-
كيف نجيبُ على سؤال: مَن خلَقَ اللهَ؟
إن الإلحادَ الجديدَ يقدِّمُ عددًا مِن الأسئلةِ التي يجادِلُ بها لنفيِ وجودِ الإلهِ؛ مِن ذلك السؤالُ عن الله؛ مَن خلَقَه؟ فما الجَوابُ في هذه الحالة؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل استعمالُ لفظِ «نَحْنُ» مقصودًا به اللهُ سبحانه وتعالى، دليلٌ على تعدُّدِ الآلهة، وإثباتِ عقيدةِ التثليث؟
إن الإسلامَ يدعو إلى التثليثِ وتعدُّدِ الآلهةِ؛ بدليلِ أن القرآنَ الكريمَ استعمَلَ لفظَ «نَحْنُ»، و«إِنَّا»، حينما تكلَّم عن اللهِ تعالى.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل تشوُّهُ الأَجِنَّةِ يَقدَحُ في كمالِ ربوبيَّةِ الباري جلَّ وعلا؟
هل ما يقَعُ أحيانًا مِن تشوُّهِ الجنينِ، أو بعضِ النباتاتِ، أو الاختلالِ الكونيِّ، نقصٌ في ربوبيَّةِ اللهِ وقدرتِه؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل الفطرةُ تدُلُّ على وجودِ اللهِ وتوحيدِه؟
كثيرًا ما يُستدَلُّ على وجودِ اللهِ وتوحيدِهِ بالفطرةِ، أليست الفطرةُ قابلةً للشكِّ والخطأ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
إنكارُ وجودِ اللهِ تعالى
مِن المشاهَدِ: أن الطبيعةَ لها قوانينُ ثابتةٌ تسيِّرُ هذا الكونَ وتَضبِطُهُ؛ فلماذا نؤمِنُ بوجودِ إلهٍ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء النمروذ بن كنعان أنه يستطيع الإحياء والإماتة
مضمون الشبهة: ادعى النمروذ بن كنعان - عنادا ومكابرة - لنفسه أنه يحيي ويميت، وذلك عندما أنكر عليه إبراهيم - عليه السلام - تألهه، ورفض الخضوع له قائلا: )ربي الذي يحيي ويميت( (البقرة:٢٥٨)، فأتى النمروذ برجلين وأمر بقتل أحدهما وترك الآخر، وزعم أنه بذلك يحيي ويميت. قال سبحانه وتعالى: )ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت( (البقرة: ٢٥٨).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 394ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
-
-
لماذا إله واحد فقط؟ ألا يمكن أن يخلق الله إلهًا آخر مثله؟
المعنى الضمني لهذا السؤال أن وجود آلهة ثنائية أو متعددة أمر ممكن، وبالتالي فهو أمر محتمل من وجهة نظر المشرك. ومع ذلك، إذا ادعى السائل أن الله يمكن أن يخلق إلهًا آخر مثله بنفسه، فإننا نسأل: كيف يمكن لهذا الإله المخلوق أن يكون الله الذي خلق كل شيء،
ردود الشبهة متوفرة بصيغة: