِ الأنبياءِ فيهم؛ فكيف يكونُ ذلك؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف يُؤمِنُ أتباعُ الرُّسُلِ بالنبوَّاتِ، مع أن مصدرَها إنسانيٌّ، وليس إلهيًّا؟
كيف يُؤمِنُ أتباعُ الرُّسُلِ بالنبوَّاتِ، مع أن مصدرَها إنسانيٌّ، وليس إلهيًّا، والوحيُ: هو ما يَفيضُ به خيالُ النبيِّ، ويختلِفُ باختلافِ مِزاجِ كلِّ نبيٍّ، وخيالِهِ وآرائِهِ التي اعتنَقَها مِن قبلُ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل يُمكِنُ التحقُّقُ مِن صحَّةِ النبوَّة؟
كيف يُمكِنُ التحقُّقُ مِن صحَّةِ النبوَّةِ؛ لأهمِّيَّتِها وتأثيرِها، خصوصًا مع وجودِ الشبهاتِ بكونِها جاءت نتيجةَ تأثيراتٍ خارجيَّةٍ مِن سِحْرٍ، أو شياطينَ، أو مِن تأثيرِ الكواكبِ، أو غيرِها.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
إنكارُ الحاجةِ إلى الرُّسُل
إذا كانت البشَريَّةُ قدبلَغتْ ذِرْوةَ التقدُّمِ العلميِّ، فهل بعد كلِّ هذا التقدُّمِ نقولُ: بأن هناك حاجةً إلى الرسُل؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
إنكارُ وجودِ النبوَّة
كيف يَقبَلُ العقلُ أن يكلِّمَ اللهُ واحدًا مِن البشَرِ، ويكلِّفَهُ بتبليغِ رسالةٍ إلى باقي الناس؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل الإسلامُ دينٌ خاصٌّ بالعرَب؟
قد يكون الإسلامُ صحيحًا؛ لكنَّه دينٌ خاصٌّ بالعرب.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن ذا الكفل - عليه السلام - ليس نبيًّا
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن أخطأ في النص على نبوة ذي الكفل - عليه السلام - وذلك في قوله سبحانه وتعالى: )واذكر إسماعيل واليسع وذا الكفل وكل من الأخيار (48)( (ص)، في حين أنه لم يرد ذكره في كتب التاريخ أو التوراة، وكذلك اختلف العلماء حول نبوته ولقبه، فذكر البيضاوي أنه كفل مائة من الأنبياء فروا من القتل، والصحيح عندهم أن الذي كفل مائة من الأنبياء هو عوبديا وزير الملك "أخاب" وليس ذا الكفل عليه السلام.
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 482ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن النبوة مقصورة على إسحاق - عليه السلام - وولده دون إسماعيل عليه السلام
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغرضين أن النبوة التي في ولد إبراهيم - عليه السلام - مقصورة على إسحاق - عليه السلام - وذريته دون إسماعيل - عليه السلام - وذريته، ويزعمون أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يستطع أن يحدد من الذبيح، إسماعيل أم إسحاق - عليهما السلام -، ويهدفون من ذلك إلى تجريد العرب من كل فضل وشرف، وقصر النبوة على بني إسرائيل.
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 374ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل بعث النبي محمد بأي نوع من أنواع المعجزات؟
هل بعث النبي محمد بأي نوع من أنواع المعجزات؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل صحيح أن النبي محمدًا صلى الله عليه وسلم هو مؤسس ديانة الإسلام؟
الإسلام دين من عند الله تعالى، ومحمد صلى الله عليه وسلم نبي مرسل، وهو المبلِّغ عن الله عز وجل، والألفاظ في الإسلام مضبوطة بميزان الشرع
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل صحيح أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم آخر الأنبياء والمرسلين؟ لو كان هذا صحيحًا، فما السبب وراء ذلك؟ ألا تعتقد أن البشرية بحاجة إلى المزيد من الأنبياء هذه الأيام؟
نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين، ولما كان الدين الذي بُعث به أكمل الأديان كان من صفاته أنه صالح لكل زمان ومكان
ردود الشبهة متوفرة بصيغة: