-
ادعاء تناقض القرآن حول تفضيل بعض الرسل على بعض
مضمون الشبهة: يزعم بعض المغالطين أن في القرآن الكريم تناقضا حول مسألة تفضيل بعض الرسل على بعض، مستدلين على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات( (البقرة: 253). وقوله سبحانه وتعالى: )آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله( (البقرة: 285). كما يزعمون أن المسلمين يتعصبون لنبيهم، ويفرقون بينه وبين سائر الأنبياء، ويستدلون على ذلك بقول المسلمين عن أي نبي غير نبيهم: عليه السلام، ويقولون عن نبيهم: صلى الله عليه وسلم.
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 366ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى رد ما جاء به الأنبياء والرسل؛ لعدم حاجة البشرية إليه
مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين من غلاة العلمانيين أن البشرية ليست بحاجة إلى الأنبياء والرسل، مستدلين على ذلك بأن البشرية بلغت مبلغا عظيما من التقدم والرقي عندما استغنت بالعقل - الذي يميز بين الصواب والخطأ - عن الرسل وتعاليمهم، هادفين من وراء ذلك إلى إسقاط الدين من الحياة بإنكار رسالة الأنبياء.
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 351ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن القرآن والإنجيل يثبتان أفضلية المسيح - عليه السلام - على محمد صلى الله عليه وسلم
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم والإنجيل يثبتان أفضلية المسيح - عليه السلام - على محمد - صلى الله عليه وسلم - ويستدلون على زعمهم بما يأتي: · أن عيسى - عليه السلام - ابن الله، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - بشر، ويستندون في ذلك إلى عبارة: "أني قلت: إني ابن الله". · أن يسوع أجرى المعجزات، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - لم تؤثر عنه أية معجزة، ويستندون في دعواهم إلى قوله سبحانه وتعالى: )وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون( (الإسراء: 59). · أن عيسى - عليه السلام - يعلم الغيب: )وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم( (آل عمران: 49)، وأن محمدا لا علم له به: )ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير( (الأعراف: 188). · أن عيسى - عليه السلام - يشفع في خطايا العالم كله، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - لا يشفع، ولا تقبل منه الشفاعة، ويستدلون بقوله سبحانه وتعالى: )إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم( (التوبة: 80). · أن المسيح - عليه السلام - دعا للمحبة والسلام، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - سن لأمته الإرهاب، ويستندون في ادعائهم إلى قوله سبحانه وتعالى: )يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون (65)( (الأنفال).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 346ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن الإسلام ليس آخر الأديان وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - ليس خاتم النبيين
مضمون الشبهة: يدعي بعض المشككين أن الإسلام ليس آخر الأديان التي يوحي بها الله إلى أهل الأرض، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - ليس خاتم النبيين المبلغين لدين الله ورسالته، كما يزعم المسلمون الذين يحاربون كل الديانات التي يبشر بها بعد دينهم، كالقاديانية مثلا.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء فضل عيسى - عليه السلام - على محمد - صلى الله عليه وسلم - بثبوت الحياة الأبدية
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغرضين أن عيسى يفضل محمدا صلى الله عليه وسلم، ويعللون هذا بتوهمهم أن عيسى - عليه السلام - حي حياة أبدية، فلا تجري عليه سنة الموت كسائر الخلق، بخلاف محمد - صلى الله عليه وسلم - الذي حكم عليه بالموت والفناء. ويستدلون على هذا بقوله سبحانه وتعالى: (إنك ميت وإنهم ميتون (30)) (الزمر)، في حين يقول الإنجيل "إني أنا حي فأنتم ستحيون". (يوحنا 14: 19).
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
إنكار نبوة آدم عليه السلام
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن نوحا - عليه السلام - أول الأنبياء وليس آدم عليه السلام، ويستدلون على ذلك بأن القرآن لم يذكره - أي آدم عليه السلام - باعتباره نبيا أو رسولا، ويهدفون من وراء ذلك إلى إنكار نبوته عليه السلام.
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 504ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الفهم الخاطئ لبعض الحقائق في قصة آدم عليه السلام
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن الجنة التي خلق فيها آدم - عليه السلام - كانت في الأرض في جدة أو الهند، وأن الشجرة التي أكل منها آدم - عليه السلام - هي شجرة العلم والمعرفة والبصيرة، وكان الله - عز وجل - قد نهاه عن الأكل منها؛ خوفا من أن يكتسب هذه الأشياء، فلما خالف آدم - عز وجل - وارتكب خطيئته وأكل من الشجرة، صار ذا علم وبصيرة ومعرفة، فغضب الله عليه. وعندما تاب لم تكن توبته صادقة؛ بدليل أنه طرد من الجنة، ولو كانت توبته صادقة ما استحق الطرد منها. وأنه ورث خطيئته تلك للبشرية من بعده، وتحملوها دون ذنب اقترفوه.
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 497ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
-
لماذا يطلق على النبي محمد آخر الأنبياء؟
نبينا صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمرسلين، أي آخر النبيين والرسل؛ لأنه لا نبي بعده إلى يوم القيامة
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف أصبح محمد نبيًّا مرسَلًا من الله؟
نبينا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء، وثبتت نبوته كما ثبتت نبوة إبراهيم وموسى وعيسى وسائر النبيين صلى الله عليهم وسلم بالوحي من الله عز وجل لهم بذلك
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ماذا قال نبي الله عيسى عن النبي محمد؟
لقد بشَّر نبي الله عيسى عليه السلام بخاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف تناول الإسلام الإيمان بعيسى عليه السلام؟
عيسى عليه السلام من أعظم أنبياء الله تعالى، وهو النبي السابق لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، ولا يصح إسلام شخصٍ حتى يؤمن بنبوة عيسى عليه السلام، وأنه عبد الله ورسوله
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
من هو الذبيح من ولد إبراهيم عليه السلام؟
اختلف العلماء من الصحابة والتابعين فمن بعدهم في الذبيح، فالقول الأول أنه إسحاق، والقول الثاني أنه إسماعيل، وهو الصحيح
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يجد المرء في الإسلام والنصرانية بعض الأمور المتشابهة؟
الأصول العقدية في الأديان السماوية متحدة، فالقرآن الكريم مصدِّقٌ لما بين يديه من الكتب، كالتوراة والإنجيل، ودعوة الأنبياء جميعًا كانت إلى توحيد العبادة لله وحده لا شريك له
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
لماذا يجب أن يكون محمد النبي الخاتم؟ ألم يكن هناك أنبياء آخرون من بعده؟
النبوة ليست بالاكتساب لأي شخص يثبت جدارته، ولا تُمنح اعترافًا له بأنه من الأتقياء، بل النبوة تكليف من الله لرجل حتى يسدّ حاجة خاصة. يذكر القرآن أربعة شروط تم بموجبها إرسال الأنبياء إلى العالم:
ردود الشبهة متوفرة بصيغة: