• توهم وقوع الخلط في القرآن بشأن قصة قارون

    مضمون الشبهة: يتوهم بعض المشككين أن القرآن يخلط في قصة قارون بين قارون وكروسوس ملك ليديا (560 - 546 ق. م) الذي هو علم على الغني عند العرب وغيرهم، وقورح الذي ورد ذكره في التوراة في زمن موسى عليه السلام، ويستدلون على ذلك بالتشابه الواقع بين قصص الأشخاص الثلاثة.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن القرآن خالف التوراة في عدد ألواح موسى عليه السلام

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن القرآن خالف التوراة في ألواح موسى - عليه السلام - فيقولون: إن موسى - عليه السلام - كتب الشريعة على لوحين لا على ألواح، وعلى اللوحين كتب الوصايا العشر فقط وليس تفصيلا لكل شيء، وهذا يتناقض مع قوله سبحانه وتعالى: )وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء فخذها بقوة وأمر قومك يأخذوا بأحسنها سأريكم دار الفاسقين (145)( (الأعراف).

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى خطأ القرآن الكريم بشأن إيمان سحرة فرعون

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن سحرة فرعون لم يسجدوا لإله موسى عليه السلام، وأن القرآن الكريم أخطأ في ذلك حيث قال: )وألقي السحرة ساجدين (120) قالوا آمنا برب العالمين (121) رب موسى وهارون (122)( (الأعراف). وتارة يقول: )قالوا آمنا برب هارون وموسى (70)( (طه)، مستدلين بما جاء في الكتاب المقدس على لسان موسى وهارون - عليهما السلام - حينما طلبا من فرعون إطلاق بني إسرائيل، فقال فرعون: "من هو الرب حتى أسمع لقوله، فأطلق إسرائيل. لا أعرف الرب وإسرائيل لا أطلقه". (الخروج 5: 1، 2)، ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في القرآن الكريم.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى مخالفة القرآن الكريم التوراة في عدد آيات موسى عليه السلام

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين تعارض القرآن الكريم مع الكتاب المقدس في عدد الآيات التي جاء بها موسى عليه السلام، ففي حين أنها في التوراة عشر آيات، نجد القرآن يقول: إنها تسع، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات( (الإسراء: ١٠١).

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • استنكار تعلم موسى - عليه السلام - من الخضر

    مضمون الشبهة: يستنكر بعض المتوهمين أن يكون موسى - عليه السلام - قد تعلم من الخضر؛ لأن هذا - في ظنهم - يعني أن الخضر أفضل منه، ويتساءلون: كيف يتعلم نبي يتلقى العلم من الله وحيا دون واسطة بشرية، من بشر عادي؟!

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى اضطراب القرآن في مسألة نبذ يونس - عليه السلام - بالعراء

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين وجود خلل واضطراب في حديث القرآن عن نبذ[1]يونس - عليه السلام - بالعراء[2]، وعدم وجود هذا الاضطراب في نصوص التوراة، مستدلين على ذلك بإقرار القرآن نبذه في قوله سبحانه وتعالـى: )فنبذنـاه بالعـراء وهـو سقيـم (145)( (الصافات) [3]، وعدم نبذه في قوله سبحانه وتعالى: )لـولا أن تداركـه نعمـة من ربـه لنبـذ بالعـراء وهو مذموم (49)( (القلم). وهم بهذا الادعاء يشككون في صدق القرآن الكريم في إخباره عن يونس عليه السلام.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى اقتباس القرآن الكريم من التوراة والإنجيل

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم ليس وحيا من عند الله تعالى، بل هو من وضع محمد - صلى الله عليه وسلم - استقاه من كتب أهل الكتاب - اليهود والنصارى - التي أخذ منها معظم تشريعاته. 

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن القرآن أخطأ في إخباره أن من عثر على موسى- عليه السلام - هي امرأة فرعون

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم أخطأ في إخباره أن من عثر على موسى - عليه السلام - بعد أن وضعته أمه في التابوت وألقته في اليم هي امرأة فرعون ويستدلون على ذلك بقوله: )وقالت امرأت فرعون قرت عين لي ولك لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وهم لا يشعرون (9)( (القصص). ويزعمون أن التي عثرت عليه - عليه السلام - هي ابنة فرعون، كما ورد في التوراة.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار استئجار الرجل الصالح لموسى عليه السلام

    مضمون الشبهة: ينكر بعـض المتوهميـن استئجـار[1] الرجـل الصالـح لموسـى - عليه السلام - صداقا لزواجه من ابنته وذلك في قوله سبحانه وتعالى: )قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني حجج فإن أتممت عشرا فمن عندك وما أريد أن أشق عليك ستجدني إن شاء الله من الصالحين (27)( (القصص)[2]. ويزعمون أن هذا يخالف ما ورد في التوراة.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار حقيقة قميص يوسف - عليه السلام - ومعجزة شفاء يعقوب عليه السلام

    مضمون الشبهة: أنكر بعض المغرضين معجزة قميص يوسف التي أشار إليها القرآن في قوله سبحانه وتعالى: (اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا وأتوني بأهلكم أجمعين (93)( (يوسف). وينتقدون تفسير مجاهد للآية، بأن قميص يوسف - عليه السلام - هو نفسه قميص إبراهيم - عليه السلام - الذي جاء به جبريل - عليه السلام - من حرير الجنة فألبسه إياه لما ألقي في النار عريانا. ويحتجون في إنكارهم وانتقادهم بأن ذلك لم يرد في التوراة. ويتساءل هؤلاء: كيف يلبس أهل الأرض ثياب أهل السماء؟ وكيف يصحب القميص عمل المعجزات على أيدي الذين توارثوه أيا ما كانوا؟

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار وليمة امرأة العزيز الواردة في قصة يوسف عليه السلام

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن قصة الوليمة التي أعدتها امرأة العزيز لسيدات المدينة الواردة في قصة يوسف - عليه السلام - غير معقولة، ويعلقون على قوله تعالى: )فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن وأعتدت لهن متكأ وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاش لله ما هذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم (31) قالت فذلكن الذي لمتنني فيه ولقد راودته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكونا من الصاغرين (32)( (يوسف) قائلين: إن هذا نسج من الخيال. ويتساءلون مستنكرين: هل من المعقول أن تعد امرأة العزيز وليمة لتفضح نفسها أمام سيدات المدينة؟!

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • دعوى خطأ القرآن في قصة تآمر إخوة يوسف - عليه السلام - عليه والمكر به

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين خطأ القرآن في ذكره معلومات غير صحيحة فيما يتعلق بقصة يوسف - عليه السلام - مع إخوته، وذلك في قوله تعالى: )قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون (11) أرسله معنا غدا يرتع ويلعب وإنا له لحافظون (12)( (يوسف) [1]ويتساءلون: من أين جاء القرآن بهذه المعلومات، مع أن التوراة لا تذكرها؟

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار ذهاب إبراهيم - عليه السلام - إلى الجزيرة العربية، وبنائه الكعبة

    مضمون الشبهة: ينكر بعض المشككين ذهاب إبراهيم إلى الجزيرة العربية، وبناءه الكعبة، قائلين إن البيت الحرام كان لعبادة الأوثان. مستدلين على ذلك بعدم ذكر الذهاب إلى الجزيرة العربية في الكتاب المقدس. ويتساءلون: لماذا يقرر الإسلام ذهابه إلى الجزيرة العربية وبناءه الكعبة وهذا مخالف لحقائق الكتاب المقدس؟!

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء تباين القرآن المدني عن المكي بشأن إبراهيم - عليه السلام - استمالة لليهود

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المغرضين أن إبراهيم - عليه السلام - ورد ذكره في القرآن المكي على أنه رسول أنذر قومه، ولم تذكر له أي علاقة بإسماعيل، ووضع قواعد البيت الحرام إلا في القرآن المدني، الذي ذكر أنه كان أول المسلمين حنيفا قانتا؛ وذلك من أجل استمالة اليهود في المدينة - بعدما ناصبوا القرآن ونبيه العداء في مكة - عن طريق الاتصال بيهودية إبراهيم - عليه السلام - واعتباره أبا للعرب وبانيا للبيت الحرام. ويستدلون على أنه لا علاقة للعرب بإبراهيم وإسماعيل - عليهما السلام - وأنهما لم يرسلا إلى العرب بقوله سبحانه وتعالى: )لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك( (السجدة: 3).

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار وجود إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام

    مضمون الشبهة: ينكر بعض المتوهمين وجود إبراهيم وإسماعيل - عليهما السلام - ويزعمون أن ورود قصتهما واسميهما في التوراة والإنجيل والقرآن، لا يكفي لإثبات وجودهما التاريخي.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار لقاء إبراهيم - عليه السلام - بالنمروذ

    مضمون الشبهة: ينكر بعض المتوهمين لقاء إبراهيم - عليه السلام - مع النمروذ - الذى قيل: إنه كان ملكا وقت نبوة إبراهيم - عليه السلام - ويدعون أن عهد النمرود سابق على زمن إبراهيم - عليه السلام - بثلاثمائة سنة، فكيف يلتقي به إبراهيم عليه السلام؟! وعلى هذا فهم ينكرون قصة محاجة إبراهيم - عليه السلام - مع النمروذ، وقصة إلقاء النمروذ إبراهيم - عليه السلام - في النار، ويهدفون من وراء ذلك إلى التشكيك فيما أورده القرآن بشأن إبراهيم عليه السلام.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن ناقة صالح - عليه السلام - خرافة تتنافى مع العقل

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن ناقة صالح - عليه السلام - خرافة غير معقولة؛ فليس من العقل أن تلد الصخرة ناقة تشرب كل ماء البئر ليوم كامل، ثم تسقي كل أهل المدينة من لبنها، ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في معجزة صالح - عليه السلام - التي أيده الله تعالى بها وإنكار نبوته عليه السلام.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء خطأ القرآن في ذكر قصة هود عليه السلام، التي لا وجود لها في التوراة

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن يخالف التاريخ في إيراده قصة هود عليه السلام، ويستدلون على ذلك بالآيات (50 - 59) من سورة هود[1]، وبما ذكره أحد المفسرين من أن قبيلة عاد عاقبها الله تعالى بإهلاكهم بالريح العقيم[2] بعد إمساك المطر عنهم ثلاث سنوات. ويتساءلون: من أين أتى القرآن بهذه القصة التي لا وجود لها في التوراة؟! ألا يعد هذا مخالفا لوقائع التاريخ وحقائق التوراة؟!

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • التشكيك في صحة قصة نوح - عليه السلام - في القرآن

    مضمون الشبهة: يشكك بعض المتوهمين في قصة نوح - عليه السلام - التي جاء ذكرها في القرآن الكريم؛ إذ يصفونها بالاضطراب، لأنه يذكر مرة أنه نجى نوحا وأهله في قوله سبحانه وتعالى: )ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم (76)( (الأنبياء)، ثم يذكر القرآن أن أحد أبناء نوح كان مصيره الغرق؛ وذلك في قوله سبحانه وتعالى: )قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم وحال بينهما الموج فكان من المغرقين (43)( (هود).

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن طوفان نوح أسطورة وليس حقيقة كما ورد في القرآن

    مضمون الشبهة: ينكر بعض المشككين حادثة الطوفان الواردة في قصة نوح - عليه السلام - في القرآن الكريم ويدعون أنه أسطورة وردت في الكتب القديمة. مستدلين على ذلك بأنه لا يمكن حدوث مثل هذا السيل الذي يغطي الكرة الأرضية كلها بجبالها الشامخة، كما أن سفينة نوح - عليه السلام - لا يمكن أن تسع كل أصناف الحيوانات و مهما تكن فهي أضيق من أن تضم كل حيوانات الأرض[1].

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: