-
هل التخييرُ في القراءاتِ القرآنيَّةِ يُوقِعُ الشكَّ في القرآن؟
الاختلافُ في القراءاتِ القرآنيَّةِ يُوقِعُ الشكَّ في القرآنِ، مع ملاحَظةِ أن في بعضِ الرواياتِ ما قد يُفهَمُ منه تخييرُ الشخصِ أن يأتِيَ مِن عندِهِ باللفظِ، وما يرادِفُهُ، أو باللفظِ وما لا يضادُّهُ في المعنى.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
اختلافُ مصاحِفِ الصحابةِ؛ كمصحَفِ ابنِ مسعودٍ، ومصحَفِ عثمانَ مثلًا، أَلَا يدُلُّ على وقوعِ الاختلافِ، والتبديلِ، وعدمِ الحفظِ للقرآن؟
اختلافُ مصاحِفِ الصحابةِ؛ كمصحَفِ ابنِ مسعودٍ، ومصحَفِ عثمانَ مثلًا، أَلَا يدُلُّ على وقوعِ الاختلافِ، والتبديلِ، وعدمِ الحفظِ للقرآن؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
إحراقُ عثمانَ للأحرُفِ التي نزَلَ بها القرآنُ، واعتمادُ حرفٍ واحدٍ منها فقطْ، أَلَا يدُلُّ ذلك على أن القرآنَ ناقصٌ
قام عثمانُ عند جمعِهِ للمصحفِ باعتمادِ حرفٍ واحدٍ فقطْ مِن الأحرُفِ السبعةِ التي نزَلَ بها القرآنُ، وأحرَقَ البقيَّةَ؛ أَلَا يدُلُّ ذلك على أن القرآنَ ناقصٌ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا رُفِعَتِ الأحرُفُ الستَّةُ، وبَقِيَ القرآنُ على حرفٍ واحد؟ أَلَا يدُلُّ هذا على عدمِ حفظِ القرآن
لماذا رُفِعَتِ الأحرُفُ الستَّةُ، وبَقِيَ القرآنُ على حرفٍ واحد؟ أَلَا يدُلُّ هذا على عدمِ حفظِ القرآن؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل تعدُّدُ القراءاتِ القرآنيَّةِ يدُلُّ على وقوعِ الاختلافِ في القرآنِ الكريم؟
هل تعدُّدُ القراءاتِ القرآنيَّةِ يدُلُّ على وقوعِ الاختلافِ في القرآنِ الكريم؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف يُمكِنُ أن نَثِقَ بأن القراءاتِ القرآنيَّةَ وحيٌ، ولم تَظهَرْ إلا بعد وفاةِ الرسولِ بزمَن؟
كيف يُمكِنُ أن نَثِقَ بأن القراءاتِ القرآنيَّةَ وحيٌ، ولم تَظهَرْ إلا بعد وفاةِ الرسولِ بزمَن؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف نزَلَ القرآنُ بسبعةِ أحرُفٍ، مع القولِ بأنه نزَلَ بلُغَةِ قُريشٍ؟
كيف نزَلَ القرآنُ بسبعةِ أحرُفٍ، مع القولِ بأنه نزَلَ بلُغَةِ قُريشٍ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن القراءات القرآنية أشد اختلافا من تعدد الأناجيل
مضمون الشبهة: يدعي بعض الطاعنين أن ما القرآن من قراءات يعد أعمق اختلافا من تعدد الأناجيل الأربعة، ويستدلون بهذا على أن القرآن ليس وحيا من عند الله كما يدعي المسلمون، وإنما طالته يد التحريف واللحن، حتى تجلت فيما هو عليه الآن من قراءات وحروف تطعن في عصمته وفي تواتره.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
التشكيك في تواتر القرآن الكريم
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن القرآن الكريم ليس متواترا بصورة يمكن الاطمئنان إليها، ويرون أن رواية القرآن كرواية الحديث، والحديث منه المتواتر، والآحاد، والضعيف، والموضوع، ويستدلون على ذلك بما يأتي: • وجود آيات لم ترد إلا برواية رجل أو رجلين.• اختلاف المسلمين حول البسملة: هل هي من القرآن أم لا.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى عدم وجود نص موحد للقرآن؛ لاختلاف مصاحف الصحابة
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أنه لا يوجد نص موحد للقرآن الكريم، بل هناك نصوص كثيرة مختلفة، زيادة ونقصانا وترتيبا فيما يسمى بمصاحف الصحابة، كمصحف علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - ومصحف عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - وغيرهما؛ مما يدل على اختلاف هذه المصاحف مع مصحف عثمان - رضي الله عنه - الذي وحد نصه وجمع عليه المسلمين. هادفين من وراء ذلك إلى الطعن في سلامة القرآن وعصمته من التحريف والتبديل.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى ضياع جزء من القرآن وتحريفه لاختلاف القراءات
مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن بعض آيات القرآن تختلف في لفظها، كقوله تعالى: (قتلوا) (محمد: 4)، وفي قراءة أخرى: (قاتلوا)، مما حمل العلماء والمفسرين على الاختلاف في أمور الجهاد، ويستدلون بهذا على دعواهم تحريف القرآن، مدعين أن أبا موسى الأشعري قال - آسفا - لخمسمائة من القراء في البصرة: إننا كنا نقرأ سورة بطول السهم وحده، أما الآن فقد نسيتها ما عدا بعض الآيات.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
توهم أن الأحرف السبع ما هي إلا القراءات السبعة المعروفة
مضمون الشبهة: يدعي بعض المشتبه عليهم أنه لا معنى للأحرف السبع، التي نزل بها القرآن إلا تلك القراءات السبعة المنقولة عن الأئمة السبع المعروفين عند القراء.وجها إبطال الشبهة: 1) الأحرف التي نزل بها القرآن أعم من القراءات المنسوبة إلى الأئمة السبعة، وإنما كان القراء المشاهير سبعة لاختيار "مجاهد" لهم.2) لقد أقر الرسول - صلى الله عليه وسلم - أن الأحرف سبع قبل أن يخلق القراء السبع بدهور، فاتفاق العددين محض مشابهة، ولا وجه للربط بينهما وإن أوهم التوافق العددي بينهما.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن نزول القرآن على سبعة أحرف يتعارض مع نزوله بلغة قريش وحدها
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن نزول القرآن الكريم على سبعة أحرف، ينافي ما هو مقرر من أن القرآن نزل بلغة قريش وحدها، ثم إنه يؤدي إلى ضياع الوحدة التي يجب أن تسود الأمة الواحدة باجتماعها على لسان واحد وكتاب واحد.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن تعدد قراءات القرآن نوع من الاختلاف والتحريف
مضمون الشبهة: يتوهم بعض الطاعنين أن تعدد قراءات القرآن الكريم يدل على الاختلاف فيه، وأن هذا - في رأيهم - نوع من التحريف؛ قاصدين الطعن في تعدد القراءات والحكمة من هذا التعدد، ومن ثم التشكيك في عصمة القرآن.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن القراءات القرآنية ليست وحيًا من عند الله
مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن تعدد القراءات ليس وحيا من عند الله نزل به الروح الأمين على قلب النبي - صلى الله عليه وسلم - قائلين: إنها مجرد تخيلات توهمها علماء المسلمين، وهم بذلك يضعون المبررات لإثبات وجود التحريف في القرآن الحكيم، رامين من وراء هذا وذاك إلى الطعن في سلامة القرآن.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة: