-
لماذا يُقتَلُ المرتَدُّ مع ضعفِ حديثِ «مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ، فَاقْتُلُوهُ»؛ رواه البخاري (3017)؟
ذكَرَ بعضُهم أن حديثَ: «مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ، فَاقْتُلُوهُ» ضعيفٌ؛ لاتِّهامِ أحدِ رواتِه؛ فلماذا يُحكَمُ بقتلِ المرتدّ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن الرجمَ لم يثبُتْ بالقرآنِ الكريم؛ ولذا فلا يُعَدُّ مِن الحدود.
حدُّ الرجمِ للزاني المحصَنِ لم يُذكَرْ في القرآن؛ فإذَنْ: لا يَصِحُّ العملُ به.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
قضيَّةُ التشديدِ في عقوباتِ الحدود.
شدَّد الإسلامُ جِدًّا في عقوباتِ الحدود؛ وهذا يتنافى مع الرحمةِ والعفو.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل هناك تعارُضٌ بين رحمةِ اللهِ تعالى، وبين الحدودِ والعقوباتِ الشرعيَّة؟
أليس اللهُ رحيمًا؟! فكيف يشرِّعُ هذه العقوباتِ الشديدةَ في الحدود، ويعذِّبُ بعضَ العصاةِ بالنارِ المُحرِقة، أو يخلِّدُ الكفَّارَ في النارِ السنينَ الطويلةَ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ما هي الحكمة من حد الرجم والجلد في الإسلام؟
الرجم عقوبةُ الزنا لمن كان محصنًا، أي سبق له أن جامع زوجته في نكاح صحيح، والجلد عقوبةٌ لمن شرب الخمر أو زنا وليس بمحصن -وهذان من الحدود- أو من فعل فعلًا يستحق عليه العقوبة دون الحدود، بتقدير من القاضي، وهو ما يسمى التعزير
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
-
ما الحكمة في الإسلام من قطع يد السارق؟
، السرقة عظيمة الضرر؛ لأن السارق يأخذ المال خفية من المكان الذي يُحفظ فيه عادةً، فيتعسر التحرُّز منه، وفي تركه بلا عقوبة ظلمٌ للمسروق منه وانتشارٌ للفوضى والخوفِ بين الناس وتعطيلٌ لكثيرٍ من الأعمال
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يطالب الإسلام بعقوبات قاسية على ممارسة الجنس خارج إطار الزواج؟
كما ذكرنا سابقًا، للعقوبة في الإسلام هدف اجتماعي، وهو إثناء الآخرين عن ارتكاب نفس الجريمة. الناس في الوقت الحاضر، وخاصة الغربيين، يعارضون العقاب الإسلامي على الزنا لأنهم يرونه قاسٍ للغاية أو غير متناسب مع الجرم. المشكلة الأساسية هي الفرق في المعايير التي تقاس بها شدة الجريمة.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة: