-
ادِّعاءُ أن وقوعَ التشريعِ في آياتِ القرآنِ المدَنيِّ، دون المكِّيِّ: دليلٌ على تأثُّرِ القرآنِ بالبيئةِ وطبيعةِ الناس
وجودُ التشريعِ في السُّوَرِ المدنيَّةِ، وعدمُ وجودِهِ في السُّوَرِ المكِّيَّةِ -: دليلٌ على تأثُّرِ القرآنِ بالحياةِ في المدينةِ، وطبيعةِ الناسِ فيها، ووجودِ اليهود.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ الاستطاعةِ بإيجادِ مثلِ علومِ القرآنِ ومعارفِهِ لبعضِ النابِغين ذوي المواهبِ مِن الناس
هل يَصِحُّ القولُ بأن ما في القرآنِ مِن علومٍ ومعارفَ ما هي إلا آثارٌ لمواهبِ بعضِ النابِغين مِن الناس، وهذه المواهبُ وآثارُها وُجِدَتْ، ويُمكِنُ أن تُوجَدَ في كلِّ أُمَّة؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يُنسَخُ الحكمُ، وتَبْقى التلاوةُ؟
وقوعُ نسخِ الحُكْمِ، وبقاءِ التلاوةِ في القرآنِ: تعطيلٌ للكلامِ الإلهيّ.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى اقتباسِ القرآنِ مِن أشعارِ الجاهليِّين
ورَدَتْ في سورةِ القمَرِ في القرآنِ خواتيمُ بعضِ الآياتِ التي تطابِقُ خواتيمَ أبياتٍ لامرِئِ القيسِ، ومنها: يَتَمَنَّى الْمَرْءُ فِي الصَّيْفِ الشِّتَا فَإِذَا جَاءَ الشِّتَا أَنْكَرَهُ فَهْوَ لَا يَرْضَى بِحَالٍ وَاحِدٍ قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ ومنها: دَنَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرْ مِنْ غَزَالٍ صَادَ قَلْبِي وَنَفَرْ مما يُثبِتُ أن القرآنَ مِن وضعِ محمَّدٍ، الذي اقتبَسَ مِن أشعارِ الجاهليِّين.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
اختلافُ أسلوبِ القرآنِ المكِّيِّ والمدَنيّ.
تغيُّرُ أسلوبِ القرآنِ المدَنيِّ عن القرآنِ المكِّيِّ مِن الشدَّةِ إلى اللِّينِ، يدُلُّ على تأثُّرِهِ بالبيئة؛ وهذا يدُلُّ على أنه مِن فعلِ البشَر.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ اضطرابِ القَصَصِ القرآنيّ
هناك اختلافٌ واضطرابٌ في سياقِ القِصَصِ القرآنيَّة.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ عدمِ واقعيَّةِ القَصَصِ القرآنيّ
القِصَصُ القرآنيَّةُ خياليَّةٌ وغيرُ واقعيَّة؛ مثلُ القِصَصِ المستوحاةِ مِن الأساطير.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا تُنسَخُ التلاوةُ، ويَبْقى الحكمُ؟
كيف يُستعاضُ عن قوَّةِ النصِّ القرآنيِّ بغيرِهِ لإثباتِ الحُكْمِ الذي نُسِخَتْ تلاوتُه؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ألَا يدُلُّ إثباتُ النسخِ في القرآنِ على أنه مِن وضعِ بَشَرٍ، يَطرَأُ عليهم التغييرُ والتبديل؟
ألَا يدُلُّ إثباتُ النسخِ في القرآنِ على أنه مِن وضعِ بَشَرٍ، يَطرَأُ عليهم التغييرُ والتبديل؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كثرةُ وقوعِ النسخِ في القرآنِ يدُلُّ على عدمِ استقرارِ الأحكام
يذكُرُ بعضُ العلماءِ المسلِمينَ: أن النسخَ في آياتِ القرآنِ يَصِلُ لأكثرَ مِن (500 آيةٍ)؛ وهذا يدُلُّ على عدمِ استقرارِ الأحكام
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ شكِّ النبيِّ في القرآن
في الآيةِ: {فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ} [يونس: 94] فهل كان النبيُّ يشُكُّ في وحيِ اللهِ له؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعمُ أن «معجزةَ الإسراءِ والمعراجِ» خُرافةٌ مستوحاةٌ مِن التراثِ الفارسيِّ والأوروبِّيِّ.
التراثُ الأوروبِّيُّ فيه ما يُشبِهُ قصَّةَ «الإسراءِ والمعراجِ»؛ مثلُ: «كومِيدْيا دانْتي)، كما يُوجَدُ شِبهُها أيضًا في التراثِ الفارسيِّ؛ مثلُ: «رِحْلةِ أَرْدا فِيراف»؛ فكيف نَضمَنُ أن حادثةَ «الإسراءِ والمعراجِ» ليست خُرافةً مستوحاةً مِن التراثِ الأوروبِّيِّ أو غيرِه؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ أن القرآنَ وَساوِسُ ألقاها الشيطانُ على النبيِّ ﷺ
هل كان الشيطانُ يُلْقي وساوِسَهُ على النبيِّ ﷺ، فيتلُوها النبيُّ على أنها قرآنٌ؛ كما حدَثَ في قصَّةِ الغَرَانيق؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن القرآنَ تخيُّلٌ ووحيٌ نفسيٌّ من النبيِّ
لماذا لا يكونُ مصدرُ القرآنِ هو تخيُّلاتِ النبيِّ، ووحيَهُ النفسيَّ، صاغَهُ بعبقريَّتِهِ وفصاحتِه؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ أن القرآنَ وثيقةٌ قديمة
يقالُ: إن محمَّدًا وجَدَ وثيقةً قديمةً، فقام بتعديلِها، ثم سمَّاها قرآنًا.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ أن القرآنَ مصدرُهُ الكتُبُ السابقة
مصدرُ القرآنِ لم يكن وحيًا مِن اللهِ تعالى، بل هو مقتبَسٌ مِن الكتُبِ السابقة
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ أن القرآنَ مصدرُهُ البشَرُ
لماذا لا يكونُ القرآنُ مِن وضعِ البشَرِ، أو يكونُ مِن تأليفِ النبيِّ ﷺ نفسِهِ، وقد جاءت آيةٌ في القرآنِ تنُصُّ على ذلك: {إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ} [الحاقَّة: 40]
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن النسخ يبين افتراء الرسول صلى الله عليه وسلم
مضمون الشبهة: اتهم المشركون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالافتراء ويستدلون على ذلك بوقوع النسخ في الأحكام، ويقولون لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما أنت كذاب تفتري علينا، قال سبحانه وتعالى: (وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل قالوا إنما أنت مفتر) (النحل: ١٠١).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 410ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى اليهود استحالة وقوع النسخ عقلًا ونقلًا وإنكارهم لجوازه
مضمون الشبهة: يدعي بعض اليهود استحالة وقوع النسخ عقلا ونقلا؛ ولذا فإنهم أنكروا نسخ أحكام التوراة، وجحدوا نبوة عيسى - عليه السلام - ومحمد صلى الله عليه وسلم، وكانوا يقولون: إن محمدا يأمر أصحابه اليوم بأمر، ثم ينهاهم عنه غدا.
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 477ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى استطاعة الإتيان بمثل القرآن
مضمون الشبهة: ادعى نفر من اليهود - أتوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنهم يستطيعون أن يأتوا بمثل القرآن، وقالوا له: إنا نأتيك بمثل ما جئتنا به: (ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله) (الأنعام: ٩٣)، وقيل: إن الحوار كان مع المشركين في مكة، (وإذا تتلى عليهم آياتنا قالوا قد سمعنا لو نشاء لقلنا مثل هذا) (الأنفال: ٣١).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 338ردود الشبهة متوفرة بصيغة: