-
ادعاء أن القرآن نص غامض بدليل كلمة "سورة"
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغالطين أن القرآن الكريم نص غامض مبهم، ويستدلون على ذلك بكلمة "سورة" الموضوعة اسما لمجموعات مختلفة الطول من آيات القرآن. هادفين من وراء ذلك التشكيك في مصطلحات القرآن الكريم. وجها إبطال الشبهة: 1) لا غموض ولا إبهام في كلمة "سورة"؛ لأنها مشتقة من السور، وهو الحائط الذي يحمي ما بداخله فكأن السورة حائط معنوي يحفظ ما بداخله ويجمعه. 2) السورة في اصطلاح العلماء هي طائفة من الآيات القرآنية جمعت وضم بعضها إلى بعض، ولا مشاحة في الاصطلاح كما هو معلوم.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الفهم الخاطئ للقسم في القرآن الكريم
مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن القرآن الكريم يعتمد على القسم في مواضع كثيرة، ويستدلــون بقولــه تعالــى: (والشمس وضحاها (1)) (الشمس) وقولــه تعالــى: (والفجر (1)) (الفجر)، وقوله أيضا: (والضحى (1) والليل إذا سجى (2)) (الضحى). ويتساءلون، كيف يقسم الله تعالى والحالف على قوله متهم في صدقه؟ ويرمون من وراء ذلك إلى الطعن في عصمة القرآن الكريم.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
التشكيك في نظم القرآن الكريم وإعجازه البلاغي
مضمون الشبهة: يشكك بعض المتوهمين في إعجاز القرآن الكريم البلاغي، مستدلين على دعواهم باشتماله على حروف لا معنى لها، افتتحت به أوائل السور مثل: (ص، ق، الم...)، كما زعموا أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - شك فيه؛ حيث عاتبه ربه في قوله: (فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين (94)) (يونس)، ويهدفون من وراء ذلك إلى الطعن في عصمة القرآن الكريم.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الطعن في أسلوب القرآن الكريم
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن العجز عن مجاراة أسلوب القرآن الكريم - مجرد تقليده أو الإتيان بمثله - ليس مرجعه إلى خصوصية الأسلوب القرآني، بل إلى اختلاف العقول والطرق التعبيرية، ويستدلون على ذلك بأن أي قائل أو كاتب إنما يضع في بيانه قطعة من عقله ووجدانه على الصورة التي تهديه فطرته وموهبته إليها، ويختلف أسلوبهم لاختلاف طرائقهم في التعبير عن أغراضهم أيضا. ويتساءلون: كيف تعدون عجزهم عن الإتيان بمثله آية على قدسية القرآن وتميز أسلوبه؟! ويهدفون من وراء ذلك إلى التشكيك في خصوصية أسلوب القرآن الكريم.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
-
هناك آية في القرآن مكتوب فيها أن مريم هي أخت النبي هارون وهذا دليل على أن محمدًا هو كاتب القرآن حيث أنه لم يعلم أن بين مريم عليها السلام ومريم أخت هارون ما يقارب الألف عام؟
هناك آية في القرآن مكتوب فيها أن مريم هي أخت النبي هارون وهذا دليل على أن محمدًا هو كاتب القرآن حيث أنه لم يعلم أن بين مريم عليها السلام ومريم أخت هارون ما يقارب الألف عام؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل يصح أن النبي محمد قد كتب القرآن ونسخه من الإنجيل؟
هل يصح أن النبي محمد قد كتب القرآن ونسخه من الإنجيل؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل تحدى القرآن البشر على أن يأتوا بسورة من مثله؟
نعم، تحدى القرآن البشر على أن يأتوا بمثله، في آيات متعددة فيها تدرج، ففيه التحدي بعشر سور، والتحدي بسورة، والتحدي المطلق ولو بآية
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
تحدى الله تعالى أن يأتي أحد بمثل القرآن، فهل جرب أحدٌ هذا التحدي من قبل؟
ولم يكن شيءٌ منها مقاربًا لقوة القرآن الكريم، بل هي محاولات فاشلة، بدليل أنها نُسيت ولم يأبه بها أحد
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ألم يكتب محمد القرآن أو يستلهمه من الكتب السماوية السابقة؟
يزعم خصوم الإسلام في بعض الأحيان أن محمدًا نفسه كتب القرآن أو أنه نسخه أو استلهمه من الكتب السابقة. لكن من المعروف أن صلات النبي باليهود والمسيحيين كانت ضئيلة قبل هجرته من مكة، وبعد ذلك كان دوره هو دور المعلم، وقد دعا اليهود والمسيحيين علنًا إلى قبول الإسلام مع الإشارة إلى انحرافهم عن التوحيد الحق الذي علّمه لهم أنبياؤهم.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل القرآن مقتبس من التوراة والانجيل؟
الشبهة التى تمسكوا بها وُرُودُ مواضع بينها تشابه فى كل من التوراة والقرآن الكريم. ومن أبرزها الجانب القصصى. وبعض المواضع التشريعية تمسكوا بها، وقالوا: إن القرآن مقتبس من التوراة، وبعضهم يضيف إلى هذا أن القرآن اقتبس مواضع أخرى من " الأناجيل ".
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 614ردود الشبهة متوفرة بصيغة: