-
التمائمُ قد تؤدِّي إلى النجاحِ؛ فلماذا يَمنَعُها العلماء؟
لماذا يَمنَعُ كثيرٌ مِن علماءِ المسلِمين ارتداءَ التمائمِ، ووَضْعَ بعضِ المجسَّماتِ التي تَمنَعُ العَيْنَ؛ مع أنها أشياءُ متوارَثةٌ، وهناك قِصصٌ بنجاحِها؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يُمنَعُ مِن دعاءِ الأولياءِ في قبورِهم، بغيرِ قصدِ العبادة؟
لماذا يُمنَعُ مِن دعاءِ الأولياءِ في قبورِهم، بغيرِ قصدِ العبادة، بل لمجرَّدِ قصدِ شفاعتِهم، أو أن يَدْعُوا اللهَ لنا؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يعبُدُ المسلِمون الكعبةَ، والحجَرَ الأسوَدَ؟
المسلِمون يعبُدون الكعبةَ؛ وهي حجارةٌ مبنيَّة، ويعبُدون الحجَرَ الأسوَدَ؛ فيسجُدون عليه، ويقبِّلونه؛ فكيف يكونُ ذلك؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
وجودُ اللهِ يعارِضُ الحرِّيَّةَ
كيف يكونُ الإيمانُ باللهِ حرِّيَّةً، مع أن هذا الإيمانَ له لوازمُ ومقتضَياتٌ يجبُ الالتزامُ بها مِن الطاعةِ والالتزامِ بالأمرِ والنهي؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
السجودُ لا يكونُ إلا لله؛ فلماذا سجَدَتِ الملائكةُ لآدمَ؟
السجودُ لا يكونُ إلا لله؛ فلماذا سجَدَتِ الملائكةُ لآدمَ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن المسيح وأمه إلهان مع الله عز وجل
مضمون الشبهة: يدعي النصارى كذبا وافتراء أن المسيح وأمه إلهان مع الله، فيجعلون الله بذلك ثالث ثلاثة، فيكون المسيح وأمه شريكين مع الله، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا، قال سبحانه وتعالى: (وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) (المائدة:116).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 498ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن خيرية إبليس على آدم في الخلق تمنعه من السجود له
مضمون الشبهة: اعترض إبليس على السجود لآدم بحجة مؤداها أنه لا يسجد الفاضل للمفضول، وهو يرى أنه أفضل من آدم؛ لأنه مخلوق من النار، وآدم مخلوق من الطين، والنار أشرف من الطين في أصل العنصر، فكيف يسجد له؟! قال تعالى: (قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين) (الأعراف:12).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 431ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
إنكار تفرد الله - عز وجل - بالألوهية والوحدانية
مضمون الشبهة: ينكر المشركون تفرد الله - عز وجل - بالألوهية والوحدانية، ومن ثم فهم يعبدون أوثانا وأصناما زاعمين أنها تقربهم إلى الله وتشفع لهم عنده، كما أنهم يعلنون تعجبهم من وجود إله واحد تكون له العبادة وحده خالصة. قال - سبحانه وتعالى - حاكيا عنهم قولهم: )أجعل الآلهة إلها واحدا إن هذا لشيء عجاب (5)( (ص)، وقال سبحانه وتعالى: )ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله( (يونس: ١٨).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 407ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن الأصنام والأوثان آلهة تشفع عند الله - عز وجل - وتقرب إليه
مضمون الشبهة: يعبد المشركون مع الله - عز وجل - آلهة غيره، ويدعون أن شفاعة هذه الآلهة تنفعهم عند الله - عز وجل - في نصرهم ورزقهم وما ينوبهم من أمور الدنيا، ويزعمون أن هذه الآلهة تقربهم عند الله منزلة، قال سبحانه وتعالى: (والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى) (الزمر: ٣)، وقال سبحانه وتعالى: (ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله) (يونس: ١٨). ولذا كانوا يقولون في جاهليتهم إذا حجوا: لبيك لا شريك لك، إلا شريكا هو لك، تملكه وما ملك. تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا.
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 481ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى ألوهية العجل
مضمون الشبهة: لما أنقذ الله بني إسرائيل من فرعون، مروا على قوم يعبدون الأصنام فطلبوا من موسى - عليه السلام - أن يجعل لهم إلها كإله هؤلاء فردهم وبين لهم ضلال ذلك. ثم افتتنوا بجيرانهم الذين يعبدون البقر، مما دفع السامري في غياب موسى أن يصنع لهم عجلا له منافذ، إذا دارت الريح أخرجت صوتا كخوار البقر، فكان إذا خار سجدوا له، وإذا خار رفعوا رءوسهم، فقال لهم السامري: هذا إلهكم وإله موسى، فأحبوه وعكفوا على عبادته. قال سبحانه وتعالى: )فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي (88)( (طه)، وقال سبحانه وتعالى: )واتخذ قوم موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا له خوار( (الأعراف: ١٤٨).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 473ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء ألوهية عيسى - عليه السلام - لأنه خالق مثل الله
مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن عيسى - عليه السلام - يعمل أعمال الله؛ كالخلق، وأن الذي يخلق يعبد، استنادا إلى قوله سبحانه وتعالى: (أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون)(النحل:17)، ويرمون بذلك إلى القول بألوهية عيسى عليه السلام.
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 489ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء ثبوت صور للتثليث في العقيدة الإسلامية
مضمون الشبهة: تدعي طائفة من المغالطين أن الإسلام إن يكن رد عقيدة التثليث النصرانية ظاهرا، فإنه - في حقيقة الأمر - قد ألمح إلى مظاهر لها تتجلى في البسملة التي يرددها المسلمون، وفي الصفات الإلهية العديدة التي أسندها الإسلام إلى الله - عز وجل - لا سيما اسم "الودود" الذي يستدعى ضربا من التآلف في الذات الإلهية بين أقانيمها المكونة لحقيقتها، وربما أضافوا إلى ذلك ما يشيع في القرآن الكريم من إسناد الأفعال إلى الله بضمير الجماعة كقوله سبحانه وتعالى: (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون (9)) (الحجر).
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل يعد ارتداء التمائم من الشرك؟
التمائم جمع تميمة، وسميت تميمة؛ لأنهم يرون أنه يتم بها دفع العين، وهي من الشرك
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل كان عزير يُدعى على أنه ابن الله؟
هذا اعتقاد اليهود فقط، وقد كذبوا في ذلك فليس لله تعالى ولد ولا والد
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
-
ماذا يعني مفهوم "العبادة" في الإسلام؟
العبادة التذلل والانقياد لله تعالى مع المحبة والتعظيم، ويدخل في مفهوم العبادة كل الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة التي يحبها الله تعالى ويرضاها
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل عيسى عليه السلام هو ابن الله؟
من اعتقد أن عيسى عليه السلام ابن الله فهو كافر، فالله عز وجل هو الأول بلا ابتداء فكيف يكون أبًا لأحد
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ما ثواب الأعمال الصالحة التي يؤديها غير المسلمين؟
الجواب في قول النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الله لا يظلم مؤمنًا حسنةً، يعطى بها في الدنيا ويُجزى بها في الآخرة، وأما الكافر فيُطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة، لم تكن له حسنة يجزى بها» رواه مسلم (2808)
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا ينبغي على المرء عبادة الله تعالى؟
التديُّنُ فطرةٌ، بمعنى أن كل إنسان مجبول على أن يتخذ إلهًا ويعبده، والذين يلحدون أرادوا عدم تقييد شهواتهم بقيد، لذلك يعانون من فراغ روحي كبير
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل من المنطقي أن يخلقنا الله -الذي له الحكمة البالغة- دون هدف من وراء ذلك؟
، ليس ذلك من الحكمة ولا من المنطق، فإن قلت: فما هي الحكمة من إيجاد الخلق؟ فالجواب توحيد الله تعالى بالعبادة،
ردود الشبهة متوفرة بصيغة: